الصين وسوريا توقعان على ثلاث وثائق للتعاون
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
جرى اليوم الجمعة في مدينة خانجو الصينية حفل التوقيع على ثلاث وثائق للتعاون بين الصين وسوريا، وذلك بحضور رئيسي البلدين شي جين بينغ وبشار الأسد.
إقرأ المزيد
وحسبما ذكرت وكالة "سانا" السورية، فإن الوثيقة الأولى اتفاق تعاون اقتصادي، والثانية مذكرة تفاهم مشتركة للتبادل والتعاون في مجال التنمية الاقتصادية، أما الثالثة فهي مذكرة تفاهم حول السياق المشترك لخطة تعاون في إطار مبادرة "الحزام والطريق".
جاء التوقيع عقب الاجتماع الذي عقده شي والأسد اليوم، حيث تحدث الرئيس الصيني عن إقامة "شراكة استرتيجية" بين البلدين، فيما أعرب الأسد عن تمنياته بأن تؤسس زيارته إلى الصين "لتعاون استراتيجي واسع النطاق وطويل الأمد في مختلف المجالات".
المصدر: "سانا"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا بشار الأسد حزام واحد طريق واحد شي جين بينغ
إقرأ أيضاً:
«ساعد أسرتك».. برج الأسد حظك اليوم الاثنين 18 نوفمبر 2024
برج الأسد يقع بين برجي السرطان والعذراء، يُحكمه كوكب الشمس، كما أنه الخامس في ترتيب الأبراج الفلكية، وصاحبه يتمتع بطاقة نارية، ويعرف عنه أنه يتمتع بثقته العالية بنفسه، مما يمنحه كاريزما قوية وسط أقرانه في العمل وفي الحياة الاجتماعية.
برج الأسد حظك اليوم الاثنين 18 نوفمبركما أن صاحب برج الأسد يتمع بحساسية مفرطة، ولديه قدرة كبيرة في التأثير على المقربين والمحيطين منه، ويحتاج إلى اهتمام ورعاية، ونستعرض فيما يلي توقعات برج الأسد حظك اليوم الاثنين 18 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج اليومية.
ينصحك خبراء الفلك اليوم بالنسبة لموليد برج الأسد على الصعيد المهني، استمع إلى آراء المحيطين بك بالنسبة للأعمال الجديدة، لا داعي لاتخاذ قرارتك بنفسك، الأعمال تحتاج إلى تعاون بين فريق العمل الواحد، خاصة قبل اتخاذ القرارت الهامة المتعلقة بسير الأعمال اليومية، وذلك وفق حظك اليوم.
برج الأسد وحظك اليوم على الصعيد العاطفيمولود برج الأسد على الصعيد العاطفي، احرص اليوم على تقديم المساعدة المالية ِلأحد أفراد أسرتك عندما يطلبها منك، خاصة أنك قادر على توفيرها وحالتك المالية ميسورة، وهذا سوف يزيد من إحساسك بأفراد أسرتك خاصة في حالة الأزمات، وذلك وفق حظك اليوم.
برج الأسد وحظك اليوم على الصعيد الصحيلا داعي للقلق على حالتك الصحية، اليوم الاثنين، مولود برج الأسد، ولا داعي لاستمرار نظام الدايت إلا بعد الرجوع للطبيب، ومارس الرياضة بشكل يومي.
لماذا تتعرض النائبة الديمقراطية الكسندرا أوكاسيو كورتيز لتهمة معاداة السامية؟