محمود حميدة بمهرجان الغردقة لسينما الشباب: يوسف شاهين كان يتعلم حتى وفاته
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
تحدث الفنان محمود حميدة، عن مسيرته مع المخرج العالمي الراحل يوسف شاهين، خلال ندوة «كيف يرى الشباب أفلام يوسف شاهين؟»، ضمن فعاليات مهرجان الغردقة لسينما الشباب.
وقال «حميدة»، إن افضل ما يميز «شاهين» أنه كان المعلم الذي ظل يتعلم حتى وفاته، هو لا يعلّم الآخرين فقط، بل كان يهتم بكل ما يدور حوله وكانت لديه الرغبة في تعلم كل جديد.
يحضر الندوة عدد من تلاميذ المخرج يوسف شاهين، أبرزهم حسين فهمي ومحمود حميدة وصفية العمري وهاني سلامة وأحمد وفيق، ويديرها الناقد خالد محمود.
انطلاق مهرجان الغردقة لسينما الشبابوانطلق مهرجان الغردقة لسينما الشباب، مساء أمس، بحضور عدد كبير من نجوم الفن المصري والعربي، وجرى تكريم هاني سلامة وسولاف فواخرجي واسم المخرج الراحل يوسف شاهين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الغردقة لسينما الشباب مهرجان الغردقة يوسف شاهين الغردقة لسینما الشباب یوسف شاهین
إقرأ أيضاً:
فيتوريا.. فيلم إيطالي عن قصة حقيقية بمهرجان القاهرة السينمائي
يواصل مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 عرض أفلامه لليوم السابع على التوالي، ومن الأفلام التي لاقت إشادات وردود أفعال إيجابية من الجمهور والنقاد هو الفيلم الإيطالي فيتوريا، الذي يستند إلى قصة حقيقية حول الزوجة جاسمين وهي أم لثلاثة من الأبناء الذكور، وتريد تبني فتاة، وذلك بناء على حلم يراودها باستمرار، الأمر الذي يصيب الزوج والأبناء بالدهشة.
وخلال الأحداث التي استمرت 83 دقيقة، يبدأ الزوجان رحلة تبني طفلة، ويتفاجأ كلاهما أن الصغيرة تعاني من التأخر في الكلام وعدم الإدراك، ويقعا في حبها وتصبح واحدة من الأسرة.
روائي وليس وثائقي.. المخرج كيسي كوفمان يكشف تفاصيل العمل على فيلم فيتورياويقود بطولة الفيلم ممثلين غير محترفين، وقال المخرج كيسي كوفمان خلال ندوة الفيلم إنه سعيد بعرض فيتوريا في مهرجان القاهرة السينمائي، مشيرا إلى أنه قرر كتابة السيناريو بمجرد معرفته بهذه الأسرة وقصتها.
وأشار إلى أنه وشريكه المخرج ليساندر كاسيجولي، خلال تنفيذهما فيلم آخر تعرفا على مصففة شعر واستمعا لقصة حياتها، ومن هنا قررا أن تكون هى فيلمهما القادم.
وأوضح أنه تم الاستعانة بالأسرة والشخصيات غير المحترفة، ولم يتم الالتزام بالاسكريبت من جانبهم وكانوا على حريتهم، وقال إنه تم تنفيذ الفيلم بشكل روائي وليس وثائقي، لأن القصة وقعت قبل تصوير الفيلم بنحو 6 سنوات.