بعد إغلاق ملعب الرباط.. الجيش الملكي يستقبل مباريات البطولة وكأس العرش بملعب القنيطرة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
اختار فريق الجيش الملكي، الملعب البلدي بمدينة القنيطرة، لاستقبال ضيوفه، في مباريات البطولة الوطنية، وكذا كأس العرش، و ذلك بعد إغلاق مركب مولاي عبد الله الذي يخضع لإعادة التأهيل.
وسيشرع الفريق العسكري في استقبال ضيوفه ضمن منافسات البطولة ، بالملعب البلدي بمدينة القنيطرة، اعتبارا من منتصف شهر أكتوبر المقبل.
وفضل الجيش الملكي استقبال منافسيه بالملعب البلدي بمدينة القنيطرة، بدلا من ملعب البشير بالمحمدية، حتى يتسنى له الاستفادة من حضور جماهيره الغفيرة في مباريات البطولة المحلية.
واضطر الفريق المتوج بلقب البطولة السنة الماضية، إلى اللعب خارج ميدانه، بعد إغلاق المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، بسبب أشغال الصيانة التي يخضع لها، استعدادا لاحتضان نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025.
من جهة أخرى ، سيلعب الجيش الملكي مبارياته القارية ضمن مسابقة عصبة الأبطال الإفريقية، بالملعب الكبير لمدينة مراكش، نظرا لاستجابته للمعايير التي وضعتها الكونفدرالية الإفريقية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الجیش الملکی
إقرأ أيضاً:
القوات دان الحملة على الجيش: محاولة للانقضاض على آخر المؤسسات التي تعطي أملا للبنانيين
دانت الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية" الحملة على الجيش، وقالت في بيان: "كنا نتمنى لو أن ما حصل في لبنان جراء الحرب شكل لحظة وعي بأن الدولة وحدها تشكل الملجأ والملاذ، لكن ما نراه هو ان الفريق الذي صادر قرار الدولة واستجر الحروب على لبنان، ما زال يواصل ضرب ما تبقى في هذه الدولة التي من دونها يعني المراوحة في الحروب والفوضى والخراب. ومناسبة هذا الكلام الحملة التي يشنها محور الممانعة على الجيش اللبناني في محاولة للانقضاض على آخر المؤسسات التي تعطي أملا للبنانيين، وذلك على خلفية حادثة الاختطاف في البترون، وكأن هذا الفريق أفسح في المجال أصلا أمام الجيش ليتحمل مسؤولياته".
واعتبرت ان "مسؤولية الاختراقات كلها تقع على من ادعى القوة وتوازن الرعب والردع، علما ان القاصي يعرف والداني أيضا، بأن ما استخدمته إسرائيل من تكنولوجيا غير قابل للرصد وما قامت به في البترون قامت بالشيء نفسه في سوريا وداخل إيران نفسها، لا بل داخل بنية "حزب الله" نفسه، ومن يريد أن يلوم الجيش عليه ان يلوم نفسه بسبب حجم الاختراقات التي طالته بدءا من استهداف معظم كوادره وصولا إلى اغتيال أمينه العام وخليفته".
وشددت على ان "التلطي خلف واقعة البترون للانقضاض على الجيش اللبناني هي محاولة مكشوفة من قبل من أغرق لبنان واللبنانيين بالحروب والموت والدمار، فيما خشبة الخلاص الوحيدة للبنانيين من أجل الخروج من نفق الحروب إلى الاستقرار والازدهار، تتمثل بالدولة الفعلية وعمادها الجيش الذي وحده يحمي الحدود والسيادة".