عقد حزب حقوق الإنسان والمواطنة، اجتماعًا موسعًا ضم رئيس الحزب والنواب والمساعدون وأعضاء الهيئة العليا والأمانة العامة وأمناء المحافظات والمراكز والمدن.

وقرر الحاضرون بالإجماع، دعم وتأييد ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي، لفترة رئاسية قادمة، دعما للديمقراطية وإرساء لمبادئ ومعايير حقوق الإنسان والمواطنة.

واستكمالا للمشروعات القائمة التي تنقل مصر إلى الجمهورية الجديدة، ومن أجل الاستقرار والتنمية وإرساء لقواعد دولة المؤسسات والحقوق والحريات، ومن أجل الموقف العربي والدولي الذي تبؤته مصر خلال فترة رئاسة الرئيس السيسي.

وقرر الحزب بجميع تنظيماته استخدام مقرات الحزب المنتشرة في غالبية المحافظات لحملة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعقد مؤتمرات دعم وتأييد، مع التركيز على شرح وتوضيح الإنجازات في الواقع العملي الذي جرى على أرض الواقع، حتى تكون غالبية الشعب على بينة بما جرى ويجري وسيجري تنفيذه من إنجازات حقيقه لم ترها الدولة المصرية من قبل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السيسي حزب حقوق الإنسان المواطنة

إقرأ أيضاً:

غوتيريش: هناك ارتفاع مقلق في التعصب ضد المسلمين

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس الجمعة إن هناك "ارتفاعا مقلقا في التعصب ضد المسلمين" في جميع أنحاء العالم، وحث المنصات الإلكترونية على الحد من خطاب الكراهية والمضايقات.

جاءت رسالة غوتيريش المصورة عشية اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام "الإسلاموفوبيا" الذي اعتمدته الأمم المتحدة ليكون 15 مارس/آذار من كل عام تزامنا مع ذكرى "الهجوم الإرهابي" الذي استهدف مسجدين ببلدة كرايستشرتش في نيوزيلندا عام 2019  وراح ضحيته 51 مسلما.

وفي رسالته قال غوتيريش، دون أن يذكر أي دولة أو حكومة محددة، "نشهد تصاعدا مقلقا في التعصب ضد المسلمين؛ من التنميط العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان وكرامته، إلى العنف الصريح ضد الأفراد وأماكن العبادة".

وأضاف "يجب على المنصات الإلكترونية الحد من خطاب الكراهية والمضايقات. وعلينا جميعا أن نرفع صوتنا ضد التعصب وكراهية الأجانب والتمييز".

وفي الأسابيع القليلة الماضية، نشرت هيئات مراقبة حقوق الإنسان بيانات تشير إلى مستويات قياسية من حوادث الكراهية وخطابات الكراهية ضد المسلمين في دول مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة والهند وغيرها. في حين تؤكد حكومات هذه الدول سعيها لمكافحة جميع أشكال التمييز.

إعلان

ولاحظت منظمات حقوق الإنسان حول العالم والأمم المتحدة تصاعدا في كراهية الإسلام والتحيز ضد العرب ومعاداة السامية منذ بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة في أعقاب عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على مواقع عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وعبر المدافعون عن حقوق الإنسان منذ سنوات عن مخاوفهم بشأن الوصمة التي يواجهها المسلمون والعرب بسبب الطريقة التي يخلط بها بعض الناس بين هذه المجتمعات والجماعات المسلحة.

وفي الوقت الحاضر، اشتكى العديد من الناشطين المؤيدين للفلسطينيين، بما في ذلك في الدول الغربية مثل الولايات المتحدة، من أن دفاعهم عن الحقوق الفلسطينية يُصنف خطأً من قبل منتقديهم على أنه دعم لحماس.

مقالات مشابهة

  • اجتماع موسع في وزارة التربية بشأن اراضي الملاكات التربوية
  • مفوضية حقوق الإنسان تدعو لرفع العقوبات عن سوريا
  • اجتماع حكومي موسع لحل التشابكات المالية بين هيئة البريد وبنك الاستثمار
  • تفاصيل اجتماع الرئيس السيسي مع وزير البترول بحضور مدبولي.. فيديو
  • الغذاء.. حق أساسي لكل إنسان
  • خلال اجتماع موسع.. محافظ قنا يبحث آليات تنفيذ معايير السلامة والصحة المهنية بالقطاعات الحكومية
  • نائب: الحق في الملكية الخاصة واحد من حقوق الإنسان الأساسية
  • الهروب من الواقع
  • غوتيريش: هناك ارتفاع مقلق في التعصب ضد المسلمين
  • اجتماع موسع لإعادة الحياة إلى وسط بيروت قبل نهاية الشهر