حزب الاتحاد: الرئيس غيّر واقع الحياة في مصر للأفضل
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قال رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إن دورنا ومطالبنا مرتبطة بالدولة المصرية ومرتبط بالإنجازات التي تمت على أرض الواقع، مشيرًا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي غيّر واقع الحياة في مصر للأفضل، معقبًا: "نحن شركاء في الدولة كمواطنين مصريين".
وأضاف "صقر"، عبر مداخلة هاتفية على فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة،" أن الشعب المصري تحمل الكثير في الفترة من 2011 حتى 2013، إلى أن جاء الرئيس السيسي بعد عام من حكم الإرهاب، وبدأت الدولة المصرية تقف على رجليها منذ تولي الرئيس السيسي".
وأوضح رئيس حزب الاتحاد، أن الرئيس السيسي منذ تولي الحكم استطاع أن يواجه كل ما يهدد الدولة المصرية، مؤكدًا أن الرئيس تمكن من تجفيف منابع الإرهاب، ومن هنا تمكن من البناء، خاصة أن إحداث طفرة تنموية يحتاج إلى وقت وجهد.
وأكد أن الدولة المصرية نجحت بعد أربع سنين عجاف من إعادة البناء، والانطلاق بمشاريع عملاقة في الصناعة والزراعة، لافتًا إلى الدولة المصرية خلال السنوات الماضية بذلت جهدًا كبيرًا، مردفًا: "المصريين شركاء في تحمل هذا الجهد، إضافة إلى تحمل الأزمات الإقليمية والدولية التي ليس لنا يد فيها".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السيسي الإنجازات الارهاب الاتحاد الدولة المصرية الدولة المصریة
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تثمن قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمنت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء.
ويأتي قرار الرئيس السيسي، إعمالًا لصلاحياته الدستورية واستجابةً لطلب نواب ومشايخ وعواقل رفح والشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء، وتقديرا للدور التاريخي لأبناء سيناء في جهود مكافحة الارهاب وتحقيق التنمية والاستقرار.
وإذ تشيد التنسيقية بهذا القرار الإنساني، فإنها تؤكد أنه يعكس حرص الرئيس السيسي على دعم وتعزيز حقوق الإنسان والانحياز للمواطن، والحرص على استقرار أوضاع المواطنين وتفعيل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان على أرض الواقع، واتساقا مع مبادىء الجمهورية الجديدة التي تتسع للجميع.
وأكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أن هذا القرار يعكس تقدير القيادة السياسية لأهالي سيناء الحبيبة ودورهم التاريخي في مساندة ودعم الدولة المصرية وأمنها واستقرارها وفي دعم جهود الدولة في مكافحة ومحاربة الإرهاب، كما يأتي هذا القرار استمراراً لقرارات العفو الرئاسي والإفراج عن بعض المسجونين سواء المحكوم عليهم في قضايا أو المحبوسين احتياطياً، والحرص على إعادة دمجهم في المجتمع والحياة العامة، كما يعكس القرار اهتمام الرئيس بالظروف الإنسانية للمحكوم عليهم في القضايا المختلفة.