بوابة الوفد:
2025-02-07@04:59:35 GMT

شفاف الخصر أنابيلا هلال مفعمة بالانوثة (صور)

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

تملك الإعلامية اللبنانية أنابيلا هلال ذوق رفيع  جعلها ترتقي بالازياء التي تظهر بها وتتألق من خلالها لتسير على خطى عارضات الأزياء العالميات.

ونجحت أنابيلال هلال ان تصبح مثال تقتدي به اغلب الفتيات والسيدات صاحبات الذوق الرفيع، لتألقها بارقي الأزياء المواكبة للموضة والمسيطره على دور الأزياء العالمية، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، مكشكش، صمم من التل الشفاف باللون الأسود،  عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي، فيما انتعلت صندلا بكعب عال.

اختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها بشكل ناعم ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.

أنابيلا هلال 
أنابيلا هلال (4 يونيو 1986 -) مقدمة برامج وعارضة أزياء لبنانية ووصيفة ملكة جمال لبنان لعام 2005. شاركت في ملكة جمال العالم في 2006 في وارسو، بولندا.
حاصلة على دكتوراه في الحقوق، شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2005 حيث حلّت وصيفة أولى. ثم شاركت في مسابقة ملكة جمال الكون 2006 وحلت ضمن أول 10 متسابقات، بدأت بتقديم البرامج عام 2007 من خلال برنامج ميشن فاشن على شاشة أل بي سي، كما قدمت برنامج حلوة ومرة على نفس القناة بمشاركة كارلا حداد وكارلا يونس وإليز فرح وعفاف دمعة. وقدمت برنامج تلفزيون الواقع «أراب آيدل» بمواسمه الأول والثاني والثالث في إم بي سي ثم إنتقلت إلى محطة إم تي في اللبنانية حيث قدمت العديد من البرامج و منها برنامج ديو المشاهير  بجميع مواسمه.

حياتها الأسرية
تزوجت من طبيب الجراحة التجميلية والترميمية اللبناني نادر صعب. وقد أقيم حفل الزفاف في 14 تشرين الثاني 2009 في كنيسة مار شربل في ليماسول بقبرص. ولها أربع أولاد هم ماييفا، ولدت عام 2010، ونادر جونيور، ولد عام 2011 وجولا رفقا ولدت سنة 2014 و إيلي ولد سنة 2017.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منوعات أنابیلا هلال ملکة جمال

إقرأ أيضاً:

كيف يُسدل الستار على حقبة المتمرد حميدتي !!!!

الحواضن المجتمعية للمــــ ـليشيا :
العهد الذي بينهم وبين ال دقلو هو أن يبقى القتـ ــــال بعيداً عن دوامرهم ومسارات مراعيهم ومراتع صباهم لذلك تجد

إعلام التمرد يجتهد على الرأي العام في نثر حملة مغشوشة ليثبت ان الخرطوم باقية تحت سيطرتهم ..

وحال تأكد لهم العكس وتم تطهير الخرطوم كما تم تطهير الجزيرة ؛ هذه الحواضن لن يكون بينها وبين ال دقلو الا إنكارهم وإعلان ولاءهم لدولة 56 وبلا حياء هذه المواقف المنتظرة عبّر عنها الجبوري في تسجيل صوتي واضح .. وحال تم تغيير ولاءهم وعودتهم للرشد هذا يعني انتهاء مشروع الإمارات في السودان وانتهاء التمرد وعوده السلام الي الإقليم الحزين بعد عقود مستطيلة متصلة عاشها شعب دارفور تحت رحمة تمرد ابنائه ..

لكن يطل سؤال مهم :
كيف يُسدل الستار على حقبة المتمرد حميدتي !!!!
لن يكون خيار الانتحار وارد أمام ال دقلو لان القائد والنائب والأشقاء والأبناء خارج دائرة الخطر فلن يكون حميــــ ـدتي هو هتـــــ ــلر هذا الزمن لكن ستتم عملية إحلال وابدال إما انقلاب عسكر او انقلاب داخل القبيلة كما ذكرنا أعلاه .

الانقلاب داخل القبيلة وارد بل قريب لأن الشراكة في تأسيس الجنجويد قائمة بين الشيخ موسى هلال وقريبه المتمرد حميــــ ـدتي وكذلك ثأر الغبينة عند شيخ هلال موجودة لأن الإقصاء الذي تعرض له من الزعامة بواسطة حميــــ ـدتي كان قاسيا ومُذلاُ في عرف العربان . وحميــــ ـدتي لم يكتفي بالعزل بل سجن الشيخ موسى هلال بعد أن هاجمة في عقر داره في مستريحة وقتل من اهله ما قتل ؛ ثم قبض عليه وهو حاسر الرأس الي ان أودعه السجن في الخرطوم ..

الانقلاب العسكري داخل منظومة المليشيا لن يكون بعيداً عن ثأر القبيلة ولا عن تأثير الشيخ موسى هلال فقط يتطلب

مال لاغراء العربان بتغيير الولاء ووجود قائد ميدان شاب مثل السافانا ؛ عندئذ لن يتردد أحد في تغيير الولاء والخروج عن طاعة ال دقلو ؛ ففي ذلك تحقيق فائدة مادية والنجاة من محرقة الطيران الحربي للجيش السوداني ..
بالنسبة للإقليم الحزين دارفور لن يكون منصفا أن يمضي جلاد مجرم حرب دون عقاب ويكون بديلاً له أيضاً جلاد مجرم حرب سابق نجا من العقاب .. و لن يهدأ الإقليم الحزين من آلام المعاناة إلا إذا تمت مصالحة مجتمعية أساسها في نزع سلاح القبائل والخضوع التام للحكومة واستعادة الحكم الفدرالي والذهاب مباشرة إلى تأسيس إدارات حكم و إدارات أهلية عبر الانتخابات القاعدية لا المحاصصة او الوراثة ثم من بعد ذلك يكون المجال فاتحاً أمام إعمار الإقليم وبناء المدارس للقضاء على الأُمية والجاهلية..

بالنسبة للخرطوم فإن كيجالي ليست مثال جيد لكنها قريبه جدا من المشهد السوداني فعندما انتصرت الجبهة الوطنية الرواندية بقيادة التوتسي (إئتلاف جبهة الكرامة عندنا) على سلطة الحكومة وحاضنتها قبيلة الهوتو كانت في الأساس العقيدة السياسية السائدة هي عقيدة المنتصر لكن البلاد كانت بالكامل تحت الوصايا الدولية مما أجبر الجميع لقبول تسوية متوازنة مضت بالبلاد الي سلام مستدام ؛ الوضع هنا يختلف لان عقيدة الدولة هي عقيدة الجيش المنتصر بإذن الله في الحــــ ـرب لن تكون هنالك تسوية مع متمردين ومع حواضن دعمت القتـ ــــل والاغتصاب والسرقة وتجريف البلاد والأهم دعمت مشروع التغيير الديموغرافي إحلال وابدال في الخارطة السكانية والمجتمعية السودانية
الجيش السوداني حسم الحــــ ـرب عبر البندقية وحفظ للوطن

وللشعب الكرامة والاستقلال لذلك لا إملاءات خارجية او ترضيات داخلية على حساب الشعب من أجرم فمصيره العقاب ومن تمت تبرئته يجلس في آخر الصف لعل الناس يصفحون عنه بعد عقود

Osman Alatta

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كيف يُسدل الستار على حقبة المتمرد حميدتي !!!!
  • هدى الإتربي : شاركت في ورشة تدريب بعد نجاح الجزء الأول من العتاولة (خاص)
  • البرومو الترويجي لمسلسل المداح 5
  • «خبير»: مصر شاركت في أكثر من حرب للدفاع عن القضية الفلسطينية «فيديو»
  • أنابيلا هلال ترسم قوامها الساحر بالمخمل الناعم (صور)
  • أبرز ما شهدته منصة أسبوع الأزياء الراقية في باريس
  • مصممة الأزياء سهام العربي لـ الوفد: قماش المخمل يبرز فخامة القفطان
  • مصممة الأزياء رانيا محسن لـ الوفد: اللون الكريمي يكتسح عالم السوارية في 2025
  • مصممة الأزياء حنين طاهر لـ الوفد: الهاند ميد يبرز فخامة فساتين السهرة
  • في ذكراه.. قصة زواج مجدي وهبة من ابنة عم ملكة مصر ناريمان