أنفقت بيكي هولت، المعروفة بأنها المرأة الأكثر وشمًا في بريطانيا، أكثر من 35 ألف جنيه إسترليني على الوشم على مر السنين لتغطي الآن حوالي 95% من بشرتها بتصميمات ملونة متنوعة مؤكدة أنها لن تنتهي بعد.

البداية في سن الـ15

المرأة البريطانية ذي الـ36 عاما، أكدت أنها بدأت في استخدام الأحبار على جسمها وهي في سن الـ15 حتى الآن ولم تنتهي بعد من وشم بشرتها.

 

بيكي هولت

ولاستعراض رسوماتها، قامت المرأة البريطانية الأكثر وشمًا بنشر صورًا بالـ "بيكيني" لها على حسابها بموقع انستجرام الذي يضم 150 ألف متابع توضح فيهم أن الوشم يبدأ من جبهتها إلى أخمص قدميها.

هواية تعديل الجسم

وصرحت بيكي (أم لطفل) أنها أقدمت على وشم جسمها لأنها تحب تعديلات الجسم التي تجعلها تبدو مختلفة كما أنها أحببت الطريقة التي تظهر بها الفتيات على مجلات الوشم قويات للغاية، مؤكدة أنها تحلم بالظهور على الغلاف الأمامي لمجلة Bizarre والتي حققته بالفعل في عام 2014.

المرأة البريطانية الأكثر وشمًا

علق الآلاف من متابعي بيكي على إنستجرام على صورها معربين عن إعجابهم برسوماتها حيث قال أحدهم "تبدين جميلة جدًا وأحب وشمك". بينما أضاف آخر "يا لها من امرأة" فيما قال متابع ثالث "الرسومات كثيرة لا يمكن إحصاؤها".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: انستجرام

إقرأ أيضاً:

لندن توافق على تجارب لتعتيم الشمس بـ50 مليون إسترليني

تتجه بريطانيا للموافقة على تمويل يصل إلى 50 مليون جنيه إسترليني لتجارب تعنى بعمل عتمة على أشعة الشمس.

وقالت صحيفة "تليجراف" البريطانية إن العلماء يدرسون إجراء تجارب ميدانية خارجية.

وصرح البروفيسور مارك سايمز، مدير برنامج وكالة أريا (وكالة الأبحاث المتقدمة والاختراعات)، بأنه ستكون هناك "تجارب خارجية صغيرة مُحكمة على مناهج مُحددة".

وقال: "سنعلن عن الجهات التي منحناها التمويل خلال بضعة أسابيع، وعندها سنوضح موعد إجراء أي تجارب خارجية".

وأضاف: "لدينا متطلبات صارمة بشأن مدة التجارب وقابليتها للانعكاس، ولن نمول إطلاق أي مواد سامة في البيئة".

 ورغم أن هذا الفعل يعمل على خفض الانبعاثات، إلا أن القلق يتزايد بين العلماء من أن مستويات ثاني أكسيد الكربون لا تنخفض بالسرعة الكافية، وأن هناك حاجة إلى مزيد من الإجراءات لمنع الاحترار الكارثي.

وأوضحت الصحيفة أن أحد مجالات البحث الرئيسية هو أساليب انعكاس ضوء الشمس (SRM)، والتي تشمل حقن الهباء الجوي الستراتوسفيري (SAI)، حيث يتم إطلاق جزيئات دقيقة في طبقة الستراتوسفير لتعكس ضوء الشمس.

ومن الحلول المحتملة الأخرى تقنية تفتيح السحب البحرية (MCB)، حيث تقوم السفن برش جزيئات ملح البحر في السماء لتعزيز انعكاسية السحب المنخفضة.

في العقود الأخيرة، لاحظ الخبراء أن السحب فوق طرق الشحن كانت أكثر سطوعًا من المعتاد، حيث تسبب التلوث في زيادة انعكاسيتها، ما أدى إلى تعتيمها بشكل عام.

مقالات مشابهة

  • سفيرة الجامعة العربية أمام جثمان البابا فرانسيس: «تأثرت بشدة وذكرت اللحظة التي تحدثت فيها عن معاناة الفلسطينيين»
  • غوغل تدفع لشركة سامسونغ أموالا طائلة مقابل تثبيت تطبيق جيميناي على هواتفها
  • مفوضية الانتخابات تناقش التحديات التي واجهت ترشح المرأة بانتخابات البلديات
  • نسيمة سهيم… نموذج المرأة المناضلة التي وضعت الإنسانية فوق كل اعتبار
  • توقعات بمغادرة وفد جديد إسرائيل لإجراء مفاوضات الهدنة
  • البحرية البريطانية: حريق بسفينة بعد تعرضها لهجوم قبالة سواحل الصومال
  • لندن توافق على تجارب لتعتيم الشمس بـ50 مليون إسترليني
  • قومي المرأة: النساء والأطفال هم الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض النادرة
  • موجة جدل بعد وصف جريدة بريطانية للسيسي بأنه الرئيس المؤقت (شاهد)
  • عزة هيكل: المرأة المصرية نموذج للإرادة وقادرة على التوفيق بين أدوارها المتعددة