النهار أونلاين:
2024-07-05@21:30:08 GMT

قمة مثيرة بقسنطينة والكناري في مهمة التأكيد

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

قمة مثيرة بقسنطينة والكناري في مهمة التأكيد

تعود اليوم الجمعة، عجلة المحترف الأول، إلى الدوران، في جولتها الثانية، التي ستكون مبتورة من مباراة اتحاد العاصمة واتحاد خنشلة، بسبب مشاركة الأول في منافسة كأس “الكاف”.

وستكون أنظار عشاق الإثارة مصوبة نحو ملعب “رمضان بن عبد المالك” بقسنطينة، الذي سيكون على موعد مع قمة تعد بالكثير بين الشباب المحلي والضيف مولودية الجزائر.

وبالرغم من غياب الجمهور بداعي العقوبة، إلا أن مباراة الشباب والمولودية، تعد بالإثارة، حيث يبحث أصحاب الديار عن تدارك هزيمتهم في جولة الافتتاح أمام مولودية البيض. بينما يسعى العميد لتأكيد انطلاقته القوية بعد الفوز برباعية على بن عكنون.

وفي لقاء آخر، يسعى الوافد حديثا على المحترف الأول، نجم بن عكنون، لخطف أول انتصار له حينما يستقبل بملعب 20 أوت، أولمبي الشلف، المنتشي بفوز رائع في الجولة الأولى. بثنائية نظيفة أمام مولودية وهران.

وفي آخر لقاءات اليوم، يستقبل شبيبة القبائل، أتليتيك بارادو، الذي أعفي من جولة الافتتاح بسبب مشاركة منافسه اتحاد العاصمة في “السوبر الإفريقي”. وتسعى الشبيبة لتأكيد انطلاقتها القوية بعد العودة بانتصار في الجولة الأولى من مواجهة نجم مقرة. في حين يعول شبان “الباك” على العودة إلى الديار بنتيجة ايجابية.

للإشارة فإن فعاليات الجولة الـ 2 من المحترف الأول، ستتواصل غدا السبت. بإجراء 4 لقاءات أخرى، الأولى بين البطل شباب بلوزداد والضيف نجم مقرة. فيما يحل الاتحاد السوفي ضيفا على اتحاد بسكرة، بينما يستقبل مولودية وهران شبيبة الساورة.

برنامج لقاءات اليوم:

سا 16:00:

شباب قسنطينة – مولودية الجزائر
نجم بن عكنون – أولمبي الشلف

سا 19:00
شبيبة القبائل – نادي بارادو

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الجولة الثانية من الانتخابات الفرنسية تنطلق غداً

باريس (الاتحاد)

أخبار ذات صلة لولا دا سيلفا يحذر من خطر فوز اليمين المتطرف في فرنسا بعد فوز حزب العمال.. كير ستارمر الأقرب لرئاسة الوزراء في بريطانيا

تنطلق غداً الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية الفرنسية المبكرة، بعدما أسفرت جولتها الأولى عن تقدم لافت لأحزاب أقصى اليمين بقيادة «التجمع الوطني». 
وأكد المحللون أنه على الرغم من أن نتائج الجولة الثانية المقررة غداً قد تُعدِّل المشهد السياسي الذي خلَّفته جولة الثلاثين من يونيو الماضي، بفعل التحالفات التي بلورتها القوى المناوئة لتيار أقصى اليمين خلال الأيام القليلة الماضية، فإن هذا لا يقلل من أهمية مكاسب ذلك التيار، على ضوء أن ما حققه خلال جولة الاقتراع السابقة، شَكَّلَ المرة الأولى التي يفوز فيها اليمينيون المتشددون، بأيٍّ من جولات الانتخابات العامة في فرنسا على مدار تاريخهم.
كما أن نتائج الجولة الأولى قد تفتح الباب أمام حزب «التجمع الوطني» وزعيمه الشاب جوردان بارديلا (28 عاماً)، للاستحواذ على ما يتراوح ما بين 230 و280 مقعداً في الجمعية الوطنية المقبلة، بما سيمثل زيادة كبيرة عن حصته في البرلمان السابق، والتي لم تكن تتجاوز 88 مقعداً.
وبحسب محللين، شَكَّلَت نتائج الاستحقاق الانتخابي في فرنسا حتى الآن، مؤشراً على أن ما وصفوه بـ«المغامرة المحفوفة بالمخاطر»، التي أقدم عليها الرئيس ماكرون بتبكير موعد الانتخابات التشريعية إثر تعرضه وحلفائه لهزيمة قاسية في انتخابات البرلمان الأوروبي الأخيرة، لم تؤت ثمارها، بل وجلبت نتائج عكسية إلى حد كبير كذلك.
فنتائج الجولة الأولى، كشفت عن أن الناخبين الفرنسيين، الذين صوَّتوا بأعداد بدت قياسية، فضلوا الابتعاد عن الوسط السياسي، وإبداء دعمهم لأحزاب أقصى اليمين وأقصى اليسار، بما يُنذر بأن يضطر الرئيس ماكرون، إلى التعايش خلال السنوات المتبقية من ولايته التي تنتهي عام 2027، مع حكومة لا تتفق مع توجهاته السياسية.
وسيمثل ذلك، حال حدوثه، تكراراً لسيناريو شهدته فرنسا مرات عديدة، كانت آخرها في الفترة ما بين عاميْ 1997 و2002، حينما كان قصر الإليزيه في يد الرئيس المحافظ جاك شيراك، والحكومة في قبضة رئيس الوزراء الاشتراكي ليونيل جوسبان.
وأكدت دوائر تحليلية وسياسية في باريس، أن صعود تيار الليبرالية الجديدة على الساحة الداخلية، لعب دوراً حاسماً، في تحقيق القوى اليمينية هذه المكاسب، التي وُصِفَت بغير المسبوقة.
فمنذ ثمانينيات القرن الماضي، مضت مؤسسة الحكم في فرنسا، خاصة في عهد الرئيس الراحل فرانسوا ميتران، باتجاه تبني توجهات ذلك التيار، التي تطغى عليها الصبغة الرأسمالية بشكل أكبر، ما مهد الطريق تدريجياً أمام بزوغ نجم الأحزاب اليمينية المتشددة، في المشهد السياسي.
واعتبر المحللون أن تلك الأحزاب، التي كان بعضها «منبوذاً سياسياً» على الساحة الفرنسية حتى قبل عقود قليلة، استفادت من تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية خلال السنوات القليلة الماضية، وذلك بالتوازي مع فتح الباب أمام استقبال مزيد من المهاجرين، ما أذكى مخاوف لدى شرائح مجتمعية عديدة، حيال التأثير المحتمل لذلك، على ما يعتبرونه «هوية ثقافية» لفرنسا.
وأدت هذه التطورات، وفقاً للمحللين، إلى اتساع مُطرد في رقعة الدعم الشعبي، الذي تحظى به القوى اليمينية، من جانب الناخبين في فرنسا. فبعدما كانت نسبة الأصوات التي حصل عليها حزب «الجبهة الوطنية»، الاسم السابق للحزب الممثل لأقصى اليمين في البلاد، لا تتجاوز 1% في انتخابات عام 1973، زاد الحزب غلته في عمليات الاقتراع التالية، ليدخل الجمعية الوطنية (البرلمان) للمرة الأولى عام 1986، بنيله دعم 9.65% من الناخبين.
وفي الفترة نفسها، استغل تيار أقصى اليمين تخفيف السلطات الفرنسية سياساتها حيال ملف الهجرة ما سمح بتدفق كبير للمهاجرين، ليثير مشاعر القلق إزاء إمكانية أن يُضعف ذلك النسيج الاجتماعي للبلاد، وهو ما أكسبه مزيداً من الدعم في صناديق الاقتراع، بما أدى إلى فوز مؤسس «الجبهة الوطنية» جان ماري لوبان، بـ14.4% من الأصوات في انتخابات عام 1988 الرئاسية.
واستمر هذا الاتجاه التصاعدي، عبر عمليات الاقتراع التي أُجريت على المستوييْن التشريعي والرئاسي في فرنسا خلال العقود التالية، إلى أن بلغت ذروتها مع الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الأخيرة، والتي أسفرت عن تصدر حزب «التجمع الوطني»، الاسم الجديد لـ«الجبهة الوطنية» وحلفائه، عبر حصوله على أكثر من 33% من الأصوات، مُتقدماً على تحالف اليسار الذي نال قرابة 28%، ثم الائتلاف الداعم للرئيس إيمانويل ماكرون (20% من أصوات الناخبين).

مقالات مشابهة

  • الجولة الثانية من الانتخابات الفرنسية تنطلق غداً
  • شباب بلوزداد يتقدم بهدف نظيف أمام مولودية الجزائر في نهائي الكأس
  • لتزايد الإقبال على الاقتراع… تمديد فترة التصويت في الجولة الثانية للانتخابات الإيرانية ساعتين حتى الثامنة
  • بالفيديو.. تعداد مولودية الجزائر في جولة استرخائية قبل نهائي الكأس
  • انطلاق الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في إيران
  • الإيرانيون يقترعون في جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية
  • مخبر: الإقبال الشعبي على الاقتراع اليوم أوسع من الجولة الأولى للانتخابات
  • اختتام فترة الحملات الدعائية بجولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية الإيرانية
  • محمد الباز: طلة الحكومة الأولى في اجتماعتها اليوم مبشرة
  • اليوم..خمس مواجهات ضمن الجولة (37) لدوري نجوم العراق لكرة القدم