استشارية: 5 أعراض تستدعي زيارة الطبيب للكشف وعلاج أورام المبيضين
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
نصحت استشارية الأورام، د. أم الخير أبو الخير، النساء، بأهمية معرفة الأعراض التي تستوجب زيارة العيادة الطبية فوراً، بهدف الكشف والتعافي مبكراً قبل تقدم أمراض المبيضين أو حتى أورامهما..
وذكرت استشارية الأورام، عبر منصة إكس (تويتر سابقا)، إن من أهم الأعراض التي تدل على وجود أورام بالمبيضين وتستدعي زيارة الطبيب ما يلي: ألم او انتفاخ في البطن، أو فقدان الشهية غير المبرر.
وكذلك، وجود نزيف مهبلي، أو وجود إفرازات مهبلية غير طبيعية، أو حدوث تغيرات في الاخراج أو التبول.
كانت استشارية الأورام، أوضحت في وقت سابق، أنه لا يوجد ما يثبت علمياً ارتباط اضطرابات الغدة الدرقية المزمنة بسرطان الغدة الدرقية، بل يُعتقد أن الاضطرابات قد ترفع من خطر الاصابة بالسرطان وليس حتمية حدوثه.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
فيديو| نصيحة رمضانية.. استشارية لـ"اليوم": ترطيب البشرة مفتاح النضارة
أكدت الأستاذ المساعد بكلية الطب في جامعة الملك فيصل واستشارية طب الأمراض الجلدية والتجميل والليزر، د. هبة يوسف العجيل، في حديثها لـ "اليوم"، على أهمية اتباع إجراءات السلامة أثناء الطهي خلال شهر رمضان، حيث يزداد التعرض للحروق نتيجة كثرة إعداد الأطعمة المتنوعة، خاصة تلك التي تحتاج إلى درجات حرارة عالية في القلي أو الشواء.
وأوضحت أن الوعي بمخاطر الحروق وطرق التعامل الصحيحة معها يمكن أن يقلل من شدة الإصابة ويسرع عملية الشفاء.ممارسات خاطئة
أخبار متعلقة "الفوانيس الرمضانية".. فعالية ثقافية وترفيهية تجسد روح الشهر الكريمأمير المدينة المنورة يشارك أئمة المسجد النبوي إفطارهمأشارت د. العجيل إلى أن بعض الممارسات الشائعة والخاطئة في علاج الحروق، مثل وضع معجون الأسنان عليها، قد تؤدي إلى تفاقم المشكلة بدلاً من علاجها.
وأوضحت أن معجون الأسنان يحتوي على مواد قد تسبب تهيج الجلد المصاب وتزيد من خطر الالتهابات، مشددة على أهمية استخدام الكريمات الطبية المتخصصة مثل "ميبو"، التي تحتوي على مواد تساعد في تهدئة الجلد وتحفيز التئامه.مضادات موضعية
كما أوصت بعدم فقع الفقاعات الناتجة عن الحروق، لأن ذلك قد يؤدي إلى تعريض الجلد للعدوى، ونصحت بتركها لتشفى بشكل طبيعي مع العناية بها باستخدام مضادات حيوية موضعية عند الحاجة.
ومع نهاية أيام شهر رمضان واقتراب عيد الفطر المبارك، تزداد الإجراءات التجميلية التي تلجأ إليها السيدات للحفاظ على نضارة البشرة واستعادة حيويتها بعد الصيام، مثل تنظيف البشرة العميق، والتقشير الكيميائي، وحقن الفيلر والبوتوكس.
وشددت د. العجيل على ضرورة اختيار طبيب مؤهل ومتخصص في هذه الإجراءات لضمان نتائج آمنة وفعالة، مشيرة إلى أن مثل هذه العلاجات يفضل إجراؤها قبل العيد بفترة كافية لا تقل عن يومين أو أكثر، لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوبة، مثل الاحمرار أو التورم.
مواد ضارة
فيما يتعلق بالعناية بالشعر، نصحت د. العجيل بتجنب صبغات الشعر التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة، مثل الأمونيا، خاصة لمن يعانون من حساسية الجلد أو لديهم تاريخ من التفاعل التحسسي مع الصبغات.
كما أكدت أهمية إجراء اختبار حساسية للصبغة على منطقة صغيرة من الجلد قبل استخدامها لضمان عدم حدوث تهيج أو رد فعل تحسسي.
أما فيما يخص العناية بالأظافر، فقد دعت إلى توخي الحذر عند إجراء المانيكير والباديكير في الصالونات، وأوصت بالتأكد من نظافة الأدوات وتعقيمها، بالإضافة إلى استخدام أدوات شخصية كلما أمكن ذلك، تجنبًا لانتقال العدوى الفطرية أو البكتيرية.ترطيب خارجي
أكدت د. العجيل على أن شرب الماء خلال رمضان أمر ضروري لصحة الجسم، لكنه ليس العامل الوحيد لترطيب البشرة، حيث تحتاج البشرة إلى الترطيب الخارجي باستخدام الكريمات المناسبة التي تحتوي على مواد مرطبة، للحفاظ على نضارتها وحمايتها من الجفاف، خاصة في ظل الصيام الذي قد يؤدي إلى نقص السوائل في الجسم.
كما أوصت بتناول الأطعمة الغنية بالماء والفيتامينات، مثل الفواكه والخضروات، لدعم صحة البشرة من الداخل والخارج.