بوابة الوفد:
2024-07-01@16:11:27 GMT

"كرنفال الأطفال" في متحف الطفل.. اليوم

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

اعلن الدكتور نبيل حلمى، رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة، عن تنظيم يوم ترفيهى أسري بعنوان  "كرنفال الاطفال"، الذى تنظمه الجمعية فى "متحف الطفل"  فى الساعة الثانية من ظهر اليوم الجمعة على مدار 6 ساعات بمقر المتحف بمصر الجديدة.

 

اوضح الدكتور نبيل حلمي ، ان الكرنفال يأتى فى ختام البرنامج الصيفى للمتحف الذى حفل بالعديد من الفعاليات التى اختيرت بعناية وفق خطة الجمعية لتنمية المواهب والقدرات الخاصة والذى شارك فيه الالطفال بمختلف المراحل العمرية والتى حرصت الجمعية فيه على مشاركة الاطفال ذوى القدرات الخاصة بهدف دمجهم باقرانهم من الاطفال الاخرين .

 

واكد الدكتور نبيل حلمي، ان المهرجان يشارك فيه الأباء والأمهات أطفالهم  الإستمتاع بالألعاب والفقرات المتنوعة بهدف دعم التقارب الأسري وأهمية مشاركة الأهل أطفالهم فى اللعب والتعلم.

 

يتخلل الكرنفال حفل ترفيهي يشارك فيه كل افراد الأسرة  مسابقات Tele Match والألعاب التفاعلية، كما يشمل الكرنفال عروض للساحر والأراجوز ومسرح العرائس وفى نهاية اليوم يستمتع الحضور بالتنافس  فى  حرب الألوان .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جمعية مصر الجديدة كرنفال الاطفال متحف الطفل البرنامج الصيفي القدرات الخاصة

إقرأ أيضاً:

أضرار وخيمة لإستخدام الأطفال الهواتف

تلجأ الكثير من الأمهات هذه الأيام إلى الهاتف المحمول كوسيلة لإلهاء الطفل أو تهدئته حتى تستطيع القيام بمهامها المنزلية، وهو ما حذر منه الكثير من الأطباء لما له من أضرار وخيمة على الطفل ولا سيما تطوره اللغوي والعقلي والمعرفي.

واكتشف فريق من جامعة Eötvös Loránd في هنغاريا، أن القيام بذلك قد يكون له تداعيات مدمرة على المدى الطويل.

وفي الدراسة، طلب الفريق من 265 من الآباء والأمهات ملء استبيانات حول سلوك أطفالهم (بلغت أعمارهم 3.5 سنة في المتوسط)، وتم إجراء استبيان للمتابعة بعد عام.

وكشف التحليل أنه كلما زاد ميل الوالدين لإعطاء الهواتف أو الأجهزة اللوحية لأطفالهم "كأداة تهدئة"، كلما ساءت مهارات إدارة الغضب والإحباط لدى أطفالهم بعد عام.

وقالت الدكتورة فيرونيكا كونوك، المعدة الأولى للدراسة: "هنا نظهر أنه إذا قدم الآباء والأمهات بانتظام جهازا رقميا لأطفالهم لتهدئتهم أو إيقاف نوبة الغضب، فلن يتعلم الطفل تنظيم عواطفه، وهذا يؤدي إلى مشاكل أكثر خطورة في تنظيم العواطف، وخاصة مشاكل إدارة الغضب، في وقت لاحق من الحياة. لا يمكن علاج نوبات الغضب بالأجهزة الرقمية، ويجب أن يتعلم الأطفال كيفية إدارة مشاعرهم السلبية بأنفسهم".

ويوصى بأن يقوم الوالدين بتدريب أطفالهم على المواقف الصعبة، ومساعدتهم على التعرف على مشاعرهم، وتعليمهم كيفية التعامل معها.

مقالات مشابهة

  • هل يشارك الرياضيين الروس في أولمبياد 2024؟.. اشتراطات صارمة وموقف أممي متضارب
  • حذر من الوجبات السريعة.. استشاري: آثار نفسية للسمنة على الطفل
  • طبيبة توضح سبب تحول الأطفال الأصحاء إلى بدناء
  • بالرقم القومي.. خطوات الاستعلام عن نتيجة تنسيق رياض الأطفال
  • ليست الرياضة فقط.. 5 حلول فعالة لمشكلة السمنة لدى الأطفال
  • البرلمان العربي للطفل رافد رئيسي في تأهيل قيادات الطفولة العربية
  • آخر موعد للتقديم في رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي
  • أضرار وخيمة لإستخدام الأطفال الهواتف
  • أعراض التهاب القولون عند الأطفال والنظام الغذائي المناسب
  • تأخرالكلام عند الأطفال.. متى يصبح مرضًا حقيقيًا؟