بعد تصدرها الترند تعرف على أبرز المحطات الفنية لـ ليلى عدنان
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
تصدر أسم الفنانة الشابة ليلى عدنان تريند محركات البحث عقب ظهورها بحفل زفافها على شاب من خارج الوسط الفني، وذلك بعد عامين من إعلانها خطوبتهما، وذلك بعد مقارنة صورها وهي صغيرة وازدات تساؤلات واسعة حول هذا الموضوع من هي ليلى عدنان وما عمرها وغيرها من الأمور؟
و يبرز الفجر الفني تقرير عن أبرز أعمال الطفلة سو (ليلى عدنان)
ليلى عدنان فنانة منذ نعومة أظافرها، فهي الطفلة البريئة والشخصية القوية والجريئة، تفوقت بالعديد من الأعمال التي عملت صدى واسع بين جمهور الوطن العربي،
ودخلت ليلى مجال التمثيل وهي في عمر 13 سنة، من خلال مشاركتها في مسلسل "الكبير أوي الجزء الأول" أمام الفنان أحمد مكي، الذي استطاعت ان تسرق الاضواء وتفوقت ليلى على نفسها بالعديد من الأعمال الفنية التي مازالت محفورة في قلوبنا ومن أبرزها "شارع عبد العزيز" مع عمرو سعد وعلا غانم وسامي العدل، و"نور مريم" مع نيكول سابا ويوسف الشريف وياسر جلال.
وشاركت أيضًا بفيلم "بنات العم" مع ومسلسل على "كف عفريت"، "قلوب" و"الشريط الأحمر" و"شبر مية" و"بلا دليل" و"حي السيدة زينب"، وعملت مع العديد من كبار نجوم الفن أبرز هم أحمد فهمي وهشام ماجد وكنده علوش، وأحمد مكي وغيرهم من النجوم.
وعلى صعيد أخر، يذكر أن احتفلت ليلى عدنان في حفل زفافها على شاب من خارج الوسط الفني في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، في وسط عائلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لیلى عدنان
إقرأ أيضاً:
المونتير أحمد حافظ: أعتبر نفسي محظوظا في مسيرتي الفنية
أقام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45، اليوم، ندوة حوارية مع المونتير أحمد حافظ، وأدارت الندوة المخرجة مريم أبو عوف، وذلك على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما.
أحمد حافظ: أعتبر نفسي محظوظ في مسيرتي الفنيةوأوضح المونتير أحمد حافظ، أنه يعتبر نفسه محظوظًا للغاية في مشواره ومسيرته الفنية، لأنه دخل مجال المونتاج عن طريق الصدفة، حيث قاده شغفه وحبه للمجال من خلال زيارته مع والده في الأهرام ومشاهدته للمونتيرين، حينها وجد نفسه وأراد أن يسلك نفس الطريق دون أن يدرك كيف يبدأ.
وتابع أحمد حافظ، خلال ندوته في مهرجان القاهرة السينمائي بحضور زوجته الفنانة جميلة عوض، أنه لم يستسلم للصعوبات التي واجهته، واعتمد على تعليم نفسه، ليجد باب الحظ مفتوحًا على مصراعيه أمامه، يناديه نحو مستقبل مختلف مليء بالنجاحات ذات بصمة قوية مع الجمهور، من خلال تعاونه مع عدد من كبار المخرجين في مصر، الذين أضافوا له خبرة بمعدل سنوات أخرى من الدراسة.
وعن إمكانية دخوله مجال الإخراج بسبب رؤيته في العمل الفني، أوضح أحمد حافظ أنه لا يفكر في هذا الأمر تمامًا، وعن تأثير الذكاء الاصطناعي في مجال المونتاج والاستعانة به بدلاً من المونتيرين، أوضح قائلاً: «هتكون حاجة مفيدة في شغلنا وإضافة كبيرة».
الشلف.. وفاة شخص اختناقا بالغاز ببوقادير