"كايسيد" يجدد السعي لإيجاد مجتمع سلمي من خلال نشر ثقافة الحوار
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
جدد مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد)، السعي إلى إيجاد مجتمع سلمي من خلال نشر ثقافة الحوار في الدول التي تعاني من الصراعات وتعزيز استخدام أساليب الحوار.
ونشرت الصفحة الرسمية للمركز عبر شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك ومنصاتها الاخري ، بمناسبة اليوم العالمي للسلام ، أن ثقافة السلام تقوم علي 3 قيم ومبادئ أساسية ، أولها احترام الحق في الحياة وإنهاء مظاهر العنف وتعزيز وممارسة ثقافة اللاعنف من خلال التعليم والحوار والتعاون ، احترام وتعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية كافة ، الالتزام بالتسوية السلمية للنزاعات .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كايسيد مجتمع ثقافة الحوار الصراعات حقوق الإنسان الحريات
إقرأ أيضاً:
ماليزيا تواجه متطلبات دولية صارمة قبل استخدام الطاقة النووية سلميًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير العلوم والتكنولوجيا والابتكار الماليزي، تشانج ليه كانج، أن بلاده تحتاج إلى توقيع والمصادقة على ما لا يقل عن ثمانية بروتوكولات أو اتفاقيات دولية تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، قبل أن تتمكن من استكشاف إمكانية توليد الكهرباء باستخدام الطاقة النووية.
وأشار الوزير، خلال جلسة الأسئلة والأجوبة في مجلس الشيوخ الماليزي، إلى أن استخدام التكنولوجيا النووية، لا سيما في مجال توليد الطاقة، يخضع لعدة اتفاقيات دولية وقرارات صادرة عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وفق ما نقلت منصة ستار أونلاين الماليزية.
وأوضح أن ماليزيا سبق أن صادقت ووقعت على بعض الاتفاقيات، من بينها اتفاقية تطبيق الضمانات في إطار معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، واتفاقية التبليغ المبكر عن الحوادث النووية، واتفاقية تقديم المساعدة في حالة وقوع حادث نووي أو طارئ إشعاعي.
لكن لا تزال هناك اتفاقيات أخرى لم توقعها ماليزيا بعد، مثل اتفاقية فيينا بشأن المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية، واتفاقية التعويض التكميلي عن الأضرار النووية.
وأضاف الوزير أن الحكومة ستعمل على الإسراع في إصدار قانون تعديل ترخيص الطاقة الذرية لعام 2025، حيث ستتولى هذه المهمة وزارة العلوم والتكنولوجيا والابتكار بالتعاون مع مجلس ترخيص الطاقة الذرية ووزارة الخارجية الماليزية.
وفي رده على سؤال برلماني حول مدى جدية ماليزيا في استخدام الطاقة النووية لتوليد الكهرباء، أوضح تشانج أن المشروع لا يزال في مرحلة الاستكشاف، مشددًا على ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لضمان الجاهزية التامة في حال قررت الحكومة المضي قدمًا في هذا الاتجاه.
كما أشار إلى أن الوكالة النووية الماليزية تمتلك حاليًا نحو 300 خبير في المجالات النووية والتقنيات ذات الصلة.