الوطن:
2025-03-17@11:56:47 GMT

إيرادات فيلم the nun 2 تتجاوز 164 مليون دولار عالميا

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

إيرادات فيلم the nun 2 تتجاوز 164 مليون دولار عالميا

حقق فيلم  The Nun 2 الذي انطلق عرضه بالسينما، 8 سبتمبر من الشهر الجاري، إيرادات كبيرة تقدر محليًا بالولايات المتحدة الأمريكية نحو 60 مليون دولار، وعلى المستوى الدولي، حقق نحو 104 ملايين دولار، وعالميًا تجاوز 164 مليون دولار، وذلك حسب موقع Mojo Box Office.

كما تجاوزت إيرادات فيلم the nun 2 على مدار الأسبوعيين الماضيين بالسينما، 12 مليون جنيه وذلك في شباك تذاكر إيرادات الأفلام الأجنبية في مصر، الذي يضم عددًا من الأفلام بالتزامن مع عرضها في أمريكا وعدد من دول العالم.

قصة فيلم the nun 2

وتدور قصة فيلم the nun 2 في إطار من الرعب والتشويق والإثارة، كما حدث في الجزء الأول من فيلم the nun، الذي تم إنتاجه عام 2018، ويتجدد الصراع بين الراهبة أو الأخت إيرين والشيطان فالاك، وتنطلق الأحداث في فرنسا في خمسينيات القرن الماضي، حيث تقع عدد من الحوادث الغريبة التي ينتج عنها عدد من الوفيات، وفي الوقت الذي تُكلف فيه إيرين بالبحث في الأمر، يحدث لها مفاجآت غير متوقعة.

أبطال فيلم the nun 2

فيلم the nun 2 بطولة جوناس بلوكيه، إيسا فارميجا، وبوني آرونز، آنا بوبلويل، ستورم ريد، كتابة إيان جولدبرج وأكيلا كوبر وريتشارد ناينج، إخراج مايكل تشافيز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم the nun 2 إيرادات فيلم the nun 2 The Nun 2 فيلم فیلم the nun 2

إقرأ أيضاً:

بظل غياب النقل العام.. لبنان يشتري سيارات بـ 325 مليون دولار!

الاقتصاد نيوز - متابعة

يفرض نظام النقل في لبنان على المواطنين استخدام السيارات الخاصّة.

فالنقل العام غير موجود تقريباً، والنقل المشترك غير منظّم، وهو ما فتح الباب أمام سياسة امتلاك السيارة في البلد منذ أول الألفية الحالية.

وقد ازدادت هذه الظاهرة مع توسّع القطاع المصرفي الذي أصبح مصدراً لتمويل عمليات شراء السيارات عبر القروض التي كان يقدّمها حتى الانهيار في عام 2019.

ومنذ الانهيار شهد سوق استيراد السيارات تذبذباً لناحية كمية السيارات المستوردة، كذلك لمتوسط أسعارها.

ولكن مع انهيار القدرة الشرائية في البلد، بقي سوق استيراد السيارات حياً، إذ استورد لبنان بين عامي 2020 و2024 نحو 188 ألف سيارة.

بحسب أرقام الجمارك الأخيرة، استورد لبنان في سنة 2024 نحو 19200 سيارة قيمتها نحو 325 مليون دولار.

الرقم صغير نسبة إلى حجم استيراد السنوات الماضية، إذ يبلغ معدّل استيراد سنوات ما بعد الأزمة (2020-2023) 42300 سيارة سنوياً بقيمة 734 مليون دولار، أي إن استيراد سنة 2024 أقل بنسبة 54% من معدّل استيراد سنوات ما بعد الأزمة في عام 2019 من ناحية العدد.

الجدير بالذكر هو أن سنة 2022 شهدت استيراد سيارات بقيمة 1.3 مليار دولار، وهو رقم قياسي حتى بالنسبة إلى سنة 2018 (قبل الانهيار) عندما بلغت قيمة السيارات المستوردة 1.13 مليار دولار.

قد يكون أحد العوامل التي أسهمت في هذا الانخفاض هو الحرب التي شهدها لبنان منذ 7 تشرين الأول 2023، والتي انعكست على الحركة الاقتصادية في البلد بشكل عام، كما انعكست بشكل مؤكّد على سلوك المستهلكين اللبنانيين الذين جمّدوا الدخول في بعض نواحي الاستهلاك، خصوصاً في السلع التي تحتاج إلى رأس مال كبير، ومنها السيارات.

كما أن سنة 2024 شهدت ارتفاع الدولار الجمركي إلى 89 ألف ليرة للدولار الواحد، ما أسهم في ارتفاع كلفة استيراد السيارات على المستهلكين في لبنان مقارنة بسنوات ما بعد الأزمة عندما بلغت قيمة الدولار الجمركي 1500 ليرة للدولار، والذي عُدّل في نهاية 2022 إلى 15 ألفاً ومن ثم في آذار 2023 إلى 45 ألفاً، وهي أسعار كانت أقل من سعر الصرف في السوق في ذلك الوقت.

وقد انخفض معدّل قيمة كل سيارة مستوردة في عام 2024، حيث بلغ ما يقارب 16900 دولار للسيارة، وهو أقل من معدّل السنوات الماضية بنسبة 2%، حيث بلغ معدّل قيمة السيارة المستوردة الواحدة في السنوات الأربع اللاحقة للانهيار نحو 17300 دولار للسيارة.

لكنّ المفارقة هي أنه في عام 2024 بلغت نسبة السيارات الجديدة المستوردة نحو 28% من مجمل استيراد السيارات، وبلغت نسبة السيارات المستعملة المستوردة نحو 72%، في حين أن معدّل السيارات الجديدة في السنوات الأربع بعد الأزمة كان نحو 20%، والمستعملة 80%، ما يعني أنه من المفترض أن يكون معدّل قيمة السيارة الواحدة في عام 2024 أعلى من السنوات السابقة، لكنّ الواقع مختلف.

إلا أن نسبة السيارات الصغيرة الحجم المستوردة في عام 2024 كانت أكبر من معدّل السنوات السابقة (9.1% مقابل 5.7% في سنوات ما بعد الأزمة)، ما قد يُفسّر انخفاض قيمة السيارة الواحدة في هذه السنة.

فاتورة استيراد السيارات كانت مكلفة على الاقتصاد اللبناني قبل الأزمة، ولكنها بقيت مكلفة نسبياً بعد الأزمة أيضاً.

فمنذ عام 2020 استورد لبنان سيارات بنحو 3.2 مليارات دولار.

والكلفة لا تقتصر على استيراد السيارات، بل يتبعها أيضاً استهلاك إضافي للمحروقات، وقطع الغيار، والزيوت وغيرها من توابع القطاع.

في حين أن خيار إنشاء قطاع نقل عام يمكن أن يوفّر على فاتورة الاستيراد اللبنانية مليارات إضافية.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • بظل غياب النقل العام.. لبنان يشتري سيارات بـ 325 مليون دولار!
  • 50 مليون دولار تعويض.. أمريكي يكسب دعوى ضد ستاربكس بسبب مشروب ساخن
  • العراق يحتل المركز الأول عالميا بعدد النخيل بأكثر من 22 مليون نخلة
  • ذكرى ميلاد فيروز.. محطات في حياة أشهر طفلة بالسينما المصرية
  • صادرات سلطنة عُمان من النفط تتجاوز 25.8 مليون برميل
  • 375 مليون دولار حصيلة "Captain America 4" خلال شهر
  • قفزة كبيرة للذهب عالميا.. تعرف على سعره الآن في مصر
  • باكثر من 22 مليون نخلة.. العراق الاول عالميا باعداد النخيل
  • مصطفى بكري: تكلفة إعادة إعمار غزة تتجاوز 53 مليار دولار حسب الخطة المصرية
  • سارة الودعاني تفاجئ شقيقها بهدية فاخرة تتجاوز نصف مليون.. فيديو