عالم أزهري: كوراث العصر الحالي جزء من المليار لأهوال يوم القيامة.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أكد الشيخ عبدالعزيز النجار، أحد علماء الأزهر الشريف، أن الكوراث الطبيعية من «زلازل وبراكين وفيضانات وسيول» التي تحدث في العالم هي آيات وسنن إلهية وليست علامات كونية.
أزهري: كل شيئ يحدث فى الأرض والسماء بأمر اللهوقال النجار خلال لقائه مع الإعلامية هند النعساني ببرنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة “صدى البلد”، إن كل شيء يحدث في الأرض والسماء بإذن الله.
وتابع: الكوراث الطبيعية تحدث بأمر الله، وما يحدث من الزلازل في وقتنا الحالي، جزء من المليار من ما سيحدث يوم القيامة.
وأوضح النجار، أن المصائب لها العديد من الفوائد أبرزها عودة العبد إلى الله والتقرب منه، ولكن الإنسان ينظر للجانب السلبي من الكوارث الطبيعية.
وأشار النجار إلى أن الله خلق الإنسان لإصلاح الأرض وليس لإفسادها من خلال التقدم العملي الهائل الذي نعيشه في العصر الحالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زلازل فيضانات علماء الأزهر الشريف
إقرأ أيضاً:
"أحساسي بيك" للمطرب محمود راتب تقترب من مليون مشاهدة (فيديو)
أقتربت أغنية "أحساسي بيك" للمطرب محمود راتب من تحقيق مليون مشاهدة، وذلك عقب طرحها بأيام قليلة على موقع الفيديوهات يوتيوب وجميع المنصات الغنائية ومواقع التواصل الاجتماعي، والأغنية من كلمات وألحان محمود راتب وتوزيع وليد ميمني وإنتاج العندليب للإنتاج الفني.
بعد طرحها بأيام قليلة .. "احساسي بيك" للمطرب محمود راتب تقترب من مليون مشاهدةوتقول بعض كلمات الأغنية:
احساسي بيك
أعلى من احساسي بنفسي
كل كلمة بقولها ليك
فيها باحس بنفسي
ولا يوم اعيش
لو انت حبيبي بعيد
دا انا قلبي ليك
كأنه في عيد
ولا اي كلام
هيوصل احساسي بيك
دا كل الغرام
في قلبي قليل عليك
محمود راتب: موهبة صاعدة في عالم الغناء
محمود راتب هو مغني مصري شاب بدأ يشق طريقه في عالم الموسيقى بمزيج من الإحساس والصوت المميز، حيث لفت الأنظار بأغنيته “إحساسي بيك”، التي طرحها على منصة يوتيوب، وحظيت بتفاعل كبير من الجمهور.
تُظهر أغاني محمود راتب ميلًا إلى التعبير عن المشاعر الصادقة والعميقة، مما يجعله قريبًا من قلوب مستمعيه، يطمح محمود إلى توسيع قاعدة جماهيره من خلال أعماله القادمة، ليصبح واحدًا من أبرز الأسماء في الساحة الغنائية.
وكان المطرب محمود راتب قد طرح مؤخرا أغنية بعنوان “قلبت بجد”، من كلمات مصطفى عبدالرحمن، وألحان محمود راتب، وتوزيع وليد ميمني، وتم تصويرها في بيروت، بتوقيع المخرجة اللبنانية رندلي قديح .