“الكاف” يعلن عن مستويات المنتخبات المشاركة في كأس إفريقيا قبيل سحب القرعة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
مصر – كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”، امس الخميس، عن مستويات المنتخبات المشاركة في بطولة كأس أمم إفريقيا “كوت ديفوار 2024″، وذلك قبل إجراء مراسم القرعة.
وتستضيف كوت ديفوار نهائيات كأس أمم إفريقيا خلال الفترة بين 13 يناير و11 فبراير المقبلين بمشاركة 24 منتخبا.
ومن المقرر أن يقام حفل سحب قرعة دور المجموعات للبطولة، في 12 أكتوبر المقبل، في العاصمة الايفوارية أبيدجان.
ونشر حساب “الكاف” على منصة “إكس”، مستويات المنتخبات الـ24 المشاركة في البطولة قبل سحب القرعة.
وتم تقسيم المنتخبات إلى أربعة مستويات بواقع ستة منتخبات في كل مستوى.
وجاءت المستويات الأربعة كالآتي:
المستوى الأول: المغرب، الجزائر، تونس، مصر، السنغال، كوت ديفوار.
المستوى الثاني: نيجيريا، الكاميرون، غانا، مالي بوركينا فاسو، الكونغو الديمقراطية.
المستوى الثالث: جنوب إفريقيا، كاب فيردي، غينيا، زامبيا، غينيا الاستوائية، موريتانيا.
المستوى الرابع: غينيا بيساو، موزمبيق، ناميبيا أنغولا، تنزانيا غامبيا.
المصدر: “الكاف”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مظاهرات في غينيا لدعم الجنرال دومبويا
شهدت كانوكري عاصمة غينيا، أمس الاثنين، مظاهرات حاشدة لدعم المجلس العسكري الانتقالي بقيادة الجنرال مامادي دومبويا، الذي استولى على السلطة في انقلاب عسكري عام 2021.
وخرج المتظاهرون في مسيرات راجلة انطلقت من جسر 8 نوفمبر/تشرين الثاني إلى ساحة قصر الشعب وسط العاصمة كوناكري.
وتبنّت النقابات التعليمية تنسيق المظاهرات، حيث خرج المعلمون يرتدون ملابس بيضاء موحدة، طبعت عليها صورة الجنرال دومبويا، إلى جانب رئيس الوزراء، ووزير التعليم الأساسي.
وقالت رئاسة الوزراء، في منشور على منصة إكس، إن المظاهرات شارك فيها عدد من المسؤولين الحكوميين، من ضمنهم وزير التعليم الأساسي والعالي، وفريق ديوان رئيس الوزراء.
وشارك في المظاهرات الداعمة للمجلس العسكري الانتقالي عدد من الشخصيات السياسية والثقافية الداعمة للحكومة الحالية.
استفتاء دستوريوردّد المتظاهرون عبارات تطالب ببقاء رئيس المجلس العسكري الانتقالي، كما أعلنوا دعمهم للاستفتاء الدستوري المقرر إجراؤه في سبتمبر/أيلول المقبل.
وتتزامن هذه المظاهرات مع موجة من الانتقادات الخارجية والداخلية يواجهها المجلس العسكري بسبب تأجيل الانتخابات الرئاسية وتسليم السلطة للمدنيين، وكذا المضايقات والاعتقالات التي طالت مؤخرا قيادات مهمة من رموز المعارضة في البلاد، من ضمنها الحكم بالسجن سنتين على رئيس الحركة الليبرالية الديمقراطية المعارض أليو باه.
إعلانوتقول المعارضة إن المجلس العسكري بات يستخدم الاعتقال وسيلة لإسكات المعارضين والمنتقدين للأوضاع المعيشية الصعبة التي يواجهها السكان بسبب تدهور الاقتصاد.
ومن أسباب الانتقادات التي يواجهها رئيس المجلس العسكري الحاكم قراره بالعفو العام عن الرئيس السابق موسى داديس كامارا، الذي كان مسجونا بتهمة ارتكاب جرائم الإبادة والقتل والتعذيب.
وتتهم المعارضة المجلس العسكري بالتخطيط للبقاء في السلطة، لعدم وفائه بالالتزامات التي قطعها على نفسه بعد الإطاحة بالرئيس السابق ألفا كوندي.
وتولّى الجنرال مامادي دومبويا الحكم في غينيا بعد أن قاد انقلابا خاطفا ضد الرئيس كوندي في سبتمبر/أيلول 2021، ووعد بتسليم السلطة للمدنيين مع نهاية 2024، لكنه عدل عن قراره، وأعلن تأجيل الانتخابات حتى نهاية عام 2025.