إياد نصار يكشف عن أصعب الشخصيات التي قدمها في أعماله الفنية
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
حل الفنان إياد نصار ضيفا على برنامج "ON Set، الذي تقدمه الإعلامية إنجي يحيى، المذاع عبر قناة ON، في تمام السابعة مساءً.
وكشف إياد نصار عن أصعب شخصيه قدمها في عمل فني له قائلا: "شخصية الضابط الإسرائيلي في فيلم الممر من الشخصيات الصعبة جدًّا اللي عملتها خلال مسيرتي الفنية".
إياد نصار: عادة لما بشتغل مع أي شخصية بتعاطف معاها
وتابع إياد نصار حديثة: "عادة لما بشتغل مع أي شخصية بتعاطف معاها بحاول أفهم موقفها حتى لو أنا مش مؤمن بأفكارها بس على الأقل علشان أكون حقيقي قدام الناس لازم أتعاطف مع الشخصية حتى لو بشكل معين".
وأكمل: "شخصية الضابط الإسرائيلي ما قدرتش أتعاطف معاها وما قدرتش أبرر أفكارها لغاية لما لاقيت الحل قدام الموضوع لاقيت منطقة إني مش متعاطف معاها ولكن مصدقها ودي كانت مشكلة كبيرة في التصوير لأن الشخصية كانت كل شوية بتتطور".
ومن ناحية أخري، يشارك الفنان إياد نصار في مسلسل جديد يجمعة بالنجمة ريهام عبد الغفور ومن المقرر إنطلاق تصويره خلال الأيام المقبلة، لعرضه في الموسم الرمضاني المقبل لعام 2024، والمسلسل يحمل اسم "صلة رحم"، وهو من تأليف أحمد أبوزيد، وإنتاج صادق الصباح، وهو من إخراج تامر نادي.
مسلسل صلة الرحم
و مسلسل "صلة رحم" ليس العمل الدرامي الأول الذي يجمع إياد نصار وريهام عبدالغفور، حيث سبق وتعاونا معًا في عدة أعمال درامية، حققت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، أولها المسلسل الذي تم عرضه عام 2015 وحمل اسم "حارة اليهود"، كما ظهرت النجمة ريهام عبدالغفور في مسلسل "أفراح القبة" الذي قام ببطولته إياد نصار كضيفة شرف بشخصية ريري
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان إياد نصار الفجر الفني الفنانة ريهام عبد الغفور إیاد نصار
إقرأ أيضاً:
طريقنا مكنش مسدود أوي.. حسين فهمي يكشف سر انفصاله عن ميرفت أمين
كشف الفنان حسين فهمي، سر انفصاله عن الفنانة ميرفت أمين، قائلا: "اختلاف في وجهات النظر، هذا ما حدث على أرض الواقع، مثل كيف نربي ابنتنا منة".
وأضاف "فهمي"، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، عبر قناتي النهار والمحور: "اختلاف وجهات النظر قد يؤدي إلى الطلاق.. أومال الطلاق هيحصل ليه؟!.
وعن الطرف الذي طلب الانفصال عن الطرف الآخر، قال الفنان: "اتفقنا سويا على الانفصال، ووصلنا إلى طريق لم يكن مسدودا بشكل تام، ولكن، لم يكن يمكننا أن نتفق، وكان من الطبيعي إن كل واحد يشوف حاله وحياته، لأننا نعيش مرة واحدة فقط، وبالتالي، كان يجب أن يعيش كل منا حياته مثلما يريدها".