بعد خلافها مع "جعفر العمدة".. خالد يوسف يكشف رأيه في زينة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أبدى المخرج المصري خالد يوسف، سعادته بتعاونه مع زينه في فيلم "الإسكندراني"، الذي بدأ تصويره، مشيداً بأخلاق زينة داخل كواليس التصوير، مؤكداً عدم اختلاقها أي خلافات أو مشاكل أثناء العمل.
وقال يوسف إن زينة لم تختلق أي مشكلة بحسب المشاع عنها، وتركز بكامل طاقتها على العمل، واصفاً إياها بممثلة مهمة جداً، وأعرب عن حماسه للعمل معها مجدداً.
وأوضح يوسف: "بصراحة شديدة جدا لما اشتغلت معاها في فيلم كارما، مفيش مشكلة حصلت لا مع فريق العمل ولا المناخ العام ولا تصرفاتها".
ويعود خالد يوسف للسينما بعد غياب بفيلم "الإسكندراني" من إخراجه وإنتاجه، ويقدم من خلال الفيلم رواية للكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة.
ويشارك في بطولة الاسكندراني نخبة من النجوم، تضمن، حسين فهمي، وأحمد العوضي، وصلاح عبدالله، وبيومي فؤاد، وزينة، وخالد سرحان، وانتصار، ومحمد رضوان، ومحمود الليثي، رجال الجمل، ومحمود حافظ، والفيلم من إنتاج شركة مصر العربية للانتاج السينمائي، بالتعاون مع روتانا استديوز.
يذكر أن زينة شاركت في موسم رمضان 2023 من خلال دورها في مسلسل "جعفر العمدة"، تأليف وإخراج محمد سامى، وقررت بعده عدم التعاون مع الأخير مجدداً، لعدم رضاها عن دورها في المسلسل، فيما أكد المخرج عدم وجود خلاف بينه وبين زينة، ولا يكن تجاهها أي شيء، متمنياً النجاح لها في أعمالها المستقبلية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني خالد يوسف زينة
إقرأ أيضاً:
عموته.. ويا عيني على عموته
بقلم : جعفر العلوجي ..
يبدو أن المدرب “عموته” صار أشهر من كبة السراي وشربت حجي زباله، بل تعدّى شهرتهما إلى مقهى الشابندر وساحة التحرير
ينهض عموته ، يتثاءب عموته ، يفطر عموته ، يتجه للتدريب عموته ، يعود من التدريب …
وعموته يعلم أو لا يعلم أن في العراق اسمه صار نشيد وطني محفوظ من الفاو إلى زاخو
اتحاد الكرة يصيح : “وينه عموته؟”،
الشارع الرياضي يرفع لافتات : “نريد عموته!”،
البرامج الرياضية تطربنا يومياً بملاحم عموته الأسطورية،
ونحن ننتظر… ننتظر كأننا ننتظر المخلص الموعود!
المصيبة الكبرى؟
لم يتبقَّ أكثر من ثلاثين يوماً فقط على مواجهتي كوريا الجنوبية والأردن،
والاتحاد الكريم لا يزال في رحلة بحث عن عموته،
بينما هو (عموته) يغرق فريق الجزيرة بنتائجه “اللي تجرّح وما تفرّح” في الدوري الإماراتي!
ومع هذا لا زال البعض يتغزّل به كأنه زيدان العراق المنتظر.
يا جماعة، هل أصبحنا نستجدي مدرباً أغرق ناديه لنحمله على أكتافنا؟
هل وصل بنا الحال أن ننسى المدرب العراقي الكفوء الذي صنع الإنجاز،
ونفرّط به من أجل “عموته” الذي بالكاد يعرف اسم العاصمة بغداد؟
بصراحة…
لم يتبقَّ لنا سوى أن نؤسس وزارة اسمها “وزارة شؤون عموته”،
ونطلق مبادرة وطنية بعنوان : “كلنا فداءً لعموته”!
آه يا عراق ، حتى الكرة أصبحت تائهة تبحث عن… عموته.
جعفر العلوجي