مجموعة “I2U2” والتي تضم الإمارات والهند وإسرائيل والولايات المتحدة تعلن إطلاق موقعها الإلكتروني
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أعلنت مجموعة “I2U2″، والتي تضم دولة الإمارات والهند وإسرائيل والولايات المتحدة، عن إطلاق موقعها الإلكتروني، بهدف جذب مشاريع استثمارية جديدة تحت مظلة المجموعة، وتمكين مجتمع الأعمال والمستثمرين من اقتراح مشاريعهم عبر الموقع الإلكتروني الجديد.
جاء الإعلان خلال اجتماع كبار المسؤولين للمجموعة، والذي عقد على هامش الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث ترأس جانب دولة الإمارات في الاجتماع معالي أحمد بن علي محمد الصايغ وزير دولة.
وتركز مجموعة ” I2U2″ على تعزيز التعاون الاقتصادي في عدة قطاعات، وأهمها الأمن الغذائي والمائي والطاقة، والفضاء والنقل والصحة والتكنولوجيا، حيث يقود تنفيذ المشاريع المشتركة قطاع الأعمال لدى الدول الأعضاء، من خلال شراكات تسعى للحد من انبعاثات الكربون، والارتقاء بالرعاية الصحية، والتقنيات الخضراء.
والجدير بالذكر أن دولة الإمارات استضافت المنتدى الاقتصادي الأول لمجموعة “I2U2” والذي عقد في أبوظبي خلال فبراير 2023، وتجسد مشاركة دولة الإمارات في هذه المجموعة والمبادرات رؤية القيادة الرشيدة القائمة على بناء الشراكات الثنائية ومتعددة الأطراف، من أجل إرساء السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دولة الإمارات
إقرأ أيضاً:
“مجموعة روشن” تحتفي بأسبوع البيئة 2025 عبر مبادرات متنوعة في الرياض وجدة
المناطق_واس
تحتفي “مجموعة روشن” (إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة) بأسبوع البيئة 2025، الذي يأتي هذا العام تحت شعار “بيئتنا كنز” من خلال سلسلة من المبادرات والأنشطة التفاعلية والمجتمعية في مناطق المملكة كافة.
وتندرج هذه المبادرات تحت مظلة “مبادرة روشن الخضراء”، البرنامج الشامل للاستدامة في المجموعة الذي يقع ضمن الركائز الرئيسية لبرنامج المجموعة للمسؤولية الاجتماعية “يحييك”، ويهدف إلى رفع الوعي البيئي وتعزيز المساحات الخضراء ودعم المبادرات الوطنية في مجال الاستدامة البيئية.
أخبار قد تهمك “سعود الطبية” تسجّل قصة إنقاذ استثنائية لمريض توقف قلبه 30 دقيقة 24 أبريل 2025 - 7:29 مساءً دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمحافظة جدة تقبض على شخص لترويجه مادة الحشيش المخدر وأقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي 24 أبريل 2025 - 7:14 مساءًومن خلال هذه المبادرات تسلّط “روشن” الضوء على أهمية المشاركة المجتمعية في الحفاظ على البيئة الطبيعية للمملكة وإعادة تأهيلها من خلال أنشطة تفاعلية توعوية، وتستضيف فعاليات متنوعة في “واجهة روشن” بالتعاون مع جهات رائدة مثل مؤسسة تنمية الغطاء النباتي (مروج)، ضمن نهجها المستدام في تطوير مجتمعات بيئية متكاملة، يشمل زراعة الأشجار والنباتات المحلية في مختلف مشاريعها دعمًا لمبادرات التشجير وتعزيز الغطاء النباتي.
ففي العاصمة الرياض، تستقبل “مجموعة روشن” الزوار في “مركز مبادرة روشن الخضراء” داخل مجتمع “سدرة”، وتقدّم تجارب توعوية وأنشطة تعليمية تُرسّخ مفاهيم الاستدامة وتُسلّط الضوء على العلاقة بين الاهتمام بالبيئة وجودة الحياة.
وتتعاون المجموعة في “واجهة روشن” مع مؤسسة تنمية الغطاء النباتي (مروج)؛ لطرح مبادرات توعوية تُظهر كيف يمكن لممارسات بسيطة أن تُحدث أثرًا كبيرًا في دعم الأهداف البيئية للمملكة، وتتيح للعائلات المشاركة في جناح تفاعلي في واجهة روشن في الرياض يتضمن أنشطة تفاعلية وكتيبات تثقيفية مخصصة للأطفال، وذلك تعزيزًا لدورهم المجتمعي في دعم الاستدامة من خلال إسهامات عملية ومباشرة.
وفي جدة، تتعاون “مجموعة روشن مع برنامج التطوع و الشراكة المجتمعية بمحافظة جدة “لنبادر”، لتنفيذ مبادرات استدامة ميدانية ذات أثر ملموس, وتشمل هذه المبادرات الحفاظ على الأشجار المعمرة في جدة تكريمًا لقيمتها البيئية وتراثها الثقافي، إلى جانب القيام بحملة لتنظيف الشاطئ على كورنيش جدة بالتعاون مع أمانة جدة.
وخلال هذا الأسبوع، يمكن لزوار “واجهة روشن البحرية” المشاركة في أنشطة غرس الشتلات، والتفاعل مع آلات إعادة التدوير التي تتيح إعادة تدوير البلاستيك مقابل مكافآت تشجيعية، ما يجعل السلوك المستدام عمليًا ومجزيًا في آنٍ واحد.
وتلتزم “مجموعة روشن” في إطار إستراتيجيتها البيئية على المدى البعيد، بزراعة (14) مليون شجرة وشجيرة بحلول عام 2030، مع التركيز على الأنواع المحلية والمقاومة للظروف المناخية، وسيتم إنتاج العديد من هذه الأشجار في “مركز مبادرة روشن الخضراء” في مجتمع “سدرة”، النموذجي شمال مدينة الرياض، مما يترجم التزام المجموعة العملي تجاه “مبادرة السعودية الخضراء” وتحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وتجسّد حملة “مجموعة روشن” في أسبوع البيئة 2025 رسالتها الأشمل المتمثلة في تطوير مجتمعات ووجهات حيوية ومستدامة تضع المسؤولية البيئية في صميم رؤيتها، وتُعيد تعريف أسلوب حياة الأفراد وتفاعلهم وإسهاماتهم في بناء مستقبل أكثر اخضرارًا للمملكة.