عماد السالمي : بعض اللاعبين الغير محترفين يحاولون إبعاد جيسوس .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
ماجد محمد
أوضح الإعلامي الرياضي عماد السالمي أن مدرب الهلال جورجي جيسوس مدرب قوي الشخصية وبعض اللاعبين الغير محترفين يحاولون إبعاده.
وقال السالمي :” مع بداية كل موسم يحاول بعض اللاعبين إبعاد المدرب وربما ينتظروا هذا الخبر، وهذا الأمر حصل مع جارديم سابقًا”.
وأضاف ” بعد 5 مباريات عندما يفقد هذا اللاعب الأمل في إقالة مدرب بهذه القيمة سيعود لتنفيذ التعليمات غصبًا عنه”.
عماد السالمي: جيسوس مدرب قوي الشخصية وبعض اللاعبين الغير محترفين يحاولون إبعاده، ذلك حصل مع جارديم سابقًا.. عندما يفقد اللاعب الأمل في إقالة المدرب سيعود لتنفيذ التعليمات غصبًا عنه#أكشن_مع_وليد#الاتحاد_الفتح#الهلال_ضمك
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/1j8qoSEyLP pic.twitter.com/9fD9aa4I5p
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) September 21, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال جيسوس عماد السالمي لاعبي الهلال
إقرأ أيضاً:
دعوة إسرائيلية لعدم إبعاد الأسرى خارج فلسطين لصعوبة متابعتهم
وجه المستشرق إيهود يعاري، انتقادات إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وقال إنه "يقود الإسرائيليين مرة أخرى لخطأ مدمر، من خلال اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، نظرا لوجود بند مثير للقلق في الخطوط العريضة لصفقة تبادل الأسرى، وقد يكون حاسما لتجديد حماس وقيادتها المستقبلية".
وأضاف يعاري في مقال نشرته القناة الـ12 العبرية، وترجمته "عربي21"، أن "الأمر يتعلق بقدرة تل أبيب على اتخاذ قرار بشأن ترحيل بعض أسرى حركة حماس البارزين، والذين سيتم إطلاق سراحهم كجزء من الصفقة، وهذا مطلب يصر عليه نتنياهو، وتحت ضغط شركائه اليمينيين".
وتابع: "العديد من قادة المؤسسة الأمنية والعسكرية يعارضون هذه الخطوة"، موضحا أن "إطلاق سراح قادة حماس من السجون خطأ كبير، لأن السجن يعني قيادة جديدة وخبرة طويلة، وإخراجهم منها، مثل إبراهيم حامد أو عباس السيد، من شأنه أن يؤدي لإضعاف إسرائيل، وضخ دماء جديدة في قيادة حماس".
وأردف قائلا: "يخططون بالفعل من داخل السجن لكيفية الوصول إلى القيادة، وتوجيه حماس نحو مسارات عمل أخرى، وبالتالي فإن الميزة الوحيدة في إطلاق سراحهم، أن يبقوا في الضفة الغربية وقطاع غزة، لتسهيل مراقبتهم ومتابعتهم ومعالجتهم إذا لزم الأمر".
ودعا إلى "ضرورة التفكير في هذا الأمر أكثر حتى لا نندم عليه فيما بعد، وما زال هناك وقت للضغط على نتنياهو، ومن العار أن نضيع الوقت، وعدم الانسياق إلى فرضية نفي أسرى حماس الثقيلين للخارج، لأن النتيجة ستكون مدمرة، وسيكون من الأفضل لهم أن يفرحوا في قراهم الأصلية في الضفة الغربية وغزة، بدلاً من مواجهتهم كأعداء متطورين في الخارج، مثل صالح العاروري وخليفته زاهر جبارين".
وختم بالقول إنّ "الأسرى القابعين في السجون يكونون أكثر خطورة عندما يكونون بعيدين عن قدرة الاستخبارات الإسرائيلية على مراقبتهم، وأي محاولة لضربهم تتطلب العمل عن بعد، وبالتالي فإن نتنياهو يقود الإسرائيليين مرة أخرى لخطأ غير ضروري، لأنه قد لا يفهم أي شيء عن مكافحة الإرهاب"، وفق تعبيره.