خلال أيام.. الأقصر تستعد لاستقبال موسم سياحي جديد| فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قالت الإعلامية لميس سلامة إن مصر دولة سياحية من الدرجة الأولى، لأنها تمتلك جميع أنواع السياحة، شاطئية، آثار، دينية وعلاجية، وسياحة المؤتمرات والتي تتميز بها مصر بشكل كبير.
وأعلنت مذيعتا صدى البلد لميس سلامة وفرح سعيد ببرنامج صباح البلد والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أنه خلال أيام سوف ينطلق في محافظة الأقصر الموسم السياحي الشتوي.
ولفتت لميس سلامة إلى أنه مع بداية شهر اكتوبر من كل سنة تزداد حركة السياحة تدريجيا وتوصل لقمتها مع دخول فصل الشتا، وتنتظر محافظة الأقصر هذا الموسم السايحي الشتوي عدد كبير من السياح لانه أهم وقت لزيادة المزارات.
وأوضحت: توقع الخبراء أن تصل نسبة الأشغال السياحي للفنادق من ٩٠ إلى ١٠٠% ، وهذا ما يحدث في كل موسم شتوي فقد تشغل الاقصر أعداد هائلة من السياح لما تتمتع من المزارات السياحية الرائعة والمتميزة.
وعلقت مذيعتا صدى البلد على هذا الموسم الشتوي السياحي بالأقصر: سوف يكون أفضل موسم شتوي سياحي بفضل ومجهودات وزارة السياحة والآثار والتي تتحرك بخطوات جدية لدعم العاملين بالقطاع السياحي، لانجاح الموسم الجديد وسوف تزيد اعداد السياح هذا العام بأكثر من ٢٠% من السنوات السابقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة الموسم الشتوي السياحي محافظة الاقصر السياح وزارة السياحة
إقرأ أيضاً:
3 نصائح مهمة لمرضى الحساسية والجيوب الأنفية للتعامل مع التقلبات الجوية.. فيديو
حذر الدكتور ناجي ميشيل، استشاري أمراض الصدر والحساسية، من التقلبات الجوية التي يشهدها فصل الربيع، خاصة مع نشاط الرياح الخماسينية المحملة بالغبار والأتربة، مؤكدًا أنها تساهم في انتشار الفيروسات وتزيد من فرص الإصابة بأمراض الحساسية الموسمية.
وأكد خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير، ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن أكثر الأعضاء تأثرًا بهذه التقلبات هم: الجهاز التنفسي والعين والجلد، مشيرًا إلى أن مرضى حساسية الصدر قد يعانون من ضيق تنفس وسعال شديد، فيما تظهر أعراض مثل الحكة والعطس والصداع لدى المصابين بحساسية الجيوب الأنفية.
ودعا ناجي ميشيل مرضى الأكزيما وحساسية الجلد إلى استخدام المرطبات للحفاظ على ترطيب البشرة ومنع تهيجها.
وأضاف الدكتور ناجي، أن مضادات الحساسية هي العلاج الأساسي في مثل هذه الأجواء، مشيرًا إلى توفرها على شكل شراب للأطفال وأقراص للكبار، بالإضافة إلى قطرات العين وبخاخات الأنف، مع التشديد على أهمية تناولها تحت إشراف طبي.
وفيما يخص الأطفال، أوصى بضرورة تعزيز المناعة من خلال التغذية السليمة، والإكثار من تناول السوائل الدافئة، والفاكهة الغنية بفيتامين "سي"، بجانب فيتامين "د" خلال فترات التقلبات الجوية.