الأمير محمد بن سلمان: إن انهارت الصين فدول العالم أجمع معرضة للانهيار بما فيها الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
نيويورك – حذر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان من أنه إذا انهارت الصين فدول العالم أجمع معرضة للانهيار بما فيها الولايات المتحدة.
وفي مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”، قال الأمير محمد بن سلمان: “أنا على تواصل مستمر مع الرئيس الصيني شي جين بينغ”.
وشدد بن سلمان على أنه “لا أحد يريد أن يرى الصين ضعيفة”، محذرا من أنه “إذا انهارت الصين فدول العالم أجمع معرضة للانهيار بما فيها أمريكا”.
وأردف ولي العهد السعودي: “أركز وقتي على متابعة ما يخدم مصالح السعودية وشعبها”.
وبخصوص العلاقات السعودية الأمريكية، أوضح الأمير محمد بن سلمان قائلا: “علاقتنا متميزة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ونعمل سويا في العديد من الملفات المشتركة”.
المصدر: “العربية”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأمیر محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
محمود تمام يدعو العالم لقراءة رسائل المصريين برفض تهجير الفلسطينيين
قال محمود تمام، الأمين المساعد لأمانة العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن، أن الحشود المصرية أمام معبر رفح، كانت بمثابة رسالة واضحة وقوية من الشعب المصرى إلي الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، يعلن فيها رفضه لفكرة تهجير الشعب الفلسطيني، وتأييده لموقف الدولة المصرية وقيادتها السياسية فى هذا الأمر.
وأضاف تمام فى تصريحات له اليوم، أن مصر لم تسمح من قبل بالمساس بأمنها القومى وحدودها وأرضها عبر التاريخ، وجاءت الحشود المصرية عند معبر رفح لتؤكد تلك الحقيقة مجددا، معبرين عن ١١٠ ملايين رافض لمخططات التهجير للشعب الفلسطيني.
وتابع الأمين المساعد لأمانة العمل الجاهيرى بحزب مستقبل وطن، أن الرسالة الشعبية أعلنت بوصوح عن رفض تهجير أي فلسطيني خارح بلده وأرضه، وأن الدولة المصرية لن تشارك فى ظلم وتصفية القضية الفلسطينية.
وأكد تمام، أيضا تضمنت الرسالة الشعبية المصرية، أن الشعب المصرى يقف صفا واحدا خلف قيادته السياسية داعما ومؤيدا، لها فى مواقفها وقراراتها، ومدافعا عنها فى مواجهة الضغوط الخارحية التى تتعرض لها بسبب تلك القضية.
وأشار تمام، إلى أن العالم أجمع يعرف جيدا حجم الدور المصرى فى دعم ومساندة القضية الفلسطينية عبر التاريخ، ومحاولة حلها بشكل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس.
ودعا تمام، الرئيس الأمريكي والعالم أجمع بالتوقف أمام ذلك الموقف الشعبى المصرى والعربى أجمع وقراءته جيدا، حفاظا على استقرار منطقة الشرق الأوسط.