البوابة:
2025-03-16@08:35:10 GMT

طفلة (الكبير أوي) تصبح شابة و تحتفل بزفافها

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

طفلة (الكبير أوي) تصبح شابة و تحتفل بزفافها

البوابة-ما زال الجمهور يتذكر ملامح تلك الطفلة الصغيرة التي ظهرت فى مسلسل (الكبير أوي ) بطولة النجم أحمد مكي، في دور (سو)، قبل أن تفاجأ الجميع بصور حفل زفافها على شاب من خارج الوسط الفني.

اقرأ ايضاًالبرومو الرسمي لمسلسل الكبير أوي7

واحتفلت الممثلة ليلى عدنان التي ظهرت في مسلسل (الكبير أوي) وهي صغيرة ، بحفل زفافها بحضور أهل العروسين والأصدقاء والأقارب.

وأقيم حفل الزفاف في أحد الفنادق الكبرى في القاهرة، وظهرت العروس بفستان أنيق حاز إعجاب جمهورها.

يشار الى أن  ليلى عدنان، من مواليد 14 مارس/آذار 2000، وشاركت في طفولتها بالتمثيل في مسلسل (بيت العيلة) عام 2009، و مسلسل (شارع عبدالعزيز) عام 2011، ومسلسل (الكبير أوي ج2 ) في دور (سو)، فيما كانت آخر تجربة فنية لها مسلسل(حي السيدة زينب) عام 2021.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الكبير أوي الکبیر أوی

إقرأ أيضاً:

عندما تصبح الانتخابات موسماً للإغراءات الرخيصة!!

بقلم : تيمور الشرهاني ..

تتكرر عملية النصب والاحتيال في كل دورة انتخابية، لدى اغلب الاحزاب حيث تقوم بتفتح مكاتبها مبكراً، وتنشط في بذل ما لديها من وعود وإغراءات مادية بسيطة، كسلال غذائية أو مساعدات عابرة وغيرها ، في محاولة لكسب ود الناخبين. هذه الممارسات، التي أصبحت سمة بارزة في المشهد السياسي منذ سقوط نظام البعث وحتى يومنا هذا، تعكس استغلالاً واضحاً لظروف المواطنين وضعف الوعي السياسي لدى شريحة كبيرة منهم.
الأحزاب التي تلجأ إلى هذه الأساليب لا تقدم برامج سياسية حقيقية أو رؤى استراتيجية لتحسين أوضاع البلاد، بل تعتمد على التلاعب العاطفي والمادي بالناخبين. وبمجرد انتهاء الانتخابات، تُغلق مكاتبها، وتتلاشى الوعود، لتعود بعد أربع سنوات بذات الأساليب الرخيصة.
لكن اللوم هنا لا يقع على هذه الأحزاب وحدها، بل يقع جزء كبير منه على المواطن الذي يسمح لنفسه بأن يُستدرج بهذه الطرق. فكيف يمكن لسلة غذائية لا تساوي شيئاً أن تكون ثمناً لصوت يحدد مصير الوطن لأعوام قادمة؟ كيف يقبل المواطن أن يُستبدل حقه في اختيار ممثليه بوعود زائفة أو مكاسب آنية؟
الحقيقة أن هذه الظاهرة ليست جديدة، ولا تقتصر على دولة أو نظام سياسي بعينه. لكنها تتفاقم في المجتمعات التي تعاني من ضعف الوعي السياسي وغياب الثقافة الانتخابية. لذلك، فإن الحل لا يكمن فقط في محاسبة هذه الأحزاب، بل في تمكين المواطن من خلال التوعية والتعليم.
على المؤسسات التعليمية ومنظمات المجتمع المدني أن تلعب دوراً أكبر في تعزيز الوعي السياسي، وشرح أهمية المشاركة الانتخابية كحق وواجب في آن واحد. كما أن وسائل الإعلام مطالبة بتسليط الضوء على الممارسات غير الأخلاقية، وتوفير منصة للحوار والنقاش حول البرامج السياسية الحقيقية، بعيداً عن الإغراءات العابرة.
بيد أن التغيير يبدأ من الفرد. عندما يقرر المواطن أن يصوت بضمير ووعي، ويرفض الإغراءات المؤقتة، فإنه يساهم في بناء نظام سياسي أكثر شفافية ومسؤولية. صوتك ليس مجرد ورقة تُلقى في الصندوق، بل هو أداة قوية لتحديد مصير الوطن. فلنمنحه لمن يستحقه، ولنرفض أن يكون الفساد والإغراءات الرخيصة هي لغة الحوار بين الناخب والمرشح.
الانتخابات ليست موسماً للوعود الكاذبة، بل هي فرصة للتغيير الحقيقي. فلنستغل هذه الفرصة بحكمة.

تيمور الشرهاني

مقالات مشابهة

  • الحكم على التيك توكر كروان مشاكل بتهمة سب وقذف المنتجة ليلى الشبح.. الأربعاء
  • ليلى عبد المجيد لـ«كلم ربنا»: اشتكيت لربنا بعد وفاة زوجي المفاجئة وربنا ادانى القوة
  • عندما تصبح البيانات سلاحا.. هل يشكل ديب سيك تهديدا لأمان وخصوصية المستخدمين؟
  • وفاة شابة في حادث مُروع بسطيف
  • فنانة شابة.. تعرف على ضحية برنامج رامز إيلون مصر اليوم السبت
  • هولندية تطالب بإبادة العلويين
  • أغراها بـالحلوى.. رجل سبعيني يعتدي جنسياً على طفلة في مصر
  • ترامب: كندا يمكن أن تصبح ولاية أمريكية رائعة
  • عندما تصبح الانتخابات موسماً للإغراءات الرخيصة!!
  • انتهاء تصوير مسلسل “إخواتي” ونيللي كريم تحتفل بالكواليس