بيتزا ميسي داخل أحد مطاعم ميامي تثير الجدل
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
وكالات
أصبح طبق بيتزا تناوله نجم كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي يلعب حاليا لفريق إنتر ميامي، داخل أحد مطاعم مدينة ميامي الأمريكية، حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة.
فقد شارك ميسي صورة للبيتزا التي استمتع بها وأعرب عن امتنانه لها، باستخدام ميزة القصة عبر حسابه علي إنستغرام، معلقا عليها “شكرًا لك”، كما انتهز ميسي الفرصة ليوجه تحية للمطعم الذي تناول فيه الطعام.
وتسببت صورة ميسي في هجوم كبير من الناس إلى المطعم المذكور سابقاً، وكانوا جميعاً متحمسين لتذوق البيتزا التي أشاد بها ميسي، حتى عندما أظهرت الصور طابوراً طويلاً يتشكل خارج مدخل المطعم.
كما أجرى الحساب الرسمي للمطعم على إنستغرام تحديثاً مثيراً للاهتمام لبياناته ومعلوماته من خلال الإعلان عن نفسه كمزود للبيتزا المفضلة لدى ليونيل ميسي.
ورافق هذا الإعلان استخدام رمز “G.O.A.T”، في إشارة إلى مكانة ميسي المعترف بها على نطاق واسع كأعظم لاعب في تاريخ كرة القدم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنتر ميامي بيتزا ليونيل ميسي
إقرأ أيضاً:
مؤثرة أمريكية تثير الجدل حول تشخيصات السياحة العلاجية
أثار مقطع فيديو نشرته المؤثرة الأمريكية برين إليز على وسائل التواصل الاجتماعي جدلاً واسعاً حول السياحة الطبية، بعدما ظهرت وهي تخضع لمجموعة من الفحوصات الطبية الشاملة في مستشفى ميموريال الفاخر بإسطنبول. في الفيديو الذي حصد ما يقرب من 12 مليون مشاهدة، روجت إليز للفحص الطبي "في أي بي" مشيدة بتكلفته المنخفضة مقارنة بالولايات المتحدة.
عبر الفيديو، شوهدت إليز وهي تتنقل في المستشفى وتخضع لسلسلة من الفحوصات، مثل تحليل الدم، تخطيط كهربية القلب، ضغط الدم، الأشعة السينية، والموجات فوق الصوتية للبطن والغدة الدرقية، ومسح كثافة العظام، بالإضافة إلى فحوصات للعين وأمراض النساء والقلب. أشارت إليز إلى أن تكلفة الفحص بلغت 810 دولارات، وهو ما اعتبرته صفقة جيدة مقارنةً بتكاليف الرعاية الصحية في بلدها.
تسببت هذه التجربة في تحذيرات من بعض الأطباء الأمريكيين، حيث أشارت الدكتورة آشلي وينتر، أخصائية المسالك البولية في لوس أنجلوس، إلى مخاطر النتائج الإيجابية الكاذبة التي قد تترتب على مثل هذه الفحوصات الشاملة. أكدت وينتر أن الاختبارات الطبية يمكن أن تؤدي إلى إجراءات جراحية غير ضرورية بسبب التشخيصات الخاطئة، مشيرةً إلى أن هذه الفحوصات يجب أن تكون مخصصة للأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض معينة أو لديهم مخاطر صحية محددة.
تناولت بعض التقارير الإعلامية الموضوع من منظور مختلف، مركزة على الفروقات في تكاليف الفحوصات بين الولايات المتحدة وتركيا. وأشار تقرير لصحيفة "إندبندنت" إلى أن تكلفة الفحص في تركيا كانت أقل بكثير مقارنة بالولايات المتحدة، ما جذب الكثير من الأمريكيين للسفر إلى هناك للحصول على الرعاية الصحية.
وأشار تقرير لصحيفة "نيويورك بوست" إلى أن السياحة الطبية أصبحت ظاهرة متزايدة، حيث يتوجه العديد من الأمريكيين إلى دول مثل المكسيك وتركيا لإجراء عمليات جراحية متخصصة بسبب تكاليف الرعاية الصحية المرتفعة في الولايات المتحدة. ولكن يظل القلق الطبي من هذه الفحوصات الشاملة قائماً، نظراً لاحتمالية التشخيصات الخاطئة وما يترتب عليها من إجراءات غير ضرورية.
Une publication partagée par Memorial Hospitals Group (@memorialhospitalsgroup)