احذر تناوله.. نوع خضار ممنوع لمن يعانون من الحموضة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
تعد الحموضة من أكثر المشكلات الشائعة في العالم ولكن تختلف حدتها من شخص لآخر.
ويلعب الغذاء دورًا كبيرًا في الإصابة بالحموضة والعلاج منها بل ونفس الأمر ينطبق على مشاكل الجهاز الهضمي الأخرى ، لذا من المهم اختياره بعناية شديدة.
ووفقا لما جاء في موقع mountsinai فإن هناك نوع خضار ممنوعًا لمن يعانون من الحموضة أو اضطراب الجهاز الهضمي الحاد وهو الطماطم .
ويرجع ذلك إلى أن الطماطم شديدة الحموضة وقد تسبب انزعاجًا حادًا في المعدة إذا كنت تعاني بالفعل من الارتجاع الحمضي أو حرقة المعدة.
يمكن للطماطم أن تجعل المعدة تنتج المزيد من الأحماض، مما قد يسبب اضطرابًا حادًا في الجهاز الهضمي فإذا كان الإنسان مصابًا بالفعل فإن الأعراض تصبح أكثر سوءًا .
تخبرنا هذه الآثار الجانبية ببساطة أنه يجب علينا توخي الحذر وعدم استهلاك الطماطم بشكل زائد.
ولكن هذا ليس كل شيء وهناك مجموعة أخرى من الأشخاص يجب عليهم الابتعاد عن عدد كبير من الأطعمة الأخرى التي تسبب الحموضة مثل الشطة والشيكولاتة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحموضة الطماطم حرقة المعدة مصاب
إقرأ أيضاً:
“يونيسيف”: مليون طفل بغزة يعانون صدمة نفسية
#سواليف
أكدت المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة ( #اليونيسف )، تيس إنغرام، أن “هناك #مليون_طفل من #سكان قطاع #غزة يعانون من #الصدمة_النفسية “.
وأضافت في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الخميس، أن “الظروف المعيشية التي تواجهها الأسر في غزة خطيرة، هم بحاجة لتوفير مياه الشرب والمساعدات والأغطية”.
وأشارت إلى أن “10 آلاف شاحنة مساعدات دخلت إلى غزة حتى الآن لكننا نحتاج المزيد، نحاول إدخال ملابس ومواد غذائية للأطفال في قطاع غزة وواجهنا صعوبة لإدخالها”.
مقالات ذات صلةولفتت إلى أنه “إذا لم يتم تشغيل محطات تحلية المياه بغزة فإن مخاطر صحية تواجه أطفال القطاع”.
ونوهت إلى أن “مستقبل قطاع غزة يقرره سكان القطاع بأنفسهم وهم مصرون على إعادة بناء ما تهدم”.
وبدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
ويقضي الاتفاق ببدء مفاوضات غير مباشرة بشأن المرحلة الثانية في موعد أقصاه اليوم الـ16، على أن يتم إنجاز الاتفاق قبل نهاية الأسبوع الخامس من المرحلة الأولى.
ومنذ ذلك الحين جرت 4 عمليات تبادل، ظهر خلالها التباين بين حالة الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم من سجون الاحتلال، وبين من أطلقت المقاومة سراحهم.
وارتكبت قوات الاحتلال بدعم أميركي بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء وما يزيد على 14 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.