محمد موسى يعدد أسباب تزايد نسبة "العنوسة" في مصر
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
عدد الاعلامي محمد موسى، أسباب تزايد نسبة العنوسة في مصر، قائلا إن العالم يتطور من حوالينا لحظة بعد الأخرى، بينما لا تزال بعض القناعات راسخة في نفوس أهلها، فهل لا يزال وصف "العنوسة" بالمجتمعات يعد وصمة، أم أن تغيُر مفهومه لدى الشباب أثر بشكل أو بآخر في أعراف المجتمع وسط المتغيرات المتلاحقة اللي طالت كل شيء.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، الاحصاءات تشير إلي أن نسبة "العنوسة" تختلف من محافظة لأخري، المجتمع الحضري بيحتل المركز الأول في ارتفاع نسبة "العنوسة" التي تصل إلي 38%، أما المحافظات الحدودية فتحتل المركز الثاني التي سجلت نسبة 30%، يليها محافظات الوجه البحري التي وصلت إلي 27.8%، بينما سجلت محافظات الوجه القبلي نحو 25%.. وللأسف هذه النسب في تزايد مستمر بشكل سنوي.
تابع، خروج الفتاة لسوق العمل بالإضافة للأزمة الاقتصادية الحالية من ارتفاع أسعار الشقق والأثاث وغيرها من المتطلبات، انصرف الكثير من الشباب عن التفكير في الزواج، بالإضافة إلى استمرار الأسر في المغالاة في الشقة التمليك والأثاث الفخم والشبكة الذهبية ومؤخر الصداق وغيرها، أدي إلي تزايد نسبة "العنوسة" بشكل كبير.
https://www.youtube.com/watch?v=kumohSnMHPo
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد موسى محافظات الحضري الإعلامي محمد موسى الاقتصادية المحافظات مؤخر الصداق المحافظات الحدودية قناة الحدث
إقرأ أيضاً:
«طوارئ جنوب الحزام»: تزايد مقلق لحالات اختفاء النساء والفتيات
غرفة طوارئ جنوب الحزام، ناشدت الأسر في المنطقة بتوخي الحذر، وطالبت بتدخل عاجل للجهات القانونية والإنسانية والتحقيق في الظاهرة.
الخرطوم: التغيير
كشف ناشطون في منطقة جنوب العاصمة السودانية الخرطوم، عما وصفته بأنه تزايد مقلق في حالات اختفاء النساء والفتيات في المنطقة التي تشهد أوضاعًا إنسانية متدهورة مع استمرار تردي الأوضاع الأمنية والصحية والمعيشية.
وتشهد منطقة جنوب الحزام منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع قبل نحو عامين، أوضاعاً مزرية جراء القصف الجوي والمدفعي والحصار المفروض على سكانها وانتهاكات طرفي الصراع.
وقالت غرفة طوارئ جنوب الحزام في تقرير اليوم الأربعاء، إنها رصدت تزايدًا مقلقًا في حالات اختفاء النساء والفتيات، خاصة من هن دون سن 18 عامًا.
وأضافت: “حتى الآن، تم تسجيل أكثر من 11 حالة اختفاء، آخرهن الفتاة منال عبد الله (17 عامًا)”.
وناشدت الغرفة الأسر في المنطقة بتوخي الحذر، وطالبت الجهات القانونية والإنسانية بالتدخل العاجل والتحقيق في هذه الظاهرة لضمان سلامة الفتيات والكشف عن مصيرهن.
ونشرت غرفة الطوارئ قائمة بأسماء المفقودات اللائي بلغ عددهن 11 في أعمار مختلفة وبتواريخ مختلفة، من مناطق مايو، الإنقاذ، المنصورة، الأزهري والأندلس.
ونوهت إلى أنه بموجب اتفاقيات جنيف واتفاقية حقوق الطفل، يجب على جميع الأطراف في النزاع حماية النساء والأطفال من العنف والاستغلال. وأشارت إلى أنه يُمنع تجنيد الأطفال في النزاع ويجب أن تحظى النساء بالحماية من العنف الجنسي. كما يفرض قرار مجلس الأمن 1325 على الدول ضمان مشاركة النساء في عمليات السلام وحمايتهن من الانتهاكات أثناء الحرب.
وقبل يومين، أكدت الغرفة أن المنطقة تعاني من انفلات خطير مع تكرار عمليات النهب والاعتقالات التعسفية وتهجير الأسر تحت تهديد السلاح، ما زاد من تدهور الظروف المعيشية.
وناشدت الغرفة المنظمات الإنسانية والجهات الفاعلة بالتدخل العاجل لإيصال المساعدات الطبية والغذائية، كما دعت إلى فتح ممرات آمنة لضمان وصول الإغاثة وإنقاذ حياة المدنيين المحاصرين في ظروف قاسية.
الوسوماتفاقيات جنيف اختفاء قسري الانتهاكات الجيش الخرطوم الدعم السريع السودان النساء حرب 15 ابريل 2023م غرفة طوارئ جنوب الحزام مجلس الأمن