داليا البحيري لـ طارق الشناوي:"مينفعش أهمش الناس وأرمي تاريخهم في الزبالة"
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
علقت الفنانة داليا البحيري، خلال تصريحات تلفزيونية عن أزمة النجم مصطفى قمر، والناقد طارق الشناوي حيث قالت:"اللي يحكمنا المهنية في الكتابة، وغير كده يعتبر هناك تجريح وشخصنة، ولازم أنقد بالعلم وأكون دارس الفن اللي هنتقده دون تجريح، مينفعش أهمش الناس وتاريخ أرميه في الزبالة، ومينفعش ليه متقالش برافو أولاد حريم كريم لأنه جيل بيسلم جيل، ليه منسقفش للفيلم؟.
داليا البحيري:جميع عناصر العمل قادته للنجاح
وأضافت: "لا يوجد شيء ضامن نجاح ولكن هناك شركة إنتاج ومخرج وممثلين كبار وليهم أساميهم،لو كل هذه العناصر ناجحة طبيعي يطلع العمل ناجح، ومش أي مخرج يعمل كوميدي، وأستاذ علي إدريس دمه خفيف".
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة داليا البحيري فيلم" أولاد حريم كريم ج٢، والفيلم من بطولة مصطفى قمر، بسمة، بشرى، علا غانم،داليا البحيري، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل، رنا رئيس، تيام قمر، وغيرهم من النجوم، والعمل من إخراج علي إدريس، وتأليف زينب عزيز، وحاز الفيلم على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: داليا البحيري إيرادات فيلم اولاد حريم كريم الجزء الثاني
إقرأ أيضاً:
الافتاء: آسافين العمل إثم كبير وشهادة زور
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول ما حكم شهادة الزور التي قد يقوم بها الزملاء في العمل للتقليل من جهود الآخرين أو لتغيير الحقائق، وما عواقب هذه الأفعال على الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة؟.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى لدار الافتاء: " شهادة الزور تعتبر من الكبائر في الإسلام، وهي تشمل الكذب في إخبار الحقائق والتدليس على الناس، أو المعروف آسافين العمل، وهو عندما يقوم الزملاء في العمل بإفشاء أكاذيب أو يشهدون زورًا بتغيير الحقائق، مثلما يحدث في حالات التقليل من جهد شخص آخر أو تزوير إنجازاته، فإن ذلك يعتبر إثما كبيرا".
وتابع: "هذه الأفعال تُعد من حقوق الله أولاً، حيث يرتكب الشخص خطأً شرعيًا بإثم الكذب وشهادة الزور، والنتيجة الثانية هي ضياع حقوق الناس، لأن الكذب والتزوير يفضيان إلى ظلم الأشخاص الذين يستحقون الترقيات أو المكافآت، ما يؤدي إلى حرمانهم من حقوقهم المشروعة. وعليه، فإن هذا يؤدي إلى أكل أموال الناس بالباطل، وهذا أمر محرم شرعًا".
وتابع: "من ناحية أخرى، يتساءل البعض: "ماذا عن حق الله؟ هل يمكن أن يغفر الله لنا؟" والإجابة هي أن الله سبحانه وتعالى كريم وغفور، وقد يسامح الإنسان في حقه، ولكن الحق الذي ضيعناه في حق الآخرين لا يمكن لأحد أن يسامح فيه إلا صاحبه، يوم القيامة، سيحاسب الشخص على كل ما أخذه من حقوق الناس، ولن يكون هناك من يستطيع أن يعفو عن ذلك".
وتابع: "يجب على الجميع أن يتجنبوا شهادة الزور وأن يتحلوا بالصدق والعدالة في تعاملاتهم، وعلى المسلم أن يكون حريصًا على أن يسير على الطريق الصحيح، ويحترم حقوق الآخرين، ولا يسمح لنفسه بالتلاعب أو الكذب في الأمور التي تتعلق بحقوق الناس".