وفاة نجلة المقاوم المغربي محمد بن عبد الكريم الخطابي
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أفادت صحيفة "هسبريس" بوفاة عائشة الخطابي نجلة المقاوم المغربي محمد بن عبد الكريم الخطابي "أسد منطقة الريف" كما يلقب في المغرب، عن عمر ناهز 81 عاما.
وكانت عائشة الخطابي أصغر بنات المقاوم محمد بن عبد الكريم الخطابي.
إقرأ المزيد "هسبريس": عائلة مغربية تقاضي قناة فرنسية استغلت صور أطفالها في حفل لمساعدة متضرري الزلزالوولدت في منفى والدها الإجباري بجزيرة لاريونيون الفرنسية، ودرست بمصر في منفاه الاختياري، وكانت الوحيدة التي اختارت العيش في المغرب، لكونها الوحيدة التي تزوجت مغربيا، في حين تزوجت أخواتها من مصريين.
ولم يرتبط اسم عائشة الخطابي، في سنواتها الأخيرة، بذاكرة أبيها فقط، بل بموقفها المطالب بإطلاق سراح المعتقلين على خلفية "حراك الريف" مع مساندتها حق المحتجين في المطالبة بحقوقهم، ولو أنها كانت تفضل إيصال هذه المطالب بطريقة أخرى.
المصدر: هسبريس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار المغرب
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: الريف المصري بحجمه كان قادرا على تلبية مطالب الشعب
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه في حالة شراء المواد البترولية وتسعيرها بسعرها الحقيقي سيكون السعر مختلفًا عن الوقت الحالي، موضحًا «عندنا مشكلة في الطاقة، والدولة تدبر 20 مليار دولار من أجل موازنة السعر».
وأضاف الرئيس السيسي، خلال حديثه على هامش احتفالية عيد الشرطة الـ73، والذي أذاعته قناة «إكسترا نيوز»، «مهم جدًا، وأنت بتتكلم في الموضوع بتاع مصر يكون عندنا سياق، من أجل مناقشة القضية نقاشا موضوعيا، وبدون ذلك سيكون الحديث غير صحيح وغير موضوعي».
الرئيس السيسي: الدولار «عُملة حرة» يعكس قدرة مصر على تلبية مطالبها وشعبها بشكل مستقرالرئيس السيسي: نبذل جهودًا كبيرة لحل أزمة نقص الدولارالسيسي: الدولة قضت على الإرهاب بحلول 2022 والمواجهة لم تكن سهلةالرئيس السيسي: نحتاج 20 مليار دولار سنويًا لتوفير المواد البترولية| فيديوالرئيس السيسي يكشف حل المشكلة الاقتصادية وارتفاع الأسعار في مصر.. فيديوالرئيس السيسي: نحتاج 10 ملايين طن قمحوتابع الرئيس السيسي «الدولة اللي فيها العدد ده كله عاوزه 10 ملايين طن قمح، و13 طن ذرة، وفول صويا وزيت طعام، سواء داخل مصر أو خارجها».
وأشار إلى أن «الأزمة دي مكانتش موجودة في فترات سابقة من عمر الدولة المصرية، لأن حجم الطلب على الدولار والعملة الحرة لم يكن كبيرًا؛ لأن الريف المصري بحجمه كان قادرًا على تلبية مطالب الشعب المصري كله».