يوسف القعيد: جمال الغيطاني «عِشرة عمري».. والتقيت نجيب محفوظ في المستشفى
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قال الكاتب والأديب يوسف القعيد، إنّ الأديب الراحل كان يتمنى أن يصبح محررا عسكريا، وكانت معظم صداقاته من أبناء الجيش المصري، وكان الجيش هو قضية عمره الأساسية.
قابلت نجيب محفوظ في المستشفىإلى ذلك، تحدث «القعيد»، خلال حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، عن فترة خدمته بالمستشفى العسكري في غمرة، قائلا: «المستشفى كان له بابين، أمامي لزوار المرضى والأطباء والضباط، وباب خلفي كنا ندخل منه».
وتابع الكاتب والأديب: «المسؤول عن الباب الأمامي اتصل بي وتحدث إليّ من التليفون الداخلي وقال لي إن نجيب محفوظ موجود في المستشفى، وكنت قد كتبت روايتين، وكنت الأديب الوحيد في الوحدة التي أخدم بها».
جمال الغيطاني عشرة عمريوواصل: «كان جمال الغيطاني يزورني في فترة خدمتي العسكرية بالمستشفى مرتين في الأسبوع، وكان جمال الغيطاني عشرة عمري.. أما بالنسبة إلى نجيب محفوظ وسر تواجده في المستشفى، فقد كان يزور قريبه وهو أحد ضباط القوات المسلحة الذين أصيبوا في حرب أكتوبر، وكنت معه قبلها بيوم في قهوة ريش بمنطقة وسط البلد، وذهبت إليه وسلمت عليه ورحبت به».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جمال الغيطاني الشاهد إكسترا نيوز الجيش المصري جمال الغیطانی فی المستشفى نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
أحمد أمين: عرفت نفسي كمُمثل بعد 35 عاما من عمري (فيديو)
قال الفنان أحمد أمين، إنه يُعرف نفسه كمُمثل حاليا، مشيرا إلى أنه ظل حوالي 35 عاما، لا يعرف ما يقوم به بشكل حقيقي، حيث كان مهتما في إحدى الفترات بالموسيقى، بالإضافة إلى الكتابة والصحافة، فضلا عن كونه خريج كلية فنون جميلة.
«أحمد حلمي ومنى زكي».. ثنائي الفن وحكاية حب تجمع بين الكوميديا والنجاح لقاء سويدان لـ الوفد: كتاب فن الخيال يثقل الفن بخبرات ميرفت أبو عوف عملت في الرسم والصحافة والمزيكاوأضاف أحمد أمين خلال برنامج "كاستنج" الذي يذاع على قناة "dmc": "أنا قعدت 35 سنة مش عارف أنا بعمل ايه، بس أنا دلوقتي ممثل، ولما كنت بمثل وأنا صغير، كانت دي بتبقى أسعد أوقات حياتي، وكنت ببقى مبسوط أوي، ومتألق أوي وحاسس بالطفل اللي جوايا".
وأوضح أحمد أمين: "لما قعدت انشغلت في الرسم والصحافة والمزيكا، كنت حاسس ان في حاجة مش مظبوطة، وكنت كل ما افتكر الأيام اللي كنت بمثل فيها وأنا صغير، كنت بقول ان دي أحلى أيام".
وتابع: "شغلي في الكتابة، أفادني كتير في مشواري، لأنه مبدئيا في علاقة قوية بين ضعف الشخصية المكتوبة وبين العيب الدرامي، لأن ممكن تكون الشخصية بتعمل حاجة أنا مش مقتنع بيها".
وقال: "في ممثل صاحب مشروع وفي ممثل لا، ومش لازم كل الممثلين يبقوا أصحاب مشاريع، والأستاذ عادل إمام كان بيغير أجيال من المخرجين والكتاب والممثلين".