الرئيس السوري يصل إلى الصين في أول زيارة منذ 19 عاماً
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «التحالف»: «داعش» تهديد حقيقي للعراق وسوريا «راكز» تبحث تعزيز التعاون التجاري مع الصينوصل الرئيس السوري بشار الأسد، أمس، إلى مدينة «هانجتشو» شرقي الصين، إذ من المقرر أن يحضر حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الـ19، كما سيلتقي نظيره الصيني شي جين بينج.
وكانت الرئاسة السورية قالت في بيان، الثلاثاء، إن الأسد يقود وفداً رفيع المستوى، وسيعقد سلسلة من الاجتماعات في مدن صينية عدة، بما في ذلك قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينج.
وجاء في بيان أوردته وكالة الأنباء السورية «سانا»، أن الرئيس بشار الأسد وزوجته يستعدان لزيارة الصين، على رأس وفد يضم دبلوماسيين، تلبية لدعوة رسمية من الرئيس شي جين بينج، إذ سيتم عقد قمة سورية صينية، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وكانت آخر زيارة قام بها الأسد للصين في عام 2004، بعد نحو 4 سنوات من توليه الرئاسة، عندما التقى بالزعيم الصيني السابق، هو جين تاو، وكانت أول زيارة لرئيس سوري للصين، منذ أن أقام البلدان علاقات دبلوماسية في عام 1956.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الرئيس السوري الصين سوريا بشار الأسد دورة الألعاب الآسيوية شي جين بينج الرئيس الصيني
إقرأ أيضاً:
«المنفي» يتلقى برقية تهنئة من الرئيس الصيني
تلقى رئيس المجلس الرئاسي، “محمد المنفي”، برقية تهنئة بمناسبة ذكرى استقلال ليبيا، من رئيس جمهورية الصين الشعبية، “شي جين بينغ”.
وجاء في نص البرقية، ” يطيب لي أن أتقدم بالتهائي الحارة والتمنيات الطيبة إليكم بمناسبة الذكرى السنوية ال73 لاستقلال دولة ليبيا.
وأضافت البرقية: “تربط بين الصين وليبيا صداقة تقليدية. وظل الجانبان يتبادلان الدعم والتأييد، ويتعاملان بصدق وإخلاص على مدى ال46 عاماً منصرماً منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية. عقدنا لقاء مثمراً على هامش قمة بكين لمنتدى التعاون الصيني الإفريقي سبتمبر الماضي، حيث تم إعلان إقامة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، مما يحدد الاتجاه العام لتطور العلاقات الثنائية. إنني أولي اهتماماً كبيراً لتطوير العلاقات الصينية الليبية، مستعداً لبذل جهود مشتركة معكم لترسيخ الثقة السياسية المتبادلة بين البلدين، وتعميق التبادل والتعاون في كافة المجالات، بما يدعم تطوراً سليماً ومستقراً للشراكة الاستراتيجية القائمة بين الصين وليبيا، أتمنى لكم موفور الصحة وكل النجاح والتوفيق، أتمنى لبلادكم الموقرة الازدهار والرخاء وشعبها السعادة والرفاهية”.