الإمارات: دعم راسخ لتجديد مبادرة الحبوب
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها لتجديد مبادرة حبوب البحر الأسود والتنفيذ الكامل لمذكرة التفاهم بشأن الأسمدة والمنتجات الغذائية الروسية، مشددةً على الرغبة الدولية لإحلال السلام العادل والمستدام في أوكرانيا.
ونشرت البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة سلسلة رسائل عبر حسابها الرسمي بمنصة «إكس» قالت فيها: «إن معالي مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، رئيس مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، شاركت في المناقشة المفتوحة لمجلس الأمن بشأن صون السلم والأمن الدوليين في أوكرانيا».
وقالت معالي مريم بنت محمد المهيري، في بيان الدولة أمام مجلس الأمن: «بدا جلياً ما عبّر عنه قادة العالم بشأن الرغبة العالمية لتحقيق سلام عادل ومستدام في أوكرانيا يعزز ميثاق الأمم المتحدة، إذ توجد مجموعة متنوعة من الدول التي تدعم كل السبل المتاحة للتوصل إلى تسوية سلمية».
وأكدت أهمية امتثال جميع أطراف النزاع لالتزاماتهم بموجب القانون الإنساني الدولي، مجددةً دعم الدولة الراسخ لتجديد مبادرة البحر الأسود لنقل الحبوب، والتنفيذ الكامل لمذكرة التفاهم بشأن الأسمدة والمنتجات الغذائية الروسية، والرغبة الدولية لإحلال السلام العادل والمستدام في أوكرانيا.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات صادرات الحبوب اتفاق تصدير الحبوب البحر الأسود حبوب البحر الأسود أوكرانيا الأزمة الأوكرانية مريم المهيري مجلس الأمن الدولي مجلس الأمن فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.