حضر وزير الخارجية عبداللطيف بن راشد الزياني، ووزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ محمد مبارك بن دينة، ووزيرة التنمية المستدامة نور علي الخليف، حفل الاستقبال الذي أقامه سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وذلك في مقر البعثة الدائمة لدولة الإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة في مدينة نيويورك، بمناسبة انعقاد أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

وحضر الحفل عدد من رؤساء الوفود المشاركة ووزراء الخارجية والمندوبون الدائمون لدى الأمم المتحدة وعدد من المدعوين. وبهذه المناسبة، أشاد وزير الخارجية بالعلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة، وما تشكله من نموذج في الشراكة الاستراتيجية القائمة على أواصر القربى والمصير المشترك بين البلدين الشقيقين، مشيدًا بما وصلت هذه العلاقات من تقدم وتطور في كل المجالات بفضل الرعاية الكريمة والتوجيهات السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا الإمارات العربیة المتحدة

إقرأ أيضاً:

عادل حمودة: اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها

قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد آل نهيان تولى حكم أبو ظبي في 6 أغسطس عام 1966، كانت تعليماته إلى مساعديه تتضمن كلمة واحدة دائمة: «التطوير»، وساعده على التطوير عائد النفط الذي صدرت أبو ظبي أول شحنة منه في عام 1962.

وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه في عام 1936 حصلت شركة «نفط العراق» على حق التنقيب لمدة عامين في أبو ظبي، بدأت الشركة في التنقيب عن النفط في مساحات كبيرة، لكنها لم تكتشف أول بئر إلا في عام 1958، اكتشفت كميات كبيرة من الخام في بئر «باب 2» البري، وتوصلت إلى كميات كبيرة أخرى في حقل «أم الشيف» البحري.

وتابع: «في عام 1966 حظيت إمارة دبي باكتشاف نفطي جديد، توصلت إلى حقل الفاتح على بعد 60 ميلا من شواطئها، بعد 3 سنوات صدرت دبي أول شحنة من البئر، استخدمت عوائد النفط في الإنفاق على التنمية، بدأ تنفيذ برنامج طموح لبناء المساكن والمدارس والمستشفيات».

وواصل: «اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها، تماشت التنمية الشاملة مع مقولته الشهيرة: لا فائدة من المال إذا لم يسخر في خدمة الشعب».

واستكمل: «بلغ حجم الإنفاق على مشاريع التنمية والخدمات في أبو ظبي 162 مليار دولار حتى نهاية 2002، والأهم أن الشيخ زايد كان يتابع التحديث بنفسه».

مقالات مشابهة

  • عادل حمودة: الشيخ زايد اهتم بشق الطرق بين الإمارات ليسهل التقارب بينها
  • عادل حمودة يكشف أسلوب الشيخ زايد في النهوض بالإمارات العربية المتحدة
  • «مهرجان الشيخ زايد» يُطلق «مهرجان عيد الاتحاد»
  • عادل حمودة: الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية
  • عادل حمودة: اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها
  • عادل حمودة يوضح إسهامات الشيخ زايد في دعم القضايا العربية
  • نادي كفر الشيخ يشيد بموقف وزير الرياضة مع أسرة اللاعب محمد شوقي
  • وزير الخارجية: نشيد بالعلاقات بين مصر وبوليفيا ونعمل على تطويرها
  • وزير المالية البحريني يؤكد عمق العلاقات الأخوية الراسخة مع مصر
  • نهيان بن مبارك: دعم محمد بن زايد يصل برسالتنا الإنسانية إلى العالم