حظك اليوم برج الجوزاء الجمعة 22-9-2023 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
يتسم مواليد برج الجوزاء بحسهم الفكاهي وغالبًا هم محط أنظار الجميع، ويجعلون كل من حولهم يرغبون في التقرب لهم وقضاء وقت كبير معهم، فهذا المولود يكره الشعور بالحزن مع الغير، كما أنه يرفض الشخصيات السلبية، ويفضل الابتعاد عنهم، فضلًا عن أنه يتسم بتقلباته المزاجيه طول الوقت.
واستمرارًا لسلسلة الأخبار الخدمية اليومية التي تقدمها «الوطن» للقارئ على مدار الساعة والمتعلقة بهذا العلم، نوضح في التقرير التالي حظك اليوم لمواليد برج الجوزاء الذي تمر الشمس فيه خلال الفترة من 21 مايو إلى 21 يونيو، بحسب الموقع المختص بخبراء علم الفلك.
استطعت الفترة الماضية إنجاز الكثير من النجاحات على صعيد العمل وينصحك الفلك بأن تثبت على نجاحك وضع خطة جديدة تساعدك على الاستمرار فيه حتى تثبت نفسك أمام زملائك، وتصل للمكانة التي تحلم بها طوال الوقت وتشعر بالرضا عن ذاتك.
إذا كنت غير مرتبط موولد برج الجوزاء لا تتردد في الاعتراف بحقيقة مشاعرك للشخص المميز في حياتك لعله هو الآخر يرغب في الاستماع لهذا الاعتراف، حتى تبدأ معه علاقة عاطفية تنتهى بتكوين أسرة مستقرة كما كنت ترغب طوال الوقت.
حظك اليوم برج الجوزاء صحيًاالحصول على قسط كاف من النوم نصيحة غالية يقدمها مواليد برج الجوزاء، حتى تستطيع التركيز والانتباه في عملك وتقبل على الحياة أكثر من أي وقت مضى، كما عليك التفاؤل طوال الوقت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صفات برج الجوزاء برج الجوزاء اليوم برج الجوزاء 2023 حظک الیوم برج الجوزاء
إقرأ أيضاً:
شم النسيم لا يكتمل بدونها لماذا يعشق المصريون الرنجة؟
مع نسمات الربيع الأولى، يعود المصريون إلى طقوسهم المتوارثة في استقبال موسم شم النسيم، الذي يُعد من أقدم الأعياد الشعبية في مصر، حيث تتزين الموائد بأصناف تقليدية أبرزها الأسماك المملحة، وعلى رأسها الرنجة والفسيخ.
ورغم أن الرنجة كانت فيما مضى وجبة موسمية، فإن حضورها اليوم بات ممتدا على مدار العام، حسب حسين أبو السيد، صاحب مصنع لتدخين وتمليح الرنجة.
ويشير حسين إلى أن طرق التصنيع الحديثة جعلت من الرنجة خيارا آمنا ومتاحا باستمرار. لكنه يلفت إلى أن الإقبال يزداد بشكل ملحوظ خلال المواسم والأعياد، التزاما بتقاليد قديمة ارتبطت بهذه الوجبة.
وفي خلفية هذا الطقس الشعبي، يظهر عمق تاريخي يعود إلى مصر الفرعونية، حيث يوضح إبراهيم شاهين، صاحب متجر لبيع الأسماك المملحة، أن المصريين القدماء كانوا يجمعون الأسماك التي يلفظها الشاطئ، ويخزنونها في أوان فخارية لحفظها طوال العام، مما شكّل النواة الأولى لفكرة التمليح والتخزين.
ومنذ ذلك الحين، صار يوم تساوي الليل مع النهار عيدا للاحتفاء بالطبيعة وبهجة الطعام.
وفي أحد الأسواق، ترى الزبائن مصطفين أمام المتاجر، وبينهم سمر محمد التي ترى في الرنجة والفسيخ وجبة تفتح الشهية وتُعيد لَمَّة العائلة حول المائدة.
إعلانوبالنسبة لها، لا يهم إن كان العيد أو موسم شم النسيم، ما دام الطقس يجمع الأحباب على طاولة واحدة.
أما المهندس أبو بكر الصديق، فيُعبّر عن تعلقه بهذه العادة ببساطة ويقول إن شم النسيم لا يمر دون رنجة، وبصل، وليمون.
وهكذا، لا يبدو شم النسيم مجرد مناسبة موسمية بقدر ما هو طقس متكامل يحمل عبق التاريخ، ونكهة اللمة، وبهجة الأكل الشعبي، الذي لا يزال يثبت حضوره وسط تغيّرات العصر.