وجدت جميع أطياف الليبيين في درنة..الرعيض: لن تشعر بمأساة المدينة إلا عند زيارتها
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أخبارليبيا24
قال رئيس الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة محمد الرعيض، لن تشعر بالحجم الحقيقي لمأساة درنة بل مأساتنا جميعا كليبيين إلا عند زيارتها.
وأضاف الرعيض :”لقد وجدت في مدينة درنة جميع أطياف الليبيين، قد فزعوا لها من كل المدن ولقد التقيت بطيف من أعيان المدينة”.
وتابع رئيس الاتحاد العام :”تحدثنا كثيرا مع رئيس غرفة العمليات بمديرية أمن درنة عن وضع المدينة واحتياجاتها”.
وأكد الرعيض :”لن نتردد في بذل جهودنا لمساندة أهلنا وهذا واجبناء وسنسعى لأن نكون في مستوى تطلعاتهم”.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
أوفرتشوك : دول “أبيك” تشعر بالقلق إزاء الحمائية
سنغافورة – أكد نائب رئيس وزراء روسيا أليكسي أوفرتشوك إن قمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ تناقش التحول بالعالم ويشعر المشاركون في “أبيك” بالقلق تجاه تجزئة الاقتصاد العالمي والحمائية.
وأضاف أوفرتشوك للصحفيين عقب اليوم الأول للقمة التي يترأس خلالها الوفد الروسي: “جرت المناقشة الأولى لقمة قادة أبيك التي انتهت اليوم، على شكل مائدة مستديرة”.
وتابع أوفرتشوك: “وأعرب القادة عن أفكارهم تجاه الوضع الحالي للاقتصاد في المنطقة والعالم. يدرك الجميع أن العالم اليوم يشهد تحولا كبيرا للغاية ناجما عن عدد كبير من العوامل. وهذا، من ناحية، يخلق حالة من عدم اليقين، ومن ناحية أخرى، يتطلب من الجميع تنسيق أعمالهم لحل القضايا المدرجة على جدول الأعمال العالمي والتي تواجه العالم. يلاحظ الجميع تجزئة الاقتصاد العالمي، وهناك قلق كبير للغاية من أن الاقتصادات بدأت في حماية نفسها من بعضها البعض، ويتم فرض تدابير الحماية، وهذا بدوره يؤدي إلى انقطاع سلاسل القيمة العالمية الحالية. وهذا يؤثر على كفاءة الاقتصادات، وإنتاجية العمل، ويؤدي إلى زيادة وتعميق التقسيم الطبقي بين الأغنياء والفقراء”.
ووفقا له، “دار النقاش إلى حد كبير حول كيفية استخدام فوائد العولمة لزيادة رفاهية الناس في اقتصادات أبيك. وعلى مدى عقود من العولمة الاقتصادية، شهد العالم زيادة في الثروة، ولكن هذه الثروة تركزت لدى الشركات الكبرى، التي كانت المستفيدة من هذه العمليات، ولم يحصل الناس البسطاء إلا على القدر القليل جدا”.
وبحسب المسؤول الروسي، تم خلال القمة كذلك الحديث عن ظهور منصات جديدة للتعاون، ومن ضمنها مجموعة “بريكس”، حيث يمكن حل المشاكل التي تواجه العالم اليوم من خلال الحوار بين الأعضاء المتساوين في الحقوق.
المصدر: نوفوستي