أخبار الفن.. تعرف على أعضاء لجنة تحكيم مهرجان القاهرة للمونودراما.. هاني شاكر يقاضي أحد متعهدي الحفلات
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
نشر قسم الفن عددا من الاخبار المحلية والعالمية الهامة على مدار الساعات الماضية نستعرضها من خلال السطور التالية..
محمد أبو داوود رئيسا.. تعرف على أعضاء لجنة تحكيم مهرجان القاهرة للمونودراما
https://www.elbalad.news/5930065
كشف المؤتمر الصحفي الذى عقد، اليوم للدورة السادسة لمهرجان القاهرة للمونودراما عن تفاصيل الدورة الجديدة وأعضاء لجنة التحكيم.
بعد تعرضه للنصب.. هاني شاكر يقاضي أحد متعهدي الحفلات| تفاصيل
https://www.elbalad.news/5930049
أعلن الفنان هاني شاكر عن بدء اتخاذ كافة الاجراءات القانونية تجاه أحد متعهدى الحفلات بعد تبديد أجره الذى كان متفق عليه لإحياء حفل بالبحرين.
أنا كويسة بس مهيسة.. آمال ماهر تعود للغناء
https://www.elbalad.news/5930044
شوقت الفنانة آمال ماهر جمهورها، لعمل فني جديد، عبر حسابها بموقع إنستجرام.
بكاء رئيس القاهرة الدولي للمونودراما تأثرا بتكريم مصطفى سليم
https://www.elbalad.news/5930028
بكى الدكتور أسامة رؤوف رئيس مهرجان القاهرة الدولي للمونودراما عند إعلان تكريم الراحل الدكتور مصطفى سليم بالدورة السادسة من المهرجان، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي أقيم بالمجلس الأعلى للثقافة.
بعد رسالة من نبيلة عبيد | غادة عبد الرازق : يا ست الكل
https://www.elbalad.news/5929941
أشادت نجمة مصر الأولى الفنانة نبيلة عبيد بمسلسل حدث بالفعل للنجمة غادة عبد الرازق عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة “إنستجرام”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قسم الفن محمد ابو داوود هاني شاكر آمال ماهر القاهرة الدولي للمونودراما نبيلة عبيد
إقرأ أيضاً:
الملحن هاني الدقاق: وفاة أبويا قصمت ضهري.. وطلبت من ربنا إشارة هل الفن حرام؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الفنان هاني الدقاق، مُلحن فرقة مسار إجباري، " بتعامل مع ربنا كصديق ولديَّ ثقة في أي حاجة أعملها، إن ربنا معي فيها، وسيهديني الطريق الصح، ودي أكثر حاجة أشعر بها هذه الأيام، وأذهب إليه في كل وقت، حتى وأنا زعلان، لأن هذا أكثر وقت نشعر فيه بربنا».
وأضاف «الدقاق»، في حواره لـ برنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»، أنه «لما ابتديت مزيكا، وكنت هاويًا، وبعدها عملت فرقة مسار إجباري، وكبر الموضوع، وبدأت أخاف: هل سيستمر أم لا؟ خصوصًا أن هناك من يقول إن المزيكا حرام، فبقيت مش عارف، وأنا ما عنديش حاجة مؤكدة من عند ربنا في القرآن تقول لي إن المزيكا حرام، وبقيت أشوف الشعراوي الذي قال: (جميله جميل وقبيحه قبيح)، ومبقتش عارف اللي بعمله جميل ولا قبيح، واللي بعمله عشان أبسط الناس، ولا عايز أوصلهم حاجة».
واستطرد: «مرة طلعت حفلة فيها 10 آلاف متفرج، وقبلها قرأت الفاتحة ودعيت: يا رب، لو الشغلانة دي بتاعتي وحلال، اديني أي علامة، لو اللي أنا بعمله ده يبسط الناس ويوصلهم حتة تانية، بين لي ذلك، ولو حتة أوحش وضح لي ذلك، ولو اللي أعمله حرام، بوظ لي الحفلة، وابعدني عنها، وأعطِني علامة واضحة يا رب، وطلعت على المسرح واضعًا في دماغي إن ممكن تيجي العلامة وتبوظ الحفلة، لكن منذ أن دخلت وحتى خرجت والناس تغني معي، ومبسوطة وسعيدة، وبعد الحفلة، لقيت الناس تقول لي: (أنت تبسطنا وتسعدنا)، شعرت أن الإجابة وصلت، وأدركت أن طريقي صحيح وسليم، لكن حاولت أن أراعي أن اللي أقوله يناسب ربنا. هل أنا أريد أن أكون صديق ربنا أم أمثل؟ أم أنني أريد فلوس وشهرة؟».
وأشار إلى أنه «كل ما شغلني أني أراعي ثقتي في ربنا وأمشي صح، عشان كل الأمور تصبح أسهل، وربنا يلهمك الأغاني الحلوة والكلام الكويس، ويعطيك قبولًا، والناس تستوعب منك الكلام، وجدت كل هذا عندما قررت أن أراعي ربنا فيما أقوله، وعندما أجد دموعي تسيل، أشعر أنها هداية من ربنا، وأبكي وأقول: (اللهم لك الحمد، لأني أشعر أن ربنا يساندني)».
ولفت إلى أن «ربنا فتحها عليَّ من وقتها، وكنت أدعو: (اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)، وأصبحت أصلي، ووقتها شعرت أنني أكلم ربنا كل يوم في التليفون، مثل صديقك الذي يمكنك أن تكلمه وتضحك معه، العلاقة أصبحت هكذا، وأصبح سعيدًا وأنا أصلي، ليس خوفًا من النار، بل لأنني أكلمه وأنا مستريح نفسيًا ومطمئن، لم أعد أشعر أنني وحدي؛ فهو معي، وأي شيء يذهب سيرجع ويتعوض، وأقول لربنا: اللهم لك الحمد والشكر على كل اللي معي واللي أنا فيه».
وقال: «أبويا لما مات، ظهري انقسم، لكن ربنا كان واقف معي في كل حاجة؛ لأن الأب هو العكاز بتاعك، مع ربنا، ما إنه راح له، حتى الناس كانت تكلمني وهي تبكي وزعلانة، كنت أقول لهم: ده راح عند الكريم، سندني بعد وفاة أبويا في كل حاجة؛ لأني كنت واحدًا لسه متخرج وبغني وبحاول الناس تسمعني، الآن أصبح الناس يأتون لي خصيصًا لكي يسمعوني، وهذا في حد ذاته إنه أعطاني قبولًا؛ لأنني ما بعرف أتعامل مع الناس. لكن أن أطلع على المسرح أمام 10 آلاف وكلهم يغنون معي، هذه أيضًا حاجة كبيرة قوي، والناس بتحبني، حتى لما رحنا أوروبا، الناس ما بيتكلموا عربي، ومع ذلك يخرجون متأثرين بنا، وخلاني أبقى سعيد إنه معي، وخلاص قلبي اطمأن».