الثورة نت../

عقدت اللجنة الرئاسية المكلفة بزيارة مديرية الحشاء بمحافظة الضالع، لقاءات في عزل المديرية في إطار التحشيد لفعاليات المولد النبوي، ومناقشة احتياجات المواطنين.

حيث عقدت اللجنة برئاسة رئيس المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية شرف الدين الكحلاني، لقاء مع قيادة السلطة المحلية والمشايخ والشخصيات الاجتماعية بعزلة ضوران بحضور وكيل محافظة الضالع حسن وجيه الدين.

وفي اللقاء أشاد مدير المديرية أحمد سفيان بحرص القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى على تلمس احتياجات المواطنين والعمل على تلبيتها كونها من المديريات التي حرمت من المشاريع الخدمية طيلة العقود الماضية.

فيما أكد مشايخ ووجهاء العزلة وأبنائها استمرارهم في تعزيز عوامل الصمود والتفاعل مع المناسبات الوطنية والدينية.

إلى ذلك تفقد رئيس المؤسسة العامة للتأمينات ومعه وكيل المحافظة أحوال المواطنين في عزلة المشرقي بالمديرية، واطلعا على احتياجاتها من الخدمات خاصة في مجال الطرق.

وثمن أبناء عزلة المشرقي اهتمام رئيس المجلس السياسي الأعلى بزيارة المديرية والاطلاع على احتياجاتها والتي أفرزت شق طريق جبل الحشاء الرابط بين منطقة الطاحون صعوداً إلى عزلة ضوران وصولاً إلى عُزَلتي “المشرقي، وبني مالك”.. مشيدين بالتحرك الرسمي الكبير وجهود اللجان المكلفة المعنية.

وأشاروا إلى أهمية استكمال مشاريع الطرق وتحسين الخدمات الصحية، مؤكدين استعدادهم لمساندة المبادرات المجتمعية الرامية إلى تحقيق الشراكة ومساندة الجهود الرسمية في توفير الخدمات للمواطنين.

وخلال الزيارة أكد رئيس المؤسسة العامة للتأمينات أنه سيتم الرفع باحتياجات أبناء المديرية ومتابعتها لدى الجهات المعنية.. لافتا إلى أن المبادرات المجتمعية تشكل محور الارتكاز في تلبية احتياجات المواطنين.

كما أكد حرص القيادة الثورية والمجلس السياسي الاعلى على الاهتمام بأبناء المحافظة وتعويضهم عن الحرمان الذي عانوا منه نتيجة مواقفهم المناهضة للخضوع والتفريط في الحرية والاستقلال.

واطلعت اللجنة الرئاسية ومعها وكيل المحافظة ومدير المديرية على أعمال المبادرات المجتمعية في عزلة بني مالك في مجال رصف الطرقات في منطقة “نقيل الشروي”، وكذا رصف مجاري السيول في منطقتي “نقيل الدرب” و”وادي بقر”، بعد أن كانت السيول الجارفة تقطع الطريق لأيام طويلة وتضاعف معاناة المواطنين.

كما تفقدت اللجنة مشروع الحاجز المائي الذي توقف العمل فيه منذ العام 2001م في قرية المقدرات بنفس العزلة.

وفي عزلة “آل البيت” اطلعت اللجنة على المبادرات المجتمعية في منطقة “رأس النقيل” وأعمال شق ورصف “طريق الجهف”.

ونوه القائمون على المبادرات باهتمام الدولة بأبناء الضالع ومديرياتها المحررة والذي كان له تأثير بالغ في إحداث تفاعل مجتمعي مع مشاريع المبادرات.

كما زارت اللجنة ضريح وقبة ومسجد “عبدالرحيم وجيه الدين” الذي شيد قبل 600 عام، في قرية البيت بنفس العزلة، حيث تم رصد الاحتياجات الضرورية للحفاظ على هذا المعلم التاريخي في ظل توقف ترميمه.

إلى ذلك عقدت اللجنة الرئاسية لقاءً موسعاً في عزلة “آل البيت” مع قيادات السلطة المحلية ومسؤولي المحافظة والمكاتب التنفيذية بالحشا والمشايخ والوجهاء.

وخلال اللقاء أشاد رئيس اللجنة الكحلاني بالتفاعل المجتمعي الكبير مع الثورة السبتمبرية الفتية وذكرى المولد النبوي.

واكد أن ثورة الـ 21 من سبتمبر جاءت كحاجة وضرورة لإنقاذ الشعب اليمني من حالة القهر والحرمان التي كانت سائدة بسبب خضوع الأنظمة العميلة.. مشيرا إلى أن زيارة المديرية وتلمس احتياجات أبنائها هو من أولويات القيادة وفي طليعة أهداف الثورة في الارتقاء بالخدمات والتنمية وإزاحة المعاناة عن كاهل الشعب.

وفي اللقاء الذي حضره وكيل محافظة الضالع حسن وجيه الدين، ونائب رئيس مؤسسة التأمينات هيثم باصيد، أكد مدير مديرية الحشا أهمية مضاعفة الجهود المجتمعية والرسمية لاستكمال المشاريع القائمة وفتح مسارات أخرى تركز على الأولويات والاحتياجات الضرورية لأبناء المديرية.

ودعا إلى الحشد والمشاركة الواسعة في احياء الفعالية المركزية لذكرى المولد النبوي الشريف.. مشيداً بتفاعل أبناء قرى وعزل مديرية الحشا مع المناسبات الوطنية والدينية.

فيما أكدت كلمة أبناء العزلة التي ألقاها علي يحيى اهتمام القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى باستكمال طريق النصر والتحرير.. مشيرا إلى أن ثورة 21 سبتمبر عززت الروح الوطنية لأبناء الشعب اليمني وأحدثت تفاعلا حكوميا لتلبية احتياجات المواطنين، وخصوصا في المناطق المحرومة مثل مديرية الحشاء.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: المبادرات المجتمعیة احتیاجات المواطنین اللجنة الرئاسیة فی عزلة

إقرأ أيضاً:

الشيخة فاطمة : الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بتبني المبادرات المعززة لرفاهية الإنسان في كل مكان

أكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، الرئيسة الفخرية لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ” حريصة على الأخذ بكافة المبادرات البناءة التي تنفع الإنسان في كل مكان، انطلاقا من منظومة القيم والمبادئ التي تنتهجها الدولة في مسيرتها نحو الحاضر والمستقبل.

جاء ذلك خلال كلمة سموها في افتتاح مؤتمر الصحة النفسية للمرأة اللاجئة في ظل التغير المناخي، الذي نظمه صندوق الشيخة فاطمة للمرأة اللاجئة بمقر جامعة أبوظبي، أمس الثلاثاء، والتي ألقاها نيابة عن سموها معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش.

ورحبت سموها بالمشاركين في المؤتمر، مشيرة إلى أهمية مناقشة العلاقة بين القضايا التي تؤثر على جوانب الحياة المختلفة في هذا العصر، بما في ذلك حماية المرأة والطفل، شؤون اللاجئين، الرعاية الصحية، وتحديات التغيرات المناخية.

وأكدت سموها أن المؤتمر يسعى، بعون الله، لأن يكون منصة مهمة للتواصل والحوار، من خلال مناقشة الاستراتيجيات وخطط العمل التي تهدف إلى توفير رعاية صحية شاملة للمرأة اللاجئة في ظل التحديات البيئية والمناخية، مشيرة إلى أهمية الحفاظ على كرامة المرأة، وضرورة الالتزام بأعلى المعايير العالمية، كما دعت إلى تجسيد قيم الرحمة والتكافل، ورعاية المحتاجين في المجتمع والعالم، والمساهمة في رفع مستوى الوعي بالتحديات الصحية والنفسية التي تواجه اللاجئات، وتأثير التطورات البيئية والمناخية على ظروفهن.

وقالت إن من شأن المؤتمر بلورة مفهوم مشترك حول التحديات الصحية والنفسية التي تواجه المرأة اللاجئة، أمامكم فرصة كبرى للتأكيد على أهمية التعاون والعمل المشترك من أجل الحفاظ على الحق في حياة المرأة والطفل بمخيمات اللاجئين، وإن تأكيد التواصل والتعاون بين سكان هذا العالم، هو أمر ضروري من أجل أن يكون العطاء الإنساني وحب الخير للجميع أساساً قوياً، لتحقيق التقدم والأخوة والسلام في هذا العصر” .

وأضافت أن الصندوق يسعى إلى مساعدة ضحايا الحروب ومواجهة الظروف الصعبة، من خلال توفير سبل العيش الكريم في المخيمات، وتشمل الجهود توفير العلاج للمرضى، وتنظيم حملات التطعيم ضد الأمراض، وتقديم كسوة للنساء والأطفال، بالإضافة إلى توفير الغذاء والمياه النظيفة، موضحة أن هذه البرامج تعكس تراث الإمارات الوطني الذي يحث على رعاية الإنسان، ويعزز قيم العطاء والتضامن بين أبناء الوطن، مشيرة إلى أن هذه الجهود تمثل استجابة صادقة لدعوة الله لنشر قيم السلام والأخوة والتعايش والسلوك الحسن في المجتمع.

وأضافت: “نحن في الإمارات نعتز بكون دولتنا سباقة دائماً في تقديم المساعدات الإنسانية في مختلف أنحاء العالم، ولا نعتبر ذلك مِنةً أو إحساناً، بل هو واجب إنساني نبيل، يعكس التكافل والتعاون لخدمة جميع الناس دون تفرقة أو تمييز، ونفخر بدورنا البارز في التعامل مع قضايا العصر، وفي مقدمتها قضايا التغير المناخي، التي كانت محور اهتمام مؤتمرCOP28 الذي عُقد في دولتنا العام الماضي.”

وقالت سموها “نحن في الإمارات ندعم بقوة أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وملتزمون بتخفيف معاناة المرأة والطفل، نعمل بجد لتوفير بيئة إنسانية مناسبة، ونسعى لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي الذي يبرز أفضل ما لدينا من أجل تمكين المرأة ودعم صحتها النفسية والجسدية، كما نهدف إلى تنمية قدراتها على مواجهة التحديات القاسية، بما في ذلك تلك الناتجة عن اللجوء في المخيمات، والمخاطر الصحية المرتبطة بها، وظروف المعيشة بشكل عام.”

وأضافت “في هذا السياق، إن أسلوب تواصلكم مع بعضكم البعض بشأن القضايا المرتبطة بصحة المرأة والوضع في المخيمات بالمناطق التي تشهد تغيرات مناخية سيكون له أثر كبير في تحقيق أهدافنا، وأكدت على أهمية التعاون والتنسيق على جميع المستويات لمواجهة هذه التحديات، كما أشارت إلى أن الحكومات وقطاع الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد يتحملون مسؤولية مشتركة في تعزيز العزائم ودعوة الجميع لتحمل مسؤولياتهم في العمل المنظم والمنتج، من أجل توفير رعاية صحية شاملة للمرأة اللاجئة، وتحسين جودة الحياة في المخيمات ، بما في ذلك دور الفنون ووسائل الترفيه، لتخفيف المعاناة لدى المقيمات في هذه المخيمات.”

وتابعت “إن نجاح مؤتمركم في تحقيق كل هذا، إنما هو رهنٌ بجهودكم وعملكم، وأود أن أشير إلى أن الأولويات على جدول أعمالكم ينبغي أن تكون في طرح استراتيجيات فعالة، لتحقيق ما ترونه مناسباً ونافعاً لمساعدة المرأة اللاجئة، في الحصول على رعاية صحية ملائمة، والأخذ بيدها إلى أن تعود إلى بلادها وديارها في حالة عقلية وجسمانية سليمة”.

وقالت “إننا لا نسعى في هذا المؤتمر إلى مجرد النقاش أو الحوار فقط، لأن الطموح أكبر من ذلك بكثير، مؤكدة على أن نجاح المؤتمر سيتحقق بكل تأكيد من خلال الخروج بنتائج وتوصيات تنبثق من أرض الواقع لتجد الطريق إلى التطبيق والتنفيذ”.

وأشارت “أم الإمارات” إلى أن جهود حماية المرأة اللاجئة يجب أن تكون تجسيداً أصيلاً لفكر استراتيجي متطور، ينبُع من تحليلٍ واعٍ لبيئة العمل، مشددة على أن التفكير المبدع والعمل الناجح، هما عناصر القدرة على مواجهة كافة التحديات، وهما الطريق إلى الإسهام الكامل لجميع العاملين والمتطوعين في تطوير العمل، وإطلاق كل ما وهبه الله لهم من طاقاتٍ وإمكانات.

من جانبها أكدت معالي الدكتورة ميثاء بنت سالم الشامسي، وزيرة دولة، رئيسة اللجنة العليا لصندوق الشيخة فاطمة للمرأة اللاجئة، أن المؤتمر يركز على القضايا التي تواجه المرأة اللاجئة خلال النزوح، خاصة التحديات النفسية ، التي يترتب عليها عدم قدرتها على الاستمرار في العيش ورعاية أطفالها، باعتبارها المعيلة لأسرتها في بلد اللجوء.

وأشارت إلى توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك (حفظها الله ورعاها) للصندوق بطرح أفكار جديدة واستراتيجيات مبتكرة لدعم المرأة اللاجئة، وتعزيز التنسيق بين الجهات المانحة والمنظمات الدولية والمحلية ، لتخفيف معاناتها سواء بالمساعدات المادية وغير المادية.

و قالت، إن الارقام الصادرة عن المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، تظهر زيادة مضطردة في عدد اللاجئين حول العالم ، حيث بلغ عددهم 120 مليونًا، مع ارتفاع أعداد النساء بينهم، مشيرة إلى ضرورة أن يسفر المؤتمر عن نتائج إيجابية لتعزيز مساهمات المجتمع وتبادل الخبرات لدعم المرأة اللاجئة نفسيًا، مما يمكنها من تحويل هذه الظروف إلى فرص تنموية، لتعيش بأمن واستقرار وكرامة.

من جهته، أكد معالي الدكتور حمدان مسلم المزروعي، رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن صندوق الشيخة فاطمة للمرأة اللاجئة يُعتبر من المبادرات الرائدة في الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مشيراً إلى أن الصندوق حقق نقلة نوعية في جهود تمكين المرأة اللاجئة، حيث نفذ العديد من البرامج التي عززت قدرات النساء في مناطق اللجوء والنزوح.

وقال إن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” عندما أسست صندوق المرأة اللاجئة، كانت على علم ودراية تامة بأوضاع النساء النازحات واللاجئات في المخيمات ومناطق النزاعات، ومدى معاناتهن مع ظروف اللجوء القاسية وحجم المخاطر التي يتعرضن لها باعتبارهن الحلقة الأضعف في مسلسل اللجوء والنزوح، لذلك تبنت سموها الكثير من المبادرات التي ساندت النساء اللاجئات ووفرت لهن ظروف حياة أفضل، منوها في هذا الصدد إلى دور الصندوق في توفير رعاية أكبر وحماية أفضل وحياة كريمة للنساء في المخيمات وخارجها.

وأشار إلى أن نتائج المؤتمر من شأنها إضافة مكتسبات جديدة للمرأة اللاجئة في المجال الصحي، مؤكدا أن المؤتمر حقق أهدافه في الخروج بمبادرات تعزز استراتيجيات الرعاية الصحية للمرأة اللاجئة مستقبلا.

أكد الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري، رئيس مجلس إدارة جامعة أبوظبي، على أهمية مؤتمر الصحة النفسية للمرأة، مشيراً إلى أنه يعكس مكانة الإمارات المرموقة في رعاية اللاجئين عبر مشاريع تنموية تضمن لهم حياة كريمة.

وأوضح أن المؤتمر يعكس التزام الإمارات بالعمل الإنساني ورؤيتها للاستثمار في مجالات التعليم والصحة والشؤون الاجتماعية، مشيداً بدور “أم الإمارات” لتمكين المرأة اللاجئة ومعالجة التحديات التي تواجهها، معبراً عن فخر الجامعة بمشاركتها كشريك استراتيجي في هذا المؤتمر الذي جذب نخبة من المسؤولين والخبراء المتخصصين.

أعرب الدكتور خالد خليفة، ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دول مجلس التعاون الخليجي، عن تقديره لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، أم الإمارات، على اهتمامها الكبير بقضايا المرأة اللاجئة، مشيراً إلى الشراكة المستدامة مع صندوق الشيخة فاطمة للمرأة اللاجئة.

وأوضح أن مؤتمر الصحة النفسية للمرأة اللاجئة يتناول موضوعًا حيويًا لم تتطرق له الكثير من المؤتمرات، لافتاً إلى ضرورة زيادة الاهتمام بالصحة النفسية للمرأة في حالات اللجوء، نظرًا لمعاناتها التي تختلف تمامًا عن معاناة الرجال، وخاصة في ظل النزاعات المسلحة.


مقالات مشابهة

  • مؤتمر المدن الصحية بصلالة يوصي بإنشاء مركز للمبادرات المجتمعية
  • «البترول» تطمئن المواطنين بشأن رائحة الغاز المنتشرة.. ما سببها؟
  • انطلاق فعاليات حملة دعم المشاركة في المبادرات الرئاسية بمدينة شلاتين
  • رئيس إيران في قطر من أجل التحشيد ضد إسرائيل
  • ضبط دجال الدقهلية.. يوهم المواطنين بمعالجة السحر
  • جلب الحبيب.. سقوط دجال المنصورة أوهم المواطنين بقدرته على السحر
  • الشيخة فاطمة : الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بتبني المبادرات المعززة لرفاهية الإنسان في كل مكان
  • الشيخة فاطمة: الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بتبني المبادرات المعززة لرفاهية الإنسان
  • ندوة بمركز النيل للإعلام حول المبادرات الرئاسية ودعم التنمية البشرية وبناء الإنسان
  • النيل للإعلام بالفيوم يختتم حملة "إيد فى إيد"بندوة تثقيفية حول المبادرات الرئاسية