الأحد.. رامي عاشور ضيف برنامج "أجمد7" على راديو نجوم إف إم
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
يحل الفنان رامي عاشور ضيف برنامج "أجمد 7" الذي تقدمه الاعلامية جيهان عبدالله، المذاع على راديو نجوم إلف إم يوم الأحد في تمام الساعة السابعة مساء.
وفي سياق متصل يستعد رامي عاشور لاحياء حفل غنائي يوم 29 سبتمبر الجاري في ساقية الصاوي، ومن المقرر ان يقدم مجموعه من اغانيه.
ونشر رامي بوستر الحفل عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" وعلق عليها قائلًا: “متحمس انى هكون معاكم فى ساقية الصاوى يوم ٢٩ سبتمبر ونغنى كتير مع بعض”.
اخر أعمال رامي عاشور
يذكر ان اخر أعمال رامي عاشور أغنية ”توكسيك”التي تم طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير ”يوتيوب” وهي من كلماته والحانه ومن توزيع اندرو منير، وهي من انتاج Nj music.
كلمات الاغنية
وتقول كلمات الأغنية
شفت منك كثير شفت فصيلتك
معروفة مش سالكة شخصية توكسيك
بتشوق كل الناس فبيبقوا ملكك
بتحاولى مع مين لا أنا بعدك
شفت منك كثير فاهم طريقتك
دكتورة في التحوير طريقة توكسيك
ضحايا طوابير مجروحة منك
جالك بقى الكبير ايوة أنا بُعدك
عدينا
ورمينا الناس اللي بتئذينا
وبقينا الأكبر وبقم زينة
عالم سكة
ونسينا
حبة أشخاص كده بنت لذينة
وبقينا نسيطر وبقم زينة
عالم مش سالكة
يوم معرفتك غلطان معرفة صعبة
اللي بيدخل خسران في إيدكى لعبة
والضحكة بالمجان فيقولوا ولعة
هنا الضعيف بيبان فتقومى خلعة
يوم معرفتك غلطان كت غلطة كبرى
قربك مني امتحان وأنا طيب LIBRA
ما الضحكة بالمجان فيقولوا خبرة
دا الوحش يبان غلبان جنبك يا قادرة
عدينا
ورمينا الناس اللي بتئذينا
وبقينا الأكبر وبقم زينة
عالم سكة
ونسينا
حبة أشخاص كده بنت لذينة
وبقينا نسيطر وبقم زينة
عالم مش سالكة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي عاشور ضيف برنامج أجمد 7 نجوم اف ام حفل غنائي ساقية الصاوي رامی عاشور
إقرأ أيضاً:
الحيرة القاتلة
من أروع العبارات التى جاءت فى مسرحية «القضية» للكاتب الكبير «لطفى الخولى».. «أقفل الشباك ولا أفتحه» تلك المسرحية التى أذاعها التليفزيون المصرى أكثر من مرة. وقد علق كاتب المسرحية على تلك العبارة فى مقال له نشر فى مجلة الطليعة، ذكر فيه أن تلك العبارة ترسخت فى وجدان الناس، وهى تعبير عن رأيه فى الحيرة التى يقع فيها الشخص العادى أمام القوانين التى تتغير وتتبدل بشكل لا يستوعبها. الأمر الذى أصبح معه الإنسان المصرى يعيش غريباً عن القانون والدولة، سواء سلطة الدولة أو سلطة الحكومة أو سلطة القضاء أو أى سلطة أخرى، كما لو كان يعيش خارج هذه النظم، فالمواطن العادى أصبح لا يعرف أين تبدأ حقوقه، فى الوقت المُطالب فيه بتحقيق كافة الالتزامات التى عليه دون مناقشة، حتى لو كانت تلك الالتزامات متعارضة مع بعضها، ففى حالة فتح الشباك غرامة وكذلك غرامة لو أغلق الشباك. ولقد تجاوز الأمر لتجاوز المواطن البسيط لتصل إلى المثقفين وأصحاب المهن المختلفة، فالجميع الآن لا يعرف ماذا تريد أى سلطة من تلك السلطات من الناس؛ لذلك لا تلوم الناس فى الانسحاب ومحاولات الهروب من البلد بعد أن قفل الشباك على يده ولا يستطيع فتحه، وانتشر بينهم اللامبالاة والإحساس بما يدور حولهم.
لم نقصد أحداً!!