“عبد الجليل” يصدر قرارًا بتشكيل لجنة لتقييم الوضع الصحي والبيئي في المدن المتضررة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
الوطن|رصد
قرر وزير الصحة “عثمان عبد الجليل” تشكيل لجنة لتقييم الوضع البيئي والصحي للمدن المتضررة بالفيضانات والتي تتالف من رئيس اللجنة د. رنده محمود العمروني وعدد الخبراء في مجال المياه والأغذية والأحياء الدقيقة ومكافحة العدوى
وتتضمن مهام اللجنة وضع خطة علمية وعملية تُعتمد من قبل وزير الصحة لتقييم الوضع الوبائي داخل هذه المدن المتضررة، وتقييم جودة مياه الشرب فيها، بالإضافة إلى مكافحة انتشار العدوى في المستشفيات والمرافق الصحية، وسيقوم أعضاء اللجنة بمراقبة وتقييم وضع الغذاء والبيئة والخدمات الصحية، وسيعملون أيضًا على تثقيف الجمهور بشأن الصحة بعد الكوارث.
وستتعاون اللجنة مع خبراء محليين ودوليين لتنفيذ مهامها بشكل فعال.، وتلتزم بتقديم تقارير يومية تحتوي على نتائجها وتوصياتها إلى وزير الصحة.
الوسومالمدن المتضررة بالفيضانات الوضع البيئي ليبيا مكافحة العدوى وزير الصحة
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الوضع البيئي ليبيا مكافحة العدوى وزير الصحة وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
تجمع القصيم الصحي ينفذ أكثر من 51 ألف فحص طبي خلال حملة “صُم بصحة”
المناطق_القصيم
نفذ تجمع القصيم الصحي أكثر من 51,070 فحصًا طبيًّا، خلال 12 يومًا من حملة “صُم بصحة” بمشاركة أكثر من 300 فريق طبي.
وأوضح التجمع أنه أرسل أكثر من 964,830 رسالة توعوية جماعية، و183,625 رسالة فردية عبر تطبيق “صحتي”، وسجّل عدد الخطوات التوعوية المنجزة أكثر من 729 مليون خطوة، في مؤشر يُبرز تفاعل المجتمع مع أهداف الحملة الصحية.
أخبار قد تهمك ينتقل من الرذاذ.. تعرف على أعراض “النكاف” ومضاعفاته وطرق الوقاية 18 ديسمبر 2024 - 12:46 مساءً 660 مليون إصابة سنويا.. ماذا تعرف عن فيروس الورم الحليمي؟ 16 ديسمبر 2024 - 1:05 مساءًوسجلت الحملة منذ انطلاقتها تفاعلًا واسعًا في جميع مراكز الرعاية الصحية الأولية بالمنطقة، محققةً أثرًا توعويًّا لافتًا على مستوى المجتمع، ونفّذت أكثر من 207 حملات توعوية ميدانية في المدارس والمساجد والمراكز التجارية والأندية الرياضية ومقار العمل في الجهات الحكوميّة والخاصة ومضامير المشي في الحدائق، استفاد منها أكثر من 88,509 أفراد، وتفاعل أكثر من 43 جهة حكومية وخاصة، وأكد تجمع القصيم أن هذه الحملة تأتي في إطار التزامه المستمر بتعزيز الوقاية والتثقيف الصحي، وتفعيل المبادرات التي تلامس حياة الناس وتدفعهم نحو نمط حياة صحي أكثر توازنًا واستدامة.