قبل 7 عقود.. "التابلاين" يعيد ذكريات تأسيس الحدود الشمالية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أعاد مجسم التابلاين الواقع بقرية الديدب شرق مدينة عرعر 30 كم بمنطقة الحدود الشمالية ذكريات تأسيس المنطقة عبر خط أنابيب النفط آنذاك قبل نحو 7 عقود.
وتتضمن فكرة المجسم في استقطاع جزء بسيط من خط التابلاين الذي بني قبل 7 عقود بطول 28م وعرض القاعدة 6 م، وارتفاع القاعدة 1.70م ووضعه في مدخل القرية ليكون شاهداً على تلك الحقبة الزمنية.
#مجسم_التابلاين ..
يعيد ذكريات تأسيس منطقة #الحدود_الشمالية قبل 7 عقود. #اليوم_الوطني93 https://t.co/TzGDG7l1Lp pic.twitter.com/rZ4J4KtHuN— إمارة منطقة الحدود الشمالية (@NorthborderSA) September 21, 2023خط أنابيب النفط
يعود تاريخ خط أنابيب النفط إلى عام 1948، حين أُنشئ وقتها بأمر من الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن -رحمه الله- وانتهى العمل به 1950، ولا تزال بقايا الخط شاهدة على بدايات الصناعة النفطية في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس عرعر الحدود الشمالية خط أنابيب النفط الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن إحباط محاولة أوكرانية لاغتيال ضابط رفيع وسط تصاعد التوترات مع كوريا الشمالية
أعلنت السلطات الروسية إحباط محاولة اغتيال استهدفت ضابطًا رفيع المستوى في الجيش الروسي، قالت إن أوكرانيا خططت لها بعناية.
يأتي هذا التطور في ظل تصاعد التوترات الأمنية على عدة جبهات، بما في ذلك تقارير عن اشتباكات بين القوات الروسية والكورية
الشمالية.
خيوط المؤامرة
كشفت الاستخبارات الروسية (FSB) عن تفاصيل العملية، مشيرة إلى أن أجهزة الأمن تمكنت من إحباط محاولة الاغتيال قبل تنفيذها بساعات.
وأوضحت أن الخطة تضمنت استخدام عبوة ناسفة زرعت في طريق موكب الضابط المستهدف، دون الكشف اسمه أو منصبه لدواعٍ أمنية.
وأكدت الاستخبارات الروسية أن المحاولة تأتي ضمن سلسلة من العمليات التي تتهم أوكرانيا بتنفيذها لتعطيل القيادة العسكرية الروسية.
وأضافت أن التحقيقات الأولية تشير إلى تورط خلايا أوكرانية مدعومة من الخارج، مشددة على أنها ستتخذ إجراءات صارمة لحماية المسؤولين العسكريين والمدنيين.
تصاعد التوترات مع كوريا الشماليةفي سياق متصل، تصاعدت التوترات بين روسيا وكوريا الشمالية بعد تقارير عن اشتباكات على الحدود الشرقية.
وأفادت مصادر عسكرية روسية بأن القوات الكورية الشمالية خرقت الحدود الروسية في منطقة الشرق الأقصى، مما أدى إلى مواجهات محدودة بين الطرفين.
وأشارت التقارير إلى أن الحادثة تأتي على خلفية تصاعد النزاع الإقليمي في المنطقة، حيث تسعى كوريا الشمالية إلى تعزيز نفوذها وسط ضغوط دولية متزايدة.
ردود فعل وتحذيراتاتهمت موسكو كييف بمحاولة زعزعة استقرار الجبهة الداخلية الروسية من خلال استهداف شخصيات عسكرية بارزة.
وقال المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، إن هذه العمليات لن تؤثر على عزيمة روسيا في تحقيق أهدافها العسكرية والسياسية.
من جهة أخرى، حذرت وزارة الدفاع الروسية من أن أي تصعيد من كوريا الشمالية سيقابل برد حازم، مؤكدة أن أمن الحدود الروسية يمثل خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه.
تداعيات محتملةيأتي هذا التطور في وقت حساس تشهد فيه روسيا ضغوطًا متزايدة على جبهات متعددة، من الحرب في أوكرانيا إلى التوترات في الشرق الأقصى.
ومع استمرار التصعيد، تتزايد المخاوف من اتساع دائرة الصراع، مما يضع المنطقة على حافة مواجهة جديدة قد تكون لها تداعيات دولية خطيرة.