أعاد مجسم التابلاين الواقع بقرية الديدب شرق مدينة عرعر 30 كم بمنطقة الحدود الشمالية ذكريات تأسيس المنطقة عبر خط أنابيب النفط آنذاك قبل نحو 7 عقود.

وتتضمن فكرة المجسم في استقطاع جزء بسيط من خط التابلاين الذي بني قبل 7 عقود بطول 28م وعرض القاعدة 6 م، وارتفاع القاعدة 1.70م ووضعه في مدخل القرية ليكون شاهداً على تلك الحقبة الزمنية.

أخبار متعلقة قرية لينة بالحدود الشمالية.. مشاهد تراثية وثراء ثقافيجامعة الحدود الشمالية تعلن عن بدء التقديم على مبادرات المنح البحثيةموسم الصيد.. تربية الصقور هواية عابرة للأجيال في طريف

#مجسم_التابلاين ..
يعيد ذكريات تأسيس منطقة #الحدود_الشمالية قبل 7 عقود. #اليوم_الوطني93 https://t.co/TzGDG7l1Lp pic.twitter.com/rZ4J4KtHuN— إمارة منطقة الحدود الشمالية (@NorthborderSA) September 21, 2023خط أنابيب النفط

يعود تاريخ خط أنابيب النفط إلى عام 1948، حين أُنشئ وقتها بأمر من الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن -رحمه الله- وانتهى العمل به 1950، ولا تزال بقايا الخط شاهدة على بدايات الصناعة النفطية في المملكة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس عرعر الحدود الشمالية خط أنابيب النفط الحدود الشمالیة

إقرأ أيضاً:

في ذكرى تأسيس دار الكتب .. أهم الشخصيات التي أثرت في تاريخها

تعد دار الكتب المصرية واحدة من أقدم وأهم المكتبات الوطنية في العالم العربي، إذ لعبت دورًا محوريًا في جمع وحفظ التراث الثقافي المصري منذ إنشائها عام 1870. 

وخلال مسيرتها، تأثر تطورها بعدد من الشخصيات البارزة التي ساهمت في وضع أسسها، وإدارتها، وتوسيع دورها كمركز للمعرفة والتوثيق. 

في هذا التقرير، نسلط الضوء على أبرز هؤلاء الشخصيات ودورهم في نهضة دار الكتب المصرية.

علي باشا مبارك: مؤسس الفكرة وباني الأساس

يعتبر علي باشا مبارك (1823-1893) الأب الروحي لدار الكتب المصرية، حيث كان أول من اقترح إنشاء مكتبة وطنية لحفظ المخطوطات والكتب النادرة. 

أثناء عمله كوزير للمعارف في عهد الخديوي إسماعيل، وضع تصورًا لإنشاء “الكتبخانة الخديوية” عام 1870 في بولاق، بهدف جمع الكتب والمخطوطات القيمة التي كانت مهددة بالضياع. 

لم يكن دوره يقتصر على التأسيس فقط، بل حرص على تطوير المكتبة وتنظيم محتوياتها وفق أحدث الأساليب المتاحة في عصره.

أحمد زكي باشا: رائد الفهرسة والتوثيق

عرف أحمد زكي باشا (1867-1934) بلقب “شيخ العروبة”، وكان أحد رواد التوثيق والفهرسة في دار الكتب المصرية. عمل على تنظيم وتصنيف المخطوطات بطريقة علمية، وأشرف على إعداد الفهارس التي ساعدت الباحثين في الوصول إلى المعلومات بسهولة. 

كما كان له دور كبير في الحصول على مخطوطات نادرة من مختلف أنحاء العالم وإضافتها إلى مجموعات المكتبة.

 محمد عبده: المدافع عن التنوير ونشر المعرفة

الإمام محمد عبده (1849-1905)، الذي كان من أبرز المفكرين الإصلاحيين في مصر، لعب دورًا هامًا في دعم دار الكتب كمصدر لنشر العلم والمعرفة. 

حرص على تعزيز دورها في نشر الفكر المستنير، ودعا إلى تسهيل وصول الجمهور إلى محتوياتها، خاصة الطلاب والباحثين، بهدف نشر الثقافة والتعليم.

طه حسين: تطوير الدور الثقافي لدار الكتب

عندما تولى طه حسين (1889-1973) وزارة المعارف في الأربعينيات، كان لدار الكتب المصرية نصيب من إصلاحاته الثقافية. 

اهتم بتطوير المكتبة وتوسيع خدماتها، وسعى إلى تعزيز دورها في خدمة الباحثين والدارسين، كما دفع نحو رقمنة بعض محتوياتها للحفاظ على التراث المكتوب للأجيال القادمة.

يوسف شلبي: تحديث دار الكتب في العصر الحديث

كان الدكتور يوسف شلبي أحد أهم الشخصيات التي عملت على تطوير دار الكتب المصرية في النصف الثاني من القرن العشرين.

 ركز على تحديث أنظمة الفهرسة وإدخال التكنولوجيا إلى المكتبة، مما ساعد على تسهيل البحث في أرشيفها الضخم، كما ساهم في ترميم بعض المخطوطات النادرة التي كانت مهددة بالتلف.

مقالات مشابهة

  • إخماد حريق داخل مخزن أنابيب فى حلوان دون إصابات
  • علماء: ذكريات الطفولة المبكرة تبقى مخزنة في الدماغ
  • دراسة: ذكريات الطفولة المبكرة تبقى مخزنة في الدماغ
  • أمير الحدود الشمالية يقيم مأدبة إفطار للقيادات الأمنية
  • دراسة تكشف عن سبب نسيان ذكريات الطفولة
  • جستنيه: الأخضر يبشر بالخير ويعيد ذكريات مونديال 1994
  • أبل تعتزم تأسيس صندوق جديد للطاقة النظيفة في الصين
  • أبل تعتزم تأسيس صندوق جديد للطاقة النظيفة في الصين بقيمة 99 مليون دولار
  • دراسة جديدة تكشف عن سبب عدم قدرتك على استرجاع ذكريات الطفولة
  • في ذكرى تأسيس دار الكتب .. أهم الشخصيات التي أثرت في تاريخها