ضرب توهج شمسي هائل أقرب مسبار فضائي يرسله البشر إلى الشمس على الإطلاق، ما كشف عن رؤى غير مسبوقة حول انفجارات شمسية قادرة على التسبب في انقطاع التيار الكهربائي عبر القارات.

وحلقت مركبة باركر الفضائية التابعة لناسا، وهي أول مهمة على الإطلاق "تلمس الشمس"، عبر انفجار شمسي قوي يسمى الانبعاث الكتلي الإكليلي (CME).

Another first! Our Parker Solar Probe flew through an eruption from the Sun, and saw it “vacuuming up” space dust left over from the formation of the solar system. It's giving @NASASun scientists a better look at space weather and its potential effects on Earth.… pic.twitter.com/AcwLXOlI6m

— NASA (@NASA) September 18, 2023

وأشار العلماء في دراسة نشرت مؤخرا في مجلة Astrophysical Journal إلى أن الانبعاث الكتلي الإكليلي الذي عبره المسبار يعد واحدا من أقوى الانبعاثات المسجلة على الإطلاق.

NASA’s #ParkerSolarProbe has now become the first spacecraft ever to fly through a powerful solar explosion near the Sun. https://t.co/VFUBGsFt0r@NASASun@NASASolarSystempic.twitter.com/rgR5l17nWt

— Johns Hopkins APL (@JHUAPL) September 16, 2023

ووفقا لبيان وكالة ناسا، فإن هذه هي المرة الأولى التي يلاحظ فيها مسبار باركر كيفية تفاعل الانبعاث الكتلي الإكليلي مع الغبار بين الكواكب، وهي المادة الجزيئية التي تطفو عبر الفضاء.

وخلص العلماء الذين يدرسون الانبعاث الكتلي الإكليلي إلى أن القذف أزال الغبار الموجود بين الكواكب إلى نحو 9.2 مليون كم (5.7 مليون ميل) من سطح الشمس.

إقرأ المزيد صورة لم يسبق لها مثيل للقطب الجنوبي للقمر تظهر مواقع الهبوط المرشحة لرواد ناسا

وكما هو الحال بالنسبة للغبار الذي يتراكم في المنازل، فقد تمت تغطية المساحة التي تم تنظيفها بواسطة الانبعاث الكتلي الإكليلي بسرعة بمزيد من الغبار بين الكواكب. ولكن للحظة، كان الفضاء مفتوحا.

وتطرد الانفجارات الشمسية مليارات الأطنان من الجسيمات المشحونة بسرعات تتراوح بين 100-3000 كم في الثانية (60-1900 ميل في الثانية). وعند توجيهها نحو الأرض، يمكنها تغيير المجال المغناطيسي للكوكب، وتوليد شفق مذهل، وكذلك تدمير إلكترونيات الأقمار الصناعية والشبكات الكهربائية على الأرض، إذا كانت قوية بما فيه الكفاية.

وقالت نور روافي، عالمة مشروع باركر في جامعة جونز هوبكنز: "الضرر المحتمل لهذا النوع من الأحداث، أي الانبعاث الكتلي الإكليلي الكبير والسريع للغاية، يمكن أن يكون هائلا. وهذا هو الأقرب إلى الشمس الذي لاحظناه على الإطلاق من الانبعاث الكتلي الإكليلي. لم نشهد قط حدثا بهذا الحجم على هذه المسافة".

وأضاف غييرمو ستينبورغ، عالم الفيزياء الفلكية في مختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز، والمؤلف الرئيسي للدراسة: "تم وضع نظرية لهذه التفاعلات بين الانبعاث الإكليلي والغبار منذ عقدين من الزمن، ولكن لم تتم ملاحظتها حتى رأى باركر سولار بروب أن الانبعاث الإكليلي الإكليلي يعمل مثل المكنسة الكهربائية، حيث يزيل الغبار من طريقه".

وأظهرت كاميرا التصوير واسع المجال للمسبار الشمسي (WISPR) وجهة نظر المركبة الفضائية للانبعاث الكتلي الإكليلي، حيث يبدأ كمنظر سلمي للفضاء السحيق ويصبح فجأة مزدحما بالضوء الساطع. وتمر خصلات من المواد من اليسار إلى اليمين عبر وجهة نظر الكاميرا بينما يمر المسبار عبر المادة الشمسية المقذوفة والغبار.

إقرأ المزيد المسبار الشمسي الهندي يبدأ جمع البيانات العلمية

ونُشرت الدراسة في وقت سابق من هذا الشهر، بعد عام كامل من تعرض المركبة الفضائية للعاصفة الشمسية الهائلة.

وفي هذه العملية، أمضت المركبة الفضائية نحو يومين في مراقبة العاصفة الشمسية، وكشفت عن رؤية لا مثيل لها لهذه الأحداث.

ومع مرور المسبار خلف موجة الصدمة التي أحدثها الانبعاث الكتلي الإكليلي، سجلت مجموعة أدواته تسارعا للجسيمات بما يصل إلى 1350 كيلومترا (840 ميلا) في الثانية.

وإذا كان مثل هذا الوهج موجها نحو الأرض، تشتبه الدكتورة روافي في أنه ربما كان قريبا من حجم حدث كارينغتون - وهي عاصفة شمسية حدثت عام 1859 وتعد أقوى عاصفة مسجلة تضرب الأرض.

وقال العلماء إن مثل هذا الحدث اليوم، إذا تم اكتشافه بعد فوات الأوان، قد يؤدي إلى تعطيل أنظمة الاتصالات ويؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء القارة. ومع ذلك، لم يلحق الضرر بمسبار باركر بفضل درعه الحراري ومشعاته، بينما ضمن نظام الحماية الحرارية الخاص به عدم تغير درجات الحرارة أبدا.

ويعمل العلماء حاليا على تجميع كيفية حدوث الحدث من خلال مقارنة القياسات التي جمعها المسبار داخل الانبعاث الكتلي الإكليلي مع تلك التي تم جمعها خارجه.

ومن المرجح أن ترصد المركبة الفضائية المزيد من هذه الانبعاثات الكتلية الإكليلية الضخمة مع اقتراب الشمس من الحد الأقصى للطاقة الشمسية، وهي ذروة دورة نشاطها البالغة 11 عاما والمتوقعة في عام 2025.

ومن المقرر أن يتم التحليق القريب من الشمس التالي للمركبة الفضائية في 27 سبتمبر.

المصدر: إندبندنت

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا اكتشافات الشمس الفضاء ظواهر فلكية مركبات فضائية معلومات عامة معلومات علمية ناسا NASA المرکبة الفضائیة على الإطلاق

إقرأ أيضاً:

«الإمارات للفضاء».. 10 سنوات من التميز والريادة عالمياً

آمنة الكتبي (دبي) 
يصادف اليوم ذكرى مرور 10 سنوات على تأسيس وكالة الإمارات للفضاء، والتي تميزت بإقامة الشراكات المحلية والعالمية والاستثمار في مشاريع البحث والتطوير وإطلاق البرامج الأكاديمية، ودفع عجلة أبحاث علوم الفضاء واستكشافه، حيث تم إنشاؤها في عام 2014. 
وتهدف وكالة الإمارات للفضاء إلى استقطاب الكفاءات النوعية، ورفع إنتاجية البحث والتطوير في البرامج الفضائية، وتمكين قطاع الخدمات الفضائية وتطبيقاتها وتشجيع استخداماتها لرفع كفاءة العمل الحكومي وتنافسية القطاع الخاص، بالإضافة إلى كونها بيئة تنظيمية جاذبة للأعمال، وتزيد من فرص الاستثمار، وتهدف إلى تطوير القدرات الفضائية ونقل المعرفة منها إلى القطاعات الأخرى، ورفع كفاءة البنية التحتية التقنية الفضائية لتمكين القطاع الخاص من الابتكار والمنافسة، وحوكمة البيئة التشريعية الفضائية، بما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني المستدام، وبناء منظومة شراكات دولية تسهل نقل المعرفة وبناء قدرات الدولة في مجالات العلوم والتكنولوجيا.
واستطاعت وكالة الإمارات للفضاء إنجاز العديد من المشاريع الفضائية الرائدة، منها مشروع مسبار الأمل، حيث قامت الوكالة بالتمويل والإشراف على الإجراءات والتفاصيل اللازمة لتنفيذ هذا المشروع وتولى مركز محمد بن راشد للفضاء عملية التنفيذ والإشراف على كافة مراحل عملية تصميم وتنفيذ وإرسال مسبار الأمل للفضاء في عام 2020، حيث حقق مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» إنجازات غير مسبوقة ونشر بيانات علمية تصدر لأول مرة.
حزام الكويكبات
وأعلنت الوكالة عن تنفيذ مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، وتعد أول مهمة من نوعها على الإطلاق لدراسة سبع كويكبات في حزام الكويكبات الرئيسي؛ بهدف تسريع تطوير قطاع الفضاء الخاص في دولة الإمارات والقدرات الوطنية في مجالات الابتكار والتطوير التكنولوجي المتقدم.
وتهدف المهمة إلى بناء فهم أعمق لخصائص الكويكبات وأصولها وتكوينها وتطورها وفتح آفاق جديدة لفهم أكثر عن تشكيل نظامنا الشمسي، والتعرف على أصولها الغنية بالمياه كمورد قابل للاستخدام وتقييم وجود المواد العضوية والمتطايرة في حزام الكويكبات.

وستسهم مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، في خلق فرص اقتصادية كبيرة ومجالات جديدة للشركات الناشئة الإماراتية والدولية المقيمة بالدولة، بالإضافة إلى تسريع نمو شركات الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة في قطاع الفضاء الإماراتي، بدعم من الصندوق الوطني للفضاء الذي تبلغ قيمته حوالي مليار دولار.
وتمتد مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، على مدار 13 عاماً، حيث تنقسم إلى 6 سنوات لتطوير وتصميم المركبة الفضائية، و7 سنوات لاستكشاف حزام الكويكبات الرئيسي بين المريخ والمشتري، وإجراء سلسلة من المناورات القريبة لجمع بيانات لأول مرة عن سبع كويكبات في حزام الكويكبات الرئيسي، ثم تنتهي بالتحليق الأخير والهبوط على الكويكب السابع «جوستيشيا»، وستنطلق المركبة «MBR اكسبلورر»، في مارس من عام 2028، لتقطع مسافة 5 مليار كيلومتر، وتتضمن 3 مناورات بمساعدة قوة الجاذبية لكواكب الزهرة والأرض والمريخ لزيادة سرعة المركبة الفضائية، ودعم سلسلة من التحليقات القريبة لتبدأ أول مواجهة مع كويكب في فبراير 2030.
مجمع البيانات الفضائية
مجمع البيانات الفضائية، منصة رقمية لجمع وتوفير البيانات الفضائية للعلماء والباحثين والمؤسسات الحكومية والخاصة والشركات الناشئة وأفراد المجتمع بهدف تطوير برمجيات، وإيجاد حلول لمواجهة التحديات الوطنية والعالمية، ويهدف مشروع مجمع البيانات الفضائية على توفير منظومة ابتكارية لبيانات وتقنيات الفضاء لمواجهة تحديات الاستدامة العالمية، بالإضافة إلى زيادة عدد الشركات الفضائية وبراءات الاختراع، واستقطاب أفضل المبتكرين، وتسريع تطوير المنتجات الفضائية، وتعزيز مساهمة الفضاء لحل التحديات الوطنية والعالمية، إلى جانب رفع نسبة الإنتاج البحثي العلمي، وتحسين جودة الحياة ودعم القطاعات الأخرى بالخدمات والتطبيقات الفضائية التي تسهم في تنويع اقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة. ويندرج مجمع البيانات الفضائية، ضمن سلسلة المشاريع التحولية التي أعلنتها حكومة دولة الإمارات ضمن جهودها لتجسيد توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، الرامية إلى التركيز على خلق الاقتصاد الأنشط والأفضل عالمياً.
القمر العربي 813
وتقوم وكالة الإمارات للفضاء بالتمويل والإشراف على القمر الاصطناعي العربي 813، بحيث يقوم المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء في جامعة الإمارات بقيادة تنفيذ المشروع بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء والدول العربية التابعة للمجموعة العربية للتعاون الفضائي.
ويعتبر القمر الاصطناعي العربي 813 فريداً من نوعه بين الأقمار الاصطناعية الطيفية من ناحية الوزن والحجم وكذلك الكفاءة، حيث ركزت الوكالة في اختيارها على عدة عوامل، ومنها أن يتم تصنيع القمر داخل الدولة من خلال المراكز العلمية والمختبرات، بحيث يتم بناء الكوادر العربية في مجال التصميم، التصنيع، التجميع والاختبار، ومن بعد ذلك التشغيل وتحليل البيانات. 

أخبار ذات صلة قرقاش: تعزيز العلاقات الخليجية الإيرانية لتحقيق ازدهار واستقرار المنطقة بقيادة الإمارات.. «العدالة الخضراء» عملية دولية لإنفاذ القانون على جرائم بيئية في منطقة الأمازون

مناطق الفضاء الاقتصادية
تقوم وكالة الإمارات للفضاء بتطوير برنامج «مناطق الفضاء الاقتصادية» لدعم الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة وتحفيز اقتصاد الفضاء الوطني من خلال توفير مبادرات ومحفزات اقتصادية، بالتعاون مع مختلف الشركاء في الدولة، ومن أهم هذه المبادرات إطلاق مجموعة المحفزات الاقتصادية لقطاع الفضاء، وإنشاء المختبرات الفضائية، وتأسيس مناطق الفضاء الاقتصادية، وتهدف الوكالة إلى خلق بيئة عمل جذابة ومتكاملة تلبي الاحتياجات المحلية والعالمية، وتعزيز القدرة التنافسية للشركات العاملة في اقتصاد الفضاء مما يساهم في تعزيز الطلب على التقنيات والخدمات الفضائية، وتحفيز الابتكار ورفع المساهمة الاقتصادية للقطاع في الناتج المحلي الغير نفطي للدولة.
إطلاق السياسة الوطنية لقطاع الفضاء
أطلقت وكالة الإمارات للفضاء السياسة الوطنية لقطاع الفضاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي اعتمدها مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في عام 2016، وتهدف السياسة الوطنية إلى بناء قطاع فضائي إماراتي قوي ومستدام، يدعم ويحمي المصالح الوطنية والقطاعات الحيوية، ويسهم في تنويع الاقتصاد ونموه، ويعزز الكفاءات الإماراتية المتخصصة، ويطور القدرات العلمية والتقنية العالية، ويرسخ ثقافة الابتكار والفخر الوطني، ويرسي دور دولة الإمارات ومكانتها إقليمياً وعالمياً.
قانون تنظيم قطاع الفضاء
ينظم قطاع الفضاء في دولة الإمارات المرسوم بقانون اتحادي رقم (46) لسنة 2023 في شأن تنظيم قطاع الفضاء. يهدف القانون إلى تنظيم قطاع الفضاء الوطني وأنشطته بطريقة تضمن تطوير قطاع فضائي مزدهر وآمن، يحقق أهداف السياسة الوطنية للفضاء بالدولة، بالإضافة إلى تحفيز الاستثمار ومشاركة القطاع الخاص والأكاديمي في القطاع الفضائي والأنشطة المتصلة به، ودعم تطبيق تدابير الأمن والسلامة، وحماية البيئة لتعزيز الاستقرار، والاستدامة للأنشطة الفضائية وتلك المتصلة بها، ودعم مبدأ الشفافية والتزام الدولة بالمعاهدات والاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها في مجال الفضاء الخارجي.
اختصاصات الوكالة 
وبموجب المرسوم بقانون اتحادي رقم (47) لسنة 2023 بشأن إعادة تنظيم وكالة الإمارات للفضاء، تختص الوكالة بممارسة جميع الصلاحيات والتصرفات والأعمال والأنشطة اللازمة لتمكينها من تحقيق أغراضها وأهدافها، ولها على وجه الخصوص القيام باقتراح السياسات والاستراتيجيات والتشريعات المتعلقة بمجال القطاع الفضائي وبالتنسيق مع الجهات المعنية، والإشراف على تنفيذها بعد اعتمادها، وإصدار الموافقات والتصاريح للأنشطة الفضائية والأنشطة الأخرى ذات الصلة بالفضاء وفقاً للتشريعات المنظمة في هذا الشأن، دراسة واعتماد وحوكمة عملية تمويل صندوق الفضاء الوطني للأنشطة الفضائية وغيرها من الأنشطة الأخرى ذات الصلة بالفضاء.
بالإضافة إلى العمل على إنشاء مشاريع استثمارية في مجال القطاع الفضائي وإدارتها على أسس اقتصادية، والمساهمة أو الاشتراك أو تنفيذ مشاريع وطنية أو دولية في مجال الفضاء، دعم المبادرات الوطنية والدولية التي تسعى إلى جعل بيئة الفضاء الخارجي أكثر استدامة واستقراراً، ودعم تطوير المرافق والبنية التحتية اللازمة لتقنيات القطاع الفضائي.
الأنشطة الأكاديمية
يأتي من ضمن اختصاص الوكالة عقد المؤتمرات والندوات والورش المتعلقة بقطاع الفضاء والمساهمة فيها، والدعم الفني والاستشاري للجهات ذات الصلة بالقطاع الفضائي في الدولة، وتقديم المشورة والإرشاد للبرامج الوطنية الفضائية والعمل على حل التحديات التي تواجهها، وتنمية الكوادر البشرية واستقطاب الكفاءات الوطنية ودعم الأنشطة الأكاديمية في القطاع الفضائي، والمساهمة في توفير الفرص للإيفاد في البعثات العلميّة ذات العلاقة، من خلال التنسيق مع الجهات ذات الصلة في الدولة وخارجها بخصوص ذلك، إصدار النشرات وإعداد البرامج الإعلامية اللازمة للتوعية بأهمية القطاع الفضائي.

مقالات مشابهة

  • «الوطن» تبحث عن الحقيقة في انفجار الغواصة «تيتان».. الشركة استخدمت مواد رخيصة الثمن منتهية الصلاحية وتجاهلت التحذيرات
  • أب يقاضي نجله بسبب مفروشات بـ300 ألف جنيه إسترليني.. «رماها في الزبالة»
  • حرارة الصيف
  • استقرار سعر الريال السعودي بختام التعاملات.. ويسجل هذا الرقم
  • الأنبار تعلن عن تصنيع جهاز لتحلية وتنقية المياه يعمل على الطاقة الشمسية
  • الصين تبدأ فحص عيّنات مسبار تشانغ آه 6 التاريخية.. قد تكشف تاريخ النظام الشمسي
  • صحف بريطانية: الحكومة البريطانية الجديدة.. طموح هائل وتحديات كبيرة
  • إيلون ماسك يعلن عن إطلاق SpaceX خلال 4 أسابيع
  • «الإمارات للفضاء».. 10 سنوات من التميز والريادة عالمياً
  • افيخاي: هاجمنا مجمع مدرسة الجاعوني لتواجد مخربين داخله