صدى البلد:
2025-03-16@04:29:58 GMT

كيف تصبح باحثا متخصصا في النانو تكنولوجي.. فيديو

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

قال محمد فتحي عطية الباحث المتخصص في النانو تكنولوجي وتطبيقاتها الطبية، إنه درس فى كلية العلوم، الكيمياء العضوية، وخلال دراسته عمل على الكثير من الأبحاث.


وأضاف محمد فتحى عطية خلال حواره مع برنامج "مصر جديدة"، المذاع عبر قناة "اى تى سى"، أنه حصل على عدد من المنح وسافر للخارج، ودرس العديد من التخصصات، لافتا إلى أنه كان يدرس خلال تواجده فى مصر وفى الخارج باللغة الإنجليزية.

نشر الابحاث

وأوضح، الباحث فى النانو تكنولوجى، أن دراسته الآن متخصصة فى علاج الأورام والسرطانات خاصة سرطان الثدى والجلد. 

وأكد الباحث المتخصص في النانو تكنولوجي وتطبيقاتها الطبية، أنه على الباحث فى أى مجال أن يكون على معرفة بما سبق، حتى يبدأ أبحاثه من حيث انتهى من سبقوه، حتى تنشر أبحاثه فى المجلات العلمية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برنامج مصر جديدة علاج الأورام علوم الكيمياء كلية العلوم

إقرأ أيضاً:

عندما تصبح الانتخابات موسماً للإغراءات الرخيصة!!

بقلم : تيمور الشرهاني ..

تتكرر عملية النصب والاحتيال في كل دورة انتخابية، لدى اغلب الاحزاب حيث تقوم بتفتح مكاتبها مبكراً، وتنشط في بذل ما لديها من وعود وإغراءات مادية بسيطة، كسلال غذائية أو مساعدات عابرة وغيرها ، في محاولة لكسب ود الناخبين. هذه الممارسات، التي أصبحت سمة بارزة في المشهد السياسي منذ سقوط نظام البعث وحتى يومنا هذا، تعكس استغلالاً واضحاً لظروف المواطنين وضعف الوعي السياسي لدى شريحة كبيرة منهم.
الأحزاب التي تلجأ إلى هذه الأساليب لا تقدم برامج سياسية حقيقية أو رؤى استراتيجية لتحسين أوضاع البلاد، بل تعتمد على التلاعب العاطفي والمادي بالناخبين. وبمجرد انتهاء الانتخابات، تُغلق مكاتبها، وتتلاشى الوعود، لتعود بعد أربع سنوات بذات الأساليب الرخيصة.
لكن اللوم هنا لا يقع على هذه الأحزاب وحدها، بل يقع جزء كبير منه على المواطن الذي يسمح لنفسه بأن يُستدرج بهذه الطرق. فكيف يمكن لسلة غذائية لا تساوي شيئاً أن تكون ثمناً لصوت يحدد مصير الوطن لأعوام قادمة؟ كيف يقبل المواطن أن يُستبدل حقه في اختيار ممثليه بوعود زائفة أو مكاسب آنية؟
الحقيقة أن هذه الظاهرة ليست جديدة، ولا تقتصر على دولة أو نظام سياسي بعينه. لكنها تتفاقم في المجتمعات التي تعاني من ضعف الوعي السياسي وغياب الثقافة الانتخابية. لذلك، فإن الحل لا يكمن فقط في محاسبة هذه الأحزاب، بل في تمكين المواطن من خلال التوعية والتعليم.
على المؤسسات التعليمية ومنظمات المجتمع المدني أن تلعب دوراً أكبر في تعزيز الوعي السياسي، وشرح أهمية المشاركة الانتخابية كحق وواجب في آن واحد. كما أن وسائل الإعلام مطالبة بتسليط الضوء على الممارسات غير الأخلاقية، وتوفير منصة للحوار والنقاش حول البرامج السياسية الحقيقية، بعيداً عن الإغراءات العابرة.
بيد أن التغيير يبدأ من الفرد. عندما يقرر المواطن أن يصوت بضمير ووعي، ويرفض الإغراءات المؤقتة، فإنه يساهم في بناء نظام سياسي أكثر شفافية ومسؤولية. صوتك ليس مجرد ورقة تُلقى في الصندوق، بل هو أداة قوية لتحديد مصير الوطن. فلنمنحه لمن يستحقه، ولنرفض أن يكون الفساد والإغراءات الرخيصة هي لغة الحوار بين الناخب والمرشح.
الانتخابات ليست موسماً للوعود الكاذبة، بل هي فرصة للتغيير الحقيقي. فلنستغل هذه الفرصة بحكمة.

تيمور الشرهاني

مقالات مشابهة

  • عندما تصبح البيانات سلاحا.. هل يشكل ديب سيك تهديدا لأمان وخصوصية المستخدمين؟
  • محمد الشرقي يلتقي الباحث هادي اللواتي ويؤكد أهمية التراث الإسلامي في بناء الفرد والمجتمع
  • بن عطية لـ “الدبيبة”: أنت مسؤول عن كل جرائم تحدث من نيجريين أو ليبيين
  • محمد الشرقي يلتقي الباحث هادي اللواتي.. ويؤكد أهمية التراث الإسلامي
  • بعد عرض الوداد المغربي.. يحيى عطية الله يتخذ قرارًا تجاه الأهلي
  • "المواهب الروحية في الرسائل البولسية" في رسالة ماچستير بإكليريكية الأنبا رويس
  • حنان عطية تضيء مسرح جلال الشرقاوي بروائع الزمن الجميل
  • ترامب: كندا يمكن أن تصبح ولاية أمريكية رائعة
  • عندما تصبح الانتخابات موسماً للإغراءات الرخيصة!!
  • عطية: الانضباط والتدريب العملي ركيزتان أساسيتان لتكوين جيل واع ومسؤول