كيف تصبح باحثا متخصصا في النانو تكنولوجي.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قال محمد فتحي عطية الباحث المتخصص في النانو تكنولوجي وتطبيقاتها الطبية، إنه درس فى كلية العلوم، الكيمياء العضوية، وخلال دراسته عمل على الكثير من الأبحاث.
وأضاف محمد فتحى عطية خلال حواره مع برنامج "مصر جديدة"، المذاع عبر قناة "اى تى سى"، أنه حصل على عدد من المنح وسافر للخارج، ودرس العديد من التخصصات، لافتا إلى أنه كان يدرس خلال تواجده فى مصر وفى الخارج باللغة الإنجليزية.
نشر الابحاث
وأوضح، الباحث فى النانو تكنولوجى، أن دراسته الآن متخصصة فى علاج الأورام والسرطانات خاصة سرطان الثدى والجلد.
وأكد الباحث المتخصص في النانو تكنولوجي وتطبيقاتها الطبية، أنه على الباحث فى أى مجال أن يكون على معرفة بما سبق، حتى يبدأ أبحاثه من حيث انتهى من سبقوه، حتى تنشر أبحاثه فى المجلات العلمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج مصر جديدة علاج الأورام علوم الكيمياء كلية العلوم
إقرأ أيضاً:
إلغاء الرقابة.. هل سيؤدي قرار “ميتا” إلى عصر جديد من المعلومات؟
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية”، تقرير تلفزيوني بعنوان، :"إلغاء الرقابة.. هل سيؤدي قرار “ميتا” إلى عصر جديد من المعلومات؟".
قرار جديد من ميتا مجلس استشارات السلامة في ميتا يحذر من تداعيات تغييرات السياسة الجديدة ميتا تختبر الإعلانات على Threads.. خطوة أولى نحو تحقيق الأرباحوأوضح التقرير، أنه في عالم تسيطر عليه المنصات الرقمية، حيث لا يمكن للفرد أن يمر في يومه دون التفاعل مع موجات من المعلومات المتدفقة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، يبرز قرار ميتا الأخير كقلب نابض في هذا المشهد المزدحم.
في يناير من هذا العام قرر مارك زوكربيرج وزملائه في الشركة إنهاء برنامج التحقق من المعلومات الذي كان يعتمد على مدققين خارجيين ليحل محله نظام ملاحظات المجتمع، الذي يتيح للمستخدمين أنفسهم تصنيف وتقييم المحتوى.
قرار “ميتا”قد يراه البعض خطوة نحو مزيد من الحرية، حيث يُمنح الجمهور السلطة لتحديد مصداقية المعلومات، بينما يخشى آخرون من أن تتحول شبكة الإنترنت إلى ساحة فوضى، حيث تصبح المعلومات المضللة هي السائدة، ومع إلغاء الرقابة المسبقة تجد العديد من منصات التواصل الاجتماعي نفسها في قلب العاصفة، حيث يمكن أن تصبح الآراء المتطرفة والمعلومات المشوهة أكثر تأثيرا، وفي خضام هذا التغيير قد يكون هناك فائز غير متوقع منها موسوعة ويكيبيديا.
ومع تزايد الشكوك حول مصداقية المحتوى في ظل غياب الرقابة قد يلتفت المستخدمون إلى مصادر موثوقة مثل ويكيبيديا التي توفر محتوى تم التحقق منه بعناية من قبل محررين أكاديميين ومختصين، ومع هذه التحويلات يبقى السؤال الأكبر، هل يمكن للمجتمع الرقمي أن يتحمل عبء تحديد الحقيقة في عصر باتت فيه المعلومات أسلحة في أيدي الجميع.