تفاصيل إطلاق شخص النار على شقيقه في قنا
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أصيب شاب بطلق ناري، اليوم الخميس، على يد شقيقه في قرية الطويرات التابعة لدائرة مركز قنا.
وتلقى اللواء مصطفى مبروك درة، مساعد وزير الداخلية مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ من النجدة بإصابة شاب بطلق ناري في قرية الطويرات.
وتبين من التحريات إصابة «علاء. ع. م. ح» 26 سنة، بطلق ناري على يد شقيقه في قرية الطويرات، وجرى نقله إلى مستشفى قنا العام لتلقي العلاج والرعاية الطبية اللازمة.
وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتي طلبت تحريات المباحث حول الواقعة وكشف ملابساتها وضبط المتهم.
وفى سياق أخر شهدت قرية العتامنة دائرة مركز طما شمال محافظة سوهاج وقوع مشاجرة استخدمت فيها الأسلحة النارية بسبب خلافات مالية نتج عنها إصابة مزارع برش خرطوش بالبطن وجرى نقله لمستشفى أسيوط الجامعي ونجل شقيقه برش خرطوش بالفخذ الأيمن وجرى نقله لمستشفى طما المركزي تعدى عليهما شقيقين بالضرب بسلاح ناري وإحداث الإصابات المنوه عنها وجرى ضبط طرفي المشاجرة والسلاح المستخدم وأخطرت النيابة العامة للتحقيق .
تلقى اللواء مساعد الوزير مدير أمن سوهاج إخطارًا من نائبه للشمال يفيد بوجود مشاجرة ومصابين بناحية العتامنة دائرة المركز.
إنتقل مأمور وضباط وحدة مباحث المركز لمكان الواقعة وبالفحص تبين أن طرفيها كل من :- طرف أول "عبد الله . ع . م . ع" 42 سنة مزارع مصاباً برش خرطوش بالبطن وتم نقله لمستشفى أسيوط الجامعي ونجل شقيقه "محمد . ق . ع . م" 22 سنة مزارع مصاباً برش خرطوش بالفخذ الأيمن وتم نقله لمستشفى طما المركزي .
وطرف ثان "أحمد . ع . م . ح" 50 سنة مزارع وشقيقه "محمد . ع . م . ح" 60 سنة مزارع بدون إصابات الطرفان مقيمان بذات الناحية .
تم ضبط طرفي المشاجرة وبحوزة الأول من الطرف الثاني فرد خرطوش وبسؤالهما تبادلا الإتهامات فيما بينهما بتعدي كل منهم علي الآخر وأتهم الطرف الأول – الأول من الطرف الثاني بالتعدي عليهما وإطلاق عيار من سلاح خرطوش كان بحوزته مما نتج عنه إصابتهما بسبب خلافات مالية فيما بينهم .
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طلق نارى قنا التحقيقات النيابة العامة برش خرطوش سنة مزارع
إقرأ أيضاً:
مسؤول لبناني يكشف تفاصيل حول مقترح وقف إطلاق النار بين “حزب الله” وإسرائيل
#سواليف
نقلت وكالة “رويترز” عن #مسؤول_لبناني كبير قوله إن بلاده تسعى لانسحاب أسرع لإسرائيل من #جنوب_لبنان، وضمان الحق في الدفاع عن النفس لكلا ” #حزب_الل ه” وإسرائيل ضمن #مقترح #وقف_إطلاق_النار.
وفي التفاصيل، قال المسؤول اللبناني الكبير يوم الخميس لوكالة “رويترز”، إن لبنان يسعى إلى إدخال تعديلات على المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار من أجل ضمان انسحاب القوات الإسرائيلية بوتيرة أسرع من جنوب لبنان ومنح كلا الطرفين الحق في الدفاع عن النفس.
وحسب “رويترز”، طلب مسؤولون لبنانيون التعديلات خلال اجتماعات مع الوسيط الأمريكي آموس #هوكشتاين في بيروت هذا الأسبوع، حيث يعمل الأخير على إبرام اتفاق خلال الشهرين الأخيرين من إدارة الرئيس الأمريكي جو #بايدن من أجل #إنهاء_الحرب بين “حزب الله” اللبناني وإسرائيل.
مقالات ذات صلة “الأونروا” تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة 2024/11/22وتشير التعديلات التي يسعى لبنان إلى إدخالها إلى أن هوكشتاين لا يزال يتعين عليه بذل جهود من أجل إبرام اتفاق وقف إطلاق النار الذي أوضح أنه “في متناول أيدينا” خلال زيارة إلى بيروت يوم الثلاثاء.
وأفاد المسؤول اللبناني لـ”رويترز” بأن “الطرف اللبناني يشدد على ضرورة الانسحاب فور إعلان وقف إطلاق النار لكي يتسنى للجيش اللبناني أن ينتشر في كل المناطق، ولكي يسمح للنازحين بالعودة فورا (إلى ديارهم)”.
وبين المسؤول أن موقف إسرائيل هو الانسحاب في غضون 60 يوما من إعلان الهدنة.
يذكر أن إسرائيل بدأت محاولة التوغل براً في جنوب لبنان في الأول من أكتوبر، في إطار هجومها المكثف على “حزب الله”.
وأوضح المسؤول أن مسودة الاتفاق الحالية تشير إلى الانسحاب من “حدود لبنانية”، فيما يريد لبنان الإشارة إلى “الحدود اللبنانية” على وجه التحديد لضمان انسحاب القوات الإسرائيلية من الحدود بالكامل وليس بصورة جزئية.
وأشار المسؤول إلى أن لبنان يسعى أيضا إلى إدخال صياغة في الاقتراح من شأنها أن تحافظ على حق الجانبين “في الدفاع عن النفس”، دون الخوض في التفاصيل.
من جهتها، تصر إسرائيل على امتلاك الحق في مواصلة الهجوم على “حزب الله” حتى لو تم الاتفاق على الهدنة، حيث صرح وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يوم الأربعاء بأن إسرائيل سيتعين عليها أن “تضمن عدم عودتهم (حزب الله) واقترابهم من حدودنا جنوبي نهر الليطاني… وألا يتمكنوا من جلب ذخائر وصواريخ” عن طريق البر أو البحر.
في حين ذكر المسؤول اللبناني أنه لا توجد صياغة في مسودة الاتفاق الأمريكي بشأن مواصلة إسرائيل شن هجمات على “حزب الله”، مؤكدة أن “لبنان يرفض أي انتهاك لسيادته”.