بعثة كرة السلة 3x3 تتوجه إلى الصين للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
المدرب هيثم طليب يقود المنتخب الوطني خلال المنافسات
توجهت مساء الخميس بعثة المنتخب الوطني لكرة السلة 3x3 للرجال والسيدات تحت 23 عاماً إلى مدينة هانغتشو الصينية وذلك للمشاركة في النسخة التاسعة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية والتي تفتتح بشكلٍ رسمي يوم بعد غد السبت.
اقرأ أيضاً : مصدر يؤكد لرؤيا تعليق أندية المحترفين مشاركتها في البطولات المحلية
وتتكون بعثة المنتخب الوطني من المدرب هيثم طليب واللاعبين عاكف الشياب ومحمود الهزايمة وأدهم الدجاني وعلي كنعان واللاعبات ذكرى شحادة وماسا النوباني وجانسيت يالتشن وماريا وهاب.
وكانت قرعة منافسات كرة السلة 3x3 قد أوقعت منتخب الرجال في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات الفلبين ومنغوليا والصين تايبيه وهونغ كونغ.
فيما أوقعت القرعة منتخب السيدات في المجموعة الثالثة إلى جانب منتخبات، الفلبين ومنغوليا وهونغ كونغ.
وستنطلق منافسات كرة السلة 3x3 يوم 25 أيلول القادم حيث سيلتقي منتخبي الرجال والسيدات مع المنتخب الفلبيني في أول أيام البطولة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن كرة السلة المنتخب الوطني لكرة السلة السلة 3x3
إقرأ أيضاً:
شباب اليمن.. بين الطموح وصعوبة المهمة
الحدث المرتقب، هو مشاركة منتخبنا الوطني للشباب في كأس آسيا تحت 20 عامًا، التي ستقام في الصين والتي ستنطلق في 12 فبراير 2025م.
تأهل المنتخب لنهائيات القارة، هو حدث رياضي مهم، وهو محل اهتمام الشارع الرياضي، كون البطولة يتأهل منها أربعة منتخبات لكأس العالم للشباب في تشيلي.
مهمة المنتخب ليست سهلة؛ خاصة أن القرعة أوقعته في المجموعة الرابعة: (أوزبكستان – إيران – إندونيسيا – اليمن).
منتخبات مجموعة منتخبنا من العيار الثقيل، كون فيها منتخبات توجت بكأس البطولة من قبل، وعادة ما تكون ملاقاة حامل اللقب صعبة.
التفاهمات التي تمت بين المدرب الكابتن البعداني والاتحاد والتي أفضت لحل مشكلة توقيع العقد للمدرب وجهازه الفني، وهي تطور إيجابي، مع أن الغريب أن يعمل المدربون دون توقيع عقود، ثم هم أنفسهم يشتكون من ذلك.
المدرب المحترف، يعرف ما له وما عليه منذ البداية، ومن البديهيات ألا يباشر أي مدرب محترف التدريب إلا بعد توقيع العقد، وشكواه بعد ذلك (رغم أنها من حقه) ولكن تضعف موقفه الاحترافي.
عدم قبول الاتحاد لاستقالة المدرب في وسائل الإعلام، هو تصرف حكيم، حيث أن المنتخب سيكون أكثر انسجاما مع المدرب الذي تأهل على يديه، بخلاف مدرب جديد يتعرف على اللاعبين في وقت قصير، حيث لا تفصلنا عن النهائيات سوى 4 أشهر فقط.
صعوبة المهمة لا تعني استحالتها، ولهذا يحتاج المنتخب إلى الكثير من المباريات الودية مع منتخبات آسيوية، يقترب مستواها مع المنتخبات التي وقعنا معها في مجموعة واحدة.
كل التوفيق لشبابنا، حيث يتمنى الشارع الرياضي مواصلة تألقه لحجز إحدى بطاقات كأس العالم للشباب.