عباس: واهم من يعتقد أن السلام يمكن أن يتحقق دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس في كلمة الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة إن المؤتمر الذي نطالب بعقده قد يكون الفرصة الأخيرة للحفاظ على حل الدولتين وتفادي تدهور الوضع.
الرئيس الفلسطيني: واهم من يعتقد أن السلام يمكن أن يتحقق دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة
الرئيس الفلسطيني: حكومة اليمين العنصري الإسرائيلي مستمرة في الاعتداء على شعبنا وتدمير المنازل والممتلكات
الرئيس الفلسطيني: لدينا أمل في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة رغم الواقع الأليم بعد مرور 30 عاما على اتفاق أوسلو
الرئيس الفلسطيني: حكومة الاحتلال تستبيح مدينة القدس وتنتهك حقوق أهلها وتعتدي على مقدساتنا
الرئيس الفلسطيني: أطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته في الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني للقدس
الرئيس الفلسطيني: حكومة الاحتلال تستبيح مدينة القدس وتنتهك حقوق أهلها وتعتدي على مقدساتنا
الرئيس الفلسطيني: أطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته في الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني للقدس
الرئيس الفلسطيني: نطالب بعقد مؤتمر دولي للسلام تشارك فيه كل الدول المعنية بالسلام في الشرق الأوسط
الرئيس الفلسطيني: نطالب بعقد مؤتمر دولي للسلام تشارك فيه كل الدول المعنية بالسلام في الشرق الأوسط
الرئيس الفلسطيني: المؤتمر الذي نطالب بعقده قد يكون الفرصة الأخيرة للحفاظ على حل الدولتين وتفادي تدهور الوضع
أخبار ذات صلة مراسل رؤيا: عملية طعن في التلة الفرنسية بالقدس وتحييد .... مراسل رؤيا: عملية طعن في التلة .... مراسل رؤيا: عملية طعن في .... مراسل رؤيا: عملية طعن في التلة الفرنسية ....
منذ 25 دقيقة
جمعية اليتيم العربي أملاكها في مرمى مخططٍ استيطاني جمعية اليتيم العربي أملاكها في .... جمعية اليتيم العربي أملاكها .... جمعية اليتيم العربي أملاكها في مرمى ....منذ ساعتين
النيابة العامة الفلسطينية تفتح تحقيقا في قضية احتيال .... النيابة العامة الفلسطينية تفتح .... النيابة العامة الفلسطينية .... النيابة العامة الفلسطينية تفتح تحقيقا ....منذ ساعتين
الاحتلال يطلق النار على فلسطيني بزعم تنفيذه عملية دعس عند .... الاحتلال يطلق النار على فلسطيني .... الاحتلال يطلق النار على .... الاحتلال يطلق النار على فلسطيني بزعم ....منذ 8 ساعات
عباس يبحث مع غوتيريس تطورات القضية الفلسطينية والدعم المقدم .... عباس يبحث مع غوتيريس تطورات .... عباس يبحث مع غوتيريس تطورات .... عباس يبحث مع غوتيريس تطورات القضية ....منذ 12 ساعة
مراسل "رؤيا": قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون شمال مدينة .... مراسل "رؤيا": قوات الاحتلال .... مراسل "رؤيا": قوات الاحتلال .... مراسل "رؤيا": قوات الاحتلال تقتحم مخيم ....منذ 14 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًعباس: واهم من يعتقد أن السلام يمكن أن يتحقق دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة
فلسطين | منذ 4 دقائقالمشهد الأخير.. خالد الطريفي يمتطي صهوة الغياب - فيديو
هنا وهناك | منذ 12 دقيقةمراسل رؤيا: عملية طعن في التلة الفرنسية بالقدس وتحييد المنفذ
فلسطين | منذ 25 دقيقةالحكومة: دراسة مشروعين لباص سريع التردد من عمان إلى المطار والسلط
الأردن | منذ 28 دقيقةشركة تطوير العقبة تتعهد بحل مشكلة إشارة "التاسعة " الشهر المقبل
الأردن | منذ 37 دقيقةسمر نصار لرؤيا : بانتظار تقارير مراقب المباراتين لاحالتهما الى اللجنة التأديبية
رياضة | منذ 43 دقيقة للمزيدما حقيقة وقوع زلزال في الأردن الأربعاء؟ خبراء يوضحون - فيديو
الأردن"الضمان" توضح حقيقة صرف 250 دينارا للمواطنين بمناسبة العام الدراسي
اقتصادجريمة بشعة.. مقتل فتاة في عمان وإلقاء جثتها في إحدى حاويات القمامة
الأردنتعرف إلى عقوبة عدم ارتداء حزام الأمان في الأردن ؟
الأردنمجددا.. الباحث الهولندي يحذر من ازدياد قوة النشاط الزلزالي
هنا وهناكحقيقة قطع الكهرباء والاتصالات في الأردن
الأردن الطقسمتى تساقطت الثلوج على العقبة آخر مرة؟
كتلة هوائية حارة نسبيا تؤثر على الأردن تدريجيا في هذا الموعد
ارتفاع طفيف على درجات الحرارة في الأردن الخميس
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال یطلق النار على الرئیس الفلسطینی قوات الاحتلال مراسل رؤیا فی الأردن
إقرأ أيضاً:
مظاهرات حاشدة تعم الأردن رفضا للتوسع الإسرائيلي بالمنطقة
عمّان- عمت مظاهرات حاشدة مختلف المحافظات الأردنية، اليوم الجمعة، رفضا لاستئناف الاحتلال الإسرائيلي -بدعم مباشر من الولايات المتحدة– حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة و"للتعبير عن شدة الخطر الداهم الذي تواجهه الأمة العربية عبر سعي حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوسع في المنطقة واستهداف دول الجوار الفلسطيني، وفي مقدمتها الأردن".
ودعت الحركة الإسلامية، والملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الأردن، إلى هذه المسيرات تحت عنوان "الأمة في خطر.. نكون أو لا نكون" وهو الشعار ذاته الذي رفعه المشاركون فيها بمحافظات الكرك والعقبة وإربد ومخيم البقعة، منددين بالمشروع الإسرائيلي القائم على تهجير الفلسطينيين من وطنهم والعمل على تصفية القضية الفلسطينية.
وأعرب المتظاهرون عن غضبهم تجاه سياسات واشنطن الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، رافعين لافتات كُتب عليها "لا مساس بالأردن ولا تنازل عن فلسطين، والتهجير خط أحمر، ولا للوطن البديل".
مسيرة حاشدةوفي العاصمة عمّان، انطلقت مسيرة شعبية حاشدة، ظهر الجمعة، من وسط البلد شارك فيها الآلاف من المتظاهرين، رددوا خلالها هتافات تحيّي المقاومة الفلسطينية على صمودها الأسطوري بوجه آلة العدوان الإسرائيلية، مؤكدين أن "غزة والضفة الغربية وصمود الشعب الفلسطيني فيهما هم خط الدفاع الأول عن الأردن وكل الدول العربية والإسلامية في وجه مخططات التوسع الصهيونية".
إعلانودعا المتظاهرون الأمة العربية والإسلامية إلى الوحدة، والخروج في فعاليات نصرة لغزة للضغط على العالم وعلى الحكومات من أجل وقف شلال الدم المتواصل بحق الفلسطينيين، مطالبين بضرورة وجود خطوات عملية بعيدا عن سياسة الإدانة والشجب والاستنكار، واتخاذ المزيد من المواقف الجادة والحاسمة لوقف "غطرسة حكومة نتنياهو".
وأكد المتحدثون في المسيرة أن المقاومة خيار الشعوب وسلوكها ولا أحد يستطيع سلبها هذا الحق، وأن الشعب الأردني لا يتضامن مجرد تضامن مع قضية غزة بل هي قضيته، وأن هذه الجموع أتت تعلن تأييدها للمقاومة الفلسطينية وخياراتها في مواجهة المشروع الإسرائيلي.
كما شددوا على أن الدماء البريئة والصامدين على أرض غزة "أقاموا الحجة على الأمة التي عليها واجب نصرة فلسطين في مواجهة ما تتعرض له من جرائم حرب وإبادة".
ودان المتظاهرون ما وصفوه بـ"تواطؤ وتخاذل" الأنظمة العربية عن نصرة غزة، ونددوا بموقف الولايات المتحدة التي لم تتوقف عن إمداد الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة الفتاكة، وتوفير الغطاء السياسي لعمليات الإبادة.
من جانبه، قال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالأردن مراد العضايلة إن الأردن موحد شعبا ودولة وقيادة على رفض مخططات الوطن البديل والتهجير الذي يشكل خطرا وجوديا على الدولة وسيادتها وهويتها.
واعتبر في حديثه للجزيرة نت أن "معركة الأمة القادمة في الضفة الغربية سيكون عنوانها تهجير الشعب الفلسطيني، مما يتطلب دعم المقاومة التي تشكل عنوان دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه والتصدي للمخططات الصهيونية".
وأكد العضايلة أن "الاحتلال هو عنوان الأزمة، وليست المقاومة التي تشكل ردا طبيعيا ومشروعا على الاحتلال كفلته القوانين الدولية وكممثل عن الشعب الفلسطيني، وأن دعمها هو عنوان دعم صمود الشعب الفلسطيني".
وتابع "البعض يتحدث عن اليوم التالي في غزة، ونحن نعتقد ونؤكد أنه يوم فلسطيني ولا بديل عن أهل فلسطين ومقاومتها ولن يقبلوا بديلا لإدارة غزة أو غيرها" لافتا إلى أنه إذا كان هناك تدخل عربي في قطاع غزة فهو لإعادة الإعمار بهدف تثبيت الشعب الفلسطيني على أرضه مع مطالبة الاحتلال بالتعويض عما ألحقه من دمار فيه" رافضا "مقايضة سلاح المقاومة بالإعمار".
بدوره، قال الأمين العام للحزب الوطني الدستوري أحمد الشناق إن "استمرار الحرب الوحشية الإسرائيلية على غزة، وتشكيل قيادة عسكرية إسرائيلية لإدارة القطاع هدفه تسهيل عملية التهجير وبدعم أميركي، ما هو إلا رد على الخطة المصرية العربية، وقرارات قمة القاهرة من إعادة الإعمار وعدم التهجير".
إعلانوأكد للجزيرة نت أن الخطة الإسرائيلية الأميركية القادمة ستطال مستقبل الضفة الغربية بضم 60% من أراضيها لدولة الاحتلال وفرض السيادة الإسرائيلية عليها كجزء من الكيان المحتل. وأشار إلى أن "الاحتلال سيجد المبررات لعملية تهجير سكان المخيمات الفلسطينية من داخل الضفة".
وحسب الشناق، تجد الإستراتيجية الإسرائيلية في الديموغرافيا الفلسطينية ذات الأغلبية السكانية على أرض فلسطين التاريخية تهديدا وجوديا للكيان، وما تقوم به من إبادة جماعية ضد الفلسطينيين وتحويل مناطقهم إلى أرض غير قابلة للحياة، إنما هو مخطط مدروس وفق إستراتيجية تفريغ الأرض من أصحابها.
ويعتبر الأردنيون أن مشاركتهم في الفعاليات التضامنية مع أهل غزة واجب وطني وإنساني، وأولوية تتقدم على أية التزامات أخرى، حيث يشهد الأردن باستمرار مظاهرات ومسيرات ضد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.