رؤيا الأخباري:
2025-03-06@10:00:10 GMT

المشهد الأخير.. خالد الطريفي يمتطي صهوة الغياب

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

المشهد الأخير.. خالد الطريفي يمتطي صهوة الغياب

رحيل الفنان والمخرج خالد الطريفي بعد حياة حافلة بالعطاء

أسدل الستار، وانتهى العرض المسرحي، هكذا يرحل خالد الطريفي الفنان المثقف، المشتبك مع الحياة والأصدقاء.

يغيب الكاتب والشاعر والفنان، لكن تبقى رسالته خالدة تتناقلها الاجيال على دروب الانسانية والحفاظ على الإرث الفني.

اقرأ أيضاً : الفنان الأردني خالد الطريفي في ذمة الله - فيديو

يأبى أيلول أن يمضي دونك يا خالد وانت الذي لم توفر لحظة إلا وسخرتها لخدمة المسرح.

يتوقف قلبه ويمتطي الفنان خالد الطريفي صهوة الغياب لكن روحه باقية في وجدان جيل كامل من الفنانين الذين تعلموا منه الوفاء للمسرح الإخلاص للفن والتفاني في المحبة والتمسك بقيم الجمال والخير.

مات خالد الطريفي ابن الزرقاء الذي أطلق صرخته الأولى فيها في 25 آذار من العام  1955 وفي جعبته مئات الأعمال الفنية مخرجا وممثلا وكاتبا وحكيما يتنقل بين عواصم عدة طالبا في بغداد والقاهرة  معلما وأستاذا في عمان حيث مثواه الأخير تحت سماء احبها حتى الموت... وداعا يا سادن المسرح. 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وفاة فنان نقابة الفنانين رحيل فنان خالد الطریفی

إقرأ أيضاً:

مؤلفات عربية كلاسيكية للسيمفونى بقيادة شرارة على المسرح الكبير

تقيم دار الأوبرا المصرية، حفلاً لأوركسترا القاهرة السيمفونى، تحت إشراف مديره الفنى وقائده الأساسى المايسترو أحمد الصعيدى يأتي ضمن سلسلة إتجاهات عربية ويقوده المايسترو محمد شرارة وذلك في التاسعة والنصف مساء السبت ٨ مارس على المسرح الكبير.

يتضمن البرنامج  مجموعة من الأعمال العربية فى القالب الغربى الكلاسيكى  منها كولاج المفقود والموجود لـ عبد الله حمدى ، رقصة تحطيب لـ محمد عبد الوهاب عبد الفتاح ، لحظة شرقية لـ محمد شرارة ، سينفونيتا لـ طارق على حسن ، مقطوعتان موسيقيتان للأوركسترا لـ قتيبة النعيمى.

تقديم أعمال المؤلفين العرب فى القالب الكلاسيكى تهدف إلى إثراء الحياة الموسيقية فى الوطن العربى وتعبر عن الإبداعات المبتكرة التى تحمل الطابع العربى فى الصورة الغربية.

مقالات مشابهة

  • يعني إيه عنقودي؟.. حوار بين عمرو سعد وخالد الصاوي يثير تفاعل الجمهور
  • زوجي مات مقهورا.. بدرية طلبة تنهار من البكاء.. ما السبب؟
  • مسلسل "المداح 5" يفتح النار على ليلى عبداللطيف.. ما القصة؟
  • المسرح المدرسي ما له وما عليه.. في العدد الجديد لجريدة مسرحنا
  • وداعا جني مسرحية تخاريف.. من عامل سكك حديدية إلى نجم على خشبة المسرح
  • أوكرانيا والدرس الذي على العرب تعلمه قبل فوات الأوان
  • إفيه يكتبه روبير الفارس: "الدقن" الوحيد الذي أحبه
  • مؤلفات عربية كلاسيكية للسيمفوني بقيادة شرارة على المسرح الكبير
  • مؤلفات عربية كلاسيكية للسيمفونى بقيادة شرارة على المسرح الكبير
  • "الغياب بالحصة".. نظام جديد لتقييم حضور طلبة المدارس في الإمارات