العجوز البريطانية اتهمت زوجها المصري بسرقتها وطالبت بترحيله
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
اتهمت الثمانينية البريطانية التي تزوجت من شاب مصري زوجها بسرقة اموالها وطالبت السلطات بالتحقيق معه وترحيله من البلاد
عادت قصة زواج المسنة البريطانية إيريس جونز 80 عاما والشاب المصري الذي قال انه وقع في حبها عن طريق الشات محمد ابراهيم 34 عاما الى الاضواء مجددا عندما وقع الطلاق بينهما
جونز قالت ان الشاب المصري محمد إبراهيم انها تطالب بترحيله من البلاد وحيث اتهمته بالسرقة والاستيلاء على مبلغ يزيد عن 25 ألف جنيه استرليني من أموالها.
السيدة البريطانية تحدثت عن تحويلات مالية بلغت ما يزيد عن 25 ألف جنيه إسترليني قد قدمتها لمحمد إبراهيم بعد وصوله إلى بريطانيا في عام 2021، وهو ما نفى الشاب المصري.
بالنسبة لترحيله فان القانون البريطاني يتحدث عن أنه في حالة وجود تأشيرة زواج تعتمد على العلاقة الزوجية، يجب على الزوجين إخطار السلطات في حالة الطلاق أو الانفصال. ومن ثم، يمكن للشريك الأجنبي الذي يحمل تأشيرة زواج التقديم لتمديد تأشيرته أو للبقاء دائمًا في بريطانيا.
الشاب المصري ارتبط بالسيدة البريطانية في عام 2020 بعد محادثات عبر الإنترنت استمرت خمسة أشهر لكن الزواج لم يستمر سوى عامين وانتهى بالطلاق، مع اندلاع خلافات بينهما.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
حماس تنفي بشكل قاطع وجود مقاومين في مستشفى كمال عدوان
نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) -الجمعة- بشكل قاطع وجود أي مظهر عسكري أو مقاومين في مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، سواء من كتائب القسام أو أي فصيل آخر.
وطالبت حماس -في بيان- الأمم المتحدة بإدانة تدمير الاحتلال لمستشفى كمال عدوان وتشكيل لجنة تحقيق في ما ارتكب بشمال غزة.
وقالت إن الإحتلال الإسرائيلي سبق أن روج نفس الادعاءات عن المستشفيات التي دمرها في قطاع غزة، وأثبتت التحقيقات الدولية زيف ادعائه.
وأضافت أن أكاذيب الاحتلال حول مستشفى كمال عدوان تهدف لتبرير جريمته النكراء التي أقدم عليها.
من جانبها قالت حركة الجهاد الإسلامي إن جريمة الاحتلال باقتحام مستشفى كمال عدوان وصمة عار على جبين الحكومات والمؤسسات الصامتة، وهذه الجريمة تضاف إلى سلسلة الجرائم التي يواصل العدو ارتكابها بدعم وتسليح من الإدارة الأميركية.
وطالبت العالم بأسره مطالب باتخاذ موقف حازم إزاء هذه الجرائم.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي زعم أن مستشفى كمال عدوان يعتبر بمثابة مركز لحركة حماس شمال القطاع، وعمل منه مسلحون طوال فترة الحرب، فشرع بحرق وتفجير مرافق المستشفى بعد أن ارتكب في محيطه مجزرة مروعة خلفت 50 شهيدا بينهم 5 من الكادر الطبي.
إعلانكما أجبر الاحتلال الطواقم الطبية والمرضى في المستشفى على خلع ملابسهم في البرد الشديد، ثم اقتادهم إلى جهة مجهولة.