بقت عروسة.. كيف أصبح شكل سو طفلة الكبير أوي في حفل زفافها؟
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
لفتت الأنظار إليها عقب مشاركتها في مسلسل "الكبير أوى" بطولة الفنان أحمد مكى فى الجزء الثاني، الذي حقق نجاحا كبيرا، ما جعل الجمهور يرتبط بشخصية الطفلة "سو" التى قدمتها ببراعة الفنانة ليلى عدنان، التي صارت شابة جميلة، واشعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.
. شاهد
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي، صورا من سيشن تصوير جمع الممثلة ليلى عدنان وزوجها من حفل زفافهما.
وتصدرت ليلى عدنان محركات البحث الساعات الماضية، بعد إعلان زواجها، وأقيم حفل الزفاف في أحد الفنادق الكبرى في مدينة القاهرة.
وفوجئ الجمهور بتداول صور لـ"سو" أو ليلى عدنان، لكن هذه المرة فى حفل زفافها على شاب من خارج الوسط الفني، ليعرب البعض عن دهشته بسبب سرعة تحول الطفلة إلى شابة.
احتفلت ليلى عدنان بزواجها بأحد فنادق بالقاهرة، وسط حضور عدد كبير من الأصدقاء والأقارب، حيث سبق واعلنت الفنانة الشابة فى 2021 عن خطوبتها، قبل أن يقام حفل الزفاف فى وقت لاحق.
وانهالت التعليقات التي كشفت عن صدمة الجمهور لسرعة تحول الطفلة إلى شابة جميلة، وجاءت كالتالي: "إزاي كبرت كده، ده احنا عجزنا أوي، الوقت بيجري بشكل مخيف".
شاركت الفنانة الشابة التى ولدت فى 14 مارس من عام 2000، فى عدد من الأعمال الفنية، إلا أن دور الطفلة سو فى مسلسل "الكبير أوى" يعد أشهر أدوارها.
وشاركت ليلى في طفولتها بالتمثيل في مسلسل بيت العيلة عام 2009، ومسلسل شارع عبدالعزيز عام 2011، ومسلسل الكبير أوي ج2 في دور (سو).
في عام 2019 شاركت بمسلسلي "بلا دليل" و "شبر ميه"، كما شاركت في فيلمين فقط هما "بنات العم" و "نوارة"، وتواجدت في 16 تجربة فنية ناجحة مسلسل "قلوب" و "على كف عفريت" و "الشريط الأحمر" و "بنات خارقات (بنات سوبر مان)"، وكان آخر تجربة فنية لها مسلسل"حي السيدة زينب" عام 2021.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طفلة الكبير أوي ليلى عدنان احمد مكي لیلى عدنان
إقرأ أيضاً:
الشتاء أصبح أكثر دفئًا وأقصر مدة والصيف أطول| تفاصيل
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا بعنوان "الاحتباس الحراري.. ظاهرة تهدد كوكب الأرض"، الذي سلط الضوء على التغيرات الجوية المتسارعة التي يشهدها كوكب الأرض بسبب الاحتباس الحراري.
وشرح التقرير أن الاحتباس الحراري والاحترار المناخي يعدان من أبرز الظواهر التي أثرت بشكل كبير على البيئة، مما تسبب في تغيرات مناخية ملحوظة مثل الجفاف، السيول، وذوبان الجليد، بالإضافة إلى الارتفاع الغير مبرر في درجات الحرارة.
وأكد التقرير أن تأثيرات الاحتباس الحراري لم تقتصر على فصلي الربيع والصيف فقط، بل امتدت إلى فصل الشتاء، الذي أصبح ينتهي في وقت مبكر مع تسجيل ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة، مما يفاقم من مشكلات الجفاف والاضطرابات البيئية والمناخية في مختلف أنحاء العالم.
وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من أن انتهاء فصل الشتاء فلكيًا يُعتبر في العشرين من مارس، إلا أن درجات الحرارة خلال هذه الفترة شهدت ارتفاعًا متكررًا، ما أدى إلى انخفاض ملحوظ في معدلات تساقط الجليد والأمطار في عدة دول حول العالم.
وأوضح التقرير أن العلماء توصلوا إلى أن الشتاء أصبح أكثر دفئًا وأقصر من حيث المدة، مع صعوبة في التنبؤ بتغيراته. وأظهرت الدراسات المناخية التي نُشرت عام 2011 أن عدد أيام الشتاء قد انخفض بشكل ملحوظ منذ الخمسينيات من القرن الماضي، بينما أصبح فصل الصيف أطول بمقدار 17 يومًا ليصل إلى 95 يومًا، في حين أصبح فصلا الربيع والخريف أقصر.
ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة على مدار العام، فإن ذلك يثير مخاوف بيئية ومناخية واضحة، مما يطرح تساؤلات حول إعادة ترتيب الفصول المناخية في المستقبل القريب.