شركة تطوير العقبة تتعهد بحل مشكلة إشارة التاسعة الشهر المقبل
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
ستباشر الشركة بفتح طريق ثاني للتخفيف من أزمة المرور
أكد المهندس عامر الحباشنة، المدير التنفيذي للشؤون الفنية في شركة تطوير العقبة، أن الشركة ستبدأ بحل مشكلة اشارة المنطقة التاسعة في مدينة العقبة.
اقرأ أيضاً : "من هنا نبدأ" يساهم بحل قضيتين في عجلون وعمان خلال أسبوعه الخامس
وقال المهندس الحباشنة خلال طرح قضية الأزمة والازدحام المرورية عبر برنامج من "هنا نبدأ ": ستباشر الشركة بفتح طريق ثاني للتخفيف من أزمة المرور على الإشارة خلال الشهر المقبل.
وفي قضية أخرى، أكد مدير إدارة الرعاية الصحية في وزارة الصحة، رياض الشياب، استئجار مركز صحي بمنطقة "البرج والمنصورة " في محافظة جرش، خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
وكشف الدكتور الشياب لبرنامج "من هنا نبدأ": عن وجود لجنة للكشف على المباني التي تقدمت لعطاء من اصل اربعة ثم سيصار إلى اعتماد مبنى ثم تزويده بالكوادر الطبية والأدوية وعلاجات الامراض المزمنة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: العقبة خدمات جرش
إقرأ أيضاً:
رغم بوادر الاتفاق.. إسرائيل تتعهد بـ"الحزم" مع حزب الله
تعهد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، خلال اتصال هاتفي، السبت، مع نظيره الأمريكي، بأن بلاده "ستواصل التحرك بحزم" ضد حزب الله اللبناني.
وقال متحدث باسم الوزير إنه رحب في مكالمته مع لويد أوستن "بالجهود الأمريكية لتسهيل التهدئة في لبنان، وأكد التزام إسرائيل باستعادة الأمن ما من شأنه تمكين سكان الشمال من العودة إلى منازلهم بأمان".كما أكد كاتس "أن إسرائيل ستواصل التحرك بحزم رداً على هجمات حزب الله على المدنيين في إسرائيل".
وكرر وزير الدفاع الأمريكي، "التزام" الولايات المتحدة التوصل إلى "حل دبلوماسي في لبنان".
قتال عنيف.. ماذا يحدث بين حزب الله وإسرائيل جنوبي لبنان؟ - موقع 24أسفرت اشتباكات عنيفة في بلدة شمع يوم الجمعة عن إصابة أربعة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "يونيفيل" في واحدة من أعمق عمليات التوغل التي تقوم بها إسرائيل في البلاد حتى الآن. ويأتي هذا الإعلان فيما تتصاعد الحرب بين إسرائيل والحزب، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربات في قلب بيروت، وكذلك في جنوب وشرق لبنان، ما أدى إلى مقتل العشرات وفق السلطات اللبنانية.
بعد عام من القصف المتبادل بين الحزب وإسرائيل عبر الحدود، أعلن الجيش الإسرائيلي أواخر سبتمبر (أيلول) نقل مركز ثقل عملياته العسكرية إلى جبهته الشمالية مع لبنان حيث يشن مذّاك حملة غارات جوية مدمرة تتركز على معاقل حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية وفي شرق لبنان وجنوبه. وباشر بعد ذلك عمليات برية في جنوب لبنان.