كييف تحذر من أشهر مقبلة صعبة عقب الهجوم الروسي الصاروخي العنيف.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا، بعنوان "كييف تحذر من أشهر مقبلة صعبة عقب الهجوم الروسي الصاروخي العنيف"، حيث أعلن سلاح الجو الأوكراني إسقاط وتدمير 36 صاروخ كروز من أصل 43 فيما أشار إلى تدمير أكثر من 20 هدفا في كييف والمناطق المحيطة جراء القصف الروسي الذي استهدف 6 مدن على الأقل في جميع أنحاء أوكرانيا وأسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإشعال الحرائق وإصابة ما لا يقل عن 21 آخرين.
في كييف سُمع دوي انفجارات وأطلقت صفارات التحذير من الغارات الجوية بشكل متكرر وتوجه السكان إلى الملاجئ وتم إعلان حالة التأهب في العاصمة الأوكرانية وعدد من المناطق تحسبا لهجمات روسية متوقعة.
ووفقا، للتقرير الذي عرضته قناة "القاهرة الإخبارية"، فإن عمدة المدينة أفاد بإصابة 7 أشخاص من بينهم فتاة تبلغ من العمر 9 سنوات فضلا عن تضرر بعض المباني السكنية والتجارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اعلان حالة التاهب السكان الهجوم الروسي القاهرة الاخبارية دوي انفجارات
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية": الأسرى الفلسطينيون العائدون إلى غزة منهكين جسديًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصدت كاميرا "القاهرة الإخبارية" لحظات وصول الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل المحتجزين، والتي شملت أكبر عدد من الأسرى الفلسطينيين الذين تم الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، وقد تم نقل الأسرى عبر حافلات، حيث أشرف على عملية النقل اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
من جانبه أفاد بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية، بأن الأسرى الذين وصلوا إلى قطاع غزة قد عانوا من تعذيب وقسوة خلال فترة احتجازهم، حيث تعرضوا للضرب والتعذيب حتى الساعات الأخيرة قبل الإفراج عنهم، وعند وصولهم إلى المستشفى، تم إجراء فحوصات طبية لهم لضمان صحتهم، ثم تم نقلهم إلى منازلهم أو أماكن الإيواء بعد رحلة طويلة من المعاناة.
وأظهرت المشاهد وصول الأسرى من مختلف الأعمار، بما في ذلك كبار السن والأطفال، وكان بعضهم قد فقد عائلاته أو منازله خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
وكان العديد منهم يرتدون ملابس تحمل شعارات مسيئة، تظهر معاملة الاحتلال القاسية تجاههم، مثل عبارة "لا نغفر ولا ننسى" التي فرضتها السلطات الإسرائيلية عليهم.
ورغم ما تعرضوا له من معاناة، فإن الأسرى الفلسطينيين الذين عادوا إلى غزة كانوا يحملون أملًا كبيرًا في تحقيق المزيد من صفقات التبادل التي تؤدي إلى الإفراج عن باقي الأسرى، وسط دعم من عائلاتهم الذين انتظروا لحظة لقاء أبنائهم بعد فترات طويلة من الأسر.