أستاذ تمويل: حزم البرامج الإجتماعية التي نفذتها الدولة ساهمت في دعم المواطن
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قال هشام ابراهيم أستاذ التمويل والاستثمار، إن الدولة المصرية تبذل مجهودات كبيرة من أجل تخفيف أعباء الأزمة الاقتصادية العالمية على المواطن.
وأضاف هشام إبراهيم خلال مداخلة هاتفية على قناة " إكسترا نيوز "، أن حزم البرامج الاجتماعية التي نفذتها الدولة على مدار السنوات الماضية ساهمت في دعم المواطن وتخفيف الأعباء عن كاهل المواطن.
وأوضح أن الدولة المصرية تدخلت بشبكات الحماية الإجتماعية للتخفيف من الأثار السلبية للأزمة الإقتصادية العالمية، مشيراً إلى أن التحديات الإقتصادية تواجه كافة دول العالم وأثرت على العديد من الدول الكبيرة.
وأشار أستاذ التمويل والإستثمار، إلى أن قرارات الرئيس السيسي الاقتصادية الأخيرة قيمتها 60 مليار جنيه تتحملها الموازنة العامة للدولة وهذه الأموال موجهة للمواطنين بشكل مباشر، لافتاً إلى أن الموازنة العامة للدولة تتحمل أعباء كثيرة دعم الكثير من القطاعات التي يستفيد منها املواطن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الشعب المصري الدولة المصرية الأزمة الإقتصادية الأزمة الإقتصادية العالمية
إقرأ أيضاً:
الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل
الباحث الشيعي محمد علي الحسيني (مواقع)
في تصريحات مفاجئة وغير متوقعة، كشف محمد علي الحسيني، الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، عن حقيقة مثيرة تكشف لأول مرة بشأن اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله.
ففي لقاء تلفزيوني مع الإعلامي عبدالله المديفر، خلال برنامج "الليوان"، رد الحسيني على سؤال المديفر حول من قتل نصر الله بشكل صادم، قائلاً: "من قتل حسن نصر الله هو الجيش الأمريكي، وليس الجيش الإسرائيلي."
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن خيارها الوحيد لإسقاط القرار الأمريكي الأخير 4 مارس، 2025 هل الأرز أفضل من الخبز؟: مختص يكشف الحقيقة الصحية التي ستغير نظامك الغذائي 4 مارس، 2025الحسيني، الذي لم يتردد في الإشارة إلى الجيش الأمريكي باعتباره المسؤول عن الاغتيال، شدد على أنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا التصريح.
الأمر الذي يطرح العديد من التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الولايات المتحدة وحزب الله في تلك الفترة، ويزيد من الغموض المحيط بمقتل نصر الله الذي لطالما ارتبط اسمه بإسرائيل في الأذهان كالدولة المسؤولة عن اغتياله.
غموض حول المصادر:
ورغم خطورة التصريح، رفض الحسيني الإفصاح عن أي تفاصيل إضافية حول المصادر التي استند إليها في هذه الفرضية المثيرة.
وأوضح قائلاً: "هذه من مصادري، ولا أتكلم عن القوة في مصادري، لكنها مصادر قوية وعميقة، تسمع وترى وتحلل." ما يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات حول ماهية هذه المصادر، التي يعتقد الحسيني أنها تقدم معلومات غير متاحة للعامة.
ماذا يعني هذا التصريح؟:
هذه التصريحات جاءت لتزيد من تعقيد قضية اغتيال حسن نصر الله، وتثير شكوكًا جديدة حول الدور الذي لعبته الولايات المتحدة في المنطقة.
إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنها قد تفتح بابًا جديدًا لفهم علاقات القوى العالمية مع حزب الله، وتسلط الضوء على التوترات الخفية التي قد تكون قد دارت خلف الكواليس.
هل سيؤدي هذا الكشف المفاجئ إلى تغييرات في فهم العالم لكيفية تعامل القوى الكبرى مع حزب الله؟ الأيام القادمة قد تحمل إجابات جديدة لهذا اللغز المثير.