تنفيذا لتوجيهات السيسي.. الميسترال تواصل تفريغ حمولتها من المساعدات لتوزيعها على الليبيين
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.. تستمر الدولة المصرية في تقديم يد العون والمساعدة على الأشقاء في ليبيا لمواجهة تداعيات إعصار دانيال المدمر، وذلك في تقرير عرضته قناة "تن".
وتواصل حاملة المروحيات الميسترال تفريغ حمولتها من الحاويات التي تحتوي على أطنان من الحصص الغذائية والمواد الإغاثية وتسليمها للسلطات الليبية لتوزيعها على الأشقاء بالمناطق المنكوبة.
ووجه مجموعة من الليبيين التحية والتقدير إلى الرئيس السيسي والدولة المصرية على إغاثة الشعب الليبي في أزمته بعد الإعصار .
واستقبلت مستشفى حاملة المروحيات المجهزة بأحدث المعادات والأجهزة الطبية عددا من الحالات المرضية وقدمت الخدمة الطبية المتميزة لهم .
كما تستمر عناصر البحث والإنقاذ المضرية في عمليات انتشال الجثث والبحث عن المصابين في المناطق المنكوبة بليبيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي مصر ليبيا القوات المسلحة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
السيسي: أتطلع للعمل مع الأشقاء العرب وترامب والمجتمع الدولي لتبني خطة تسوية عادلة للقضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السيسي: في هذا اليوم الهام من تاريخ القضية الفلسطينية، أشكر القادة العرب المشاركين في القمة العربية غير العادية بالقاهرة، وأثمن الإجماع العربي على دعم خطة إعادة إعمار قطاع غزة والتي تتيح للشعب الفلسطيني البقاء على أرضه دون تهجير، ونرحب بأي مقترحات أو أفكار من المجتمع الدولي لضمان نجاح هذه الخطة، والتي يجب أن تسير جنباً إلى جنب مع خطة أكبر للسلام، واتطلع للعمل مع الأشقاء العرب والرئيس "ترامب" والمجتمع الدولي من أجل تبنى خطة تهدف إلى تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية، وإنهاء جذور الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وبما يضمن أمن واستقرار شعوب المنطقة كافة وإقامة الدولة الفلسطينية.
ترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أعمال القمة العربية غير العادية التي عُقدت بطلب من دولة فلسطين في العاصمة الإدارية الجديدة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن القمة شهدت نقاش القادة العرب بشأن سبل دعم القضية الفلسطينية، حيث أكدوا رفضهم المطلق لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم أو لتصفية القضية الفلسطينية، مشددين على ثبات الموقف العربي في ما يتعلق بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية، كونه السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم في المنطقة.